الرئيسية
علي رجب
حذرت حركة عرب بلا حدود من مخطط لجماعة الإخوان وحلفائها لتأسيس جيش لها في مناطق متفرقة من الوطن العربي تحت غطاء ما يطلقون عليه الجهاد في سوريا ومن المعروف هو تواجد مليشيات مسلحة تابعة لجماعة الإخوان وحلفائها في منطقة جبل الحلال بسيناء ومصراتة بليبيا ومناطق جبلية باليمن وتونس وغزة بفلسطين المحتلة.
وأوضح بيان صادر عن الحركة اليوم السبت، أن الكاشف لعلاقة الاخوان بالكيان الصهيوني هو سكوت الكيان الصهيوني نفسه والدول الغربية على تواجد تلك المليشيات المسلحة والتي تقوم بتدريب مغرر بهم بشكل علني وفي ظل هيمنة كاملة لتلك المجموعات الإرهابية على المناطق إلى أن ينتشر نشاطها فيها وقال:"إن قيام مرسي وهو يمثل رئيس مصر بنشاط معادٍ لدولة عربية شاركتنا في حروبنا مع العدو الصهيوني وتتعرض الآن لعدوان ومؤامرة خارجية لإسقاطها يعد توريطا لمصر الرسمية في أعمال تمس الأمن القومي المصري وترخص للجماعات الإرهابية العمل المعلن والمباشر علي الأراضي المصرية بشكل خاص وباقي أرضي وطننا العربي بشكل عام."
وأكدت عرب بلا حدود:"أن حلم الإخوان يتلخص في تأسيسها جيش من المغرر بهم في مناطق سورية متاخمة للحدود التركية وكذلك مناطق سورية متاخمة للأراضي الأردنية أو علي الاراضي الاردنية نفسها وهو ما يشكل خطر كبير علي أمن واستقرار مصر وذلك بعد إعلان أوباما أنه سوف يسلح المليشيات الإرهابية التي تقاتل في سوريا وهو ما سيوفر تزويد جيش الإخوان بالسلاح الأمريكي وسيكون لجماعة الإخوان وحلفائها في حالة تحقيقها هذا المخطط القدرة علي حكم الوطن العربي كله باستخدام قوتها العسكرية والقيام بحروب مذهبية وطائفية في وطننا العربي والإسلامي".
وأضاف البيان:" إن هذا العمل المعلن والمباشر لدعم المجهود الإرهابي من قبل الإخوان جاء بعد قرار أوباما تسليح المعارضين في سوريا فتحركت مليشيات الاخوان الدعوية وعلى رأسها يوسف القرضاوي ومحمد العريفي فأصدروا الفتاوي التي تثير الفتنة المذهبية وتحرض علي الحرب ضد نظام عربي مسلم في سوريا العربية وهو ما يؤكد انطلاق المشروع الغربي الصهيوني لتدمير وطننا العربي والإسلامي باستخدام سلاح الإرهاب والتطرف حتى تتمكن إسرائيل من تأسيس دولتها المزعومة.
وأكدت الحركة أن الواجب يحتم علي كل ابناء وطننا العربي من المحيط إلى الخليج العمل الجاد والحاسم لوقف هذا العبث بمقدراتنا وبوطننا وإنقاذ وطننا العربي والاسلامي من الخراب والدمار إن سرعة إسقاط نظام الاخوان في مصر هو الكفيل بإجهاض المؤامرة الكبرى والخطر الداهم علينا جميعا أننا نواصل الدعوات لخروج كل الشعب المصري لمنع تلك الجماعات المارقة من تحقيق ما لم يستطيع الكيان الصهيوني والغربي على تحقيقه".
حذرت حركة عرب بلا حدود من مخطط لجماعة الإخوان وحلفائها لتأسيس جيش لها في مناطق متفرقة من الوطن العربي تحت غطاء ما يطلقون عليه الجهاد في سوريا ومن المعروف هو تواجد مليشيات مسلحة تابعة لجماعة الإخوان وحلفائها في منطقة جبل الحلال بسيناء ومصراتة بليبيا ومناطق جبلية باليمن وتونس وغزة بفلسطين المحتلة.
وأوضح بيان صادر عن الحركة اليوم السبت، أن الكاشف لعلاقة الاخوان بالكيان الصهيوني هو سكوت الكيان الصهيوني نفسه والدول الغربية على تواجد تلك المليشيات المسلحة والتي تقوم بتدريب مغرر بهم بشكل علني وفي ظل هيمنة كاملة لتلك المجموعات الإرهابية على المناطق إلى أن ينتشر نشاطها فيها وقال:"إن قيام مرسي وهو يمثل رئيس مصر بنشاط معادٍ لدولة عربية شاركتنا في حروبنا مع العدو الصهيوني وتتعرض الآن لعدوان ومؤامرة خارجية لإسقاطها يعد توريطا لمصر الرسمية في أعمال تمس الأمن القومي المصري وترخص للجماعات الإرهابية العمل المعلن والمباشر علي الأراضي المصرية بشكل خاص وباقي أرضي وطننا العربي بشكل عام."
وأكدت عرب بلا حدود:"أن حلم الإخوان يتلخص في تأسيسها جيش من المغرر بهم في مناطق سورية متاخمة للحدود التركية وكذلك مناطق سورية متاخمة للأراضي الأردنية أو علي الاراضي الاردنية نفسها وهو ما يشكل خطر كبير علي أمن واستقرار مصر وذلك بعد إعلان أوباما أنه سوف يسلح المليشيات الإرهابية التي تقاتل في سوريا وهو ما سيوفر تزويد جيش الإخوان بالسلاح الأمريكي وسيكون لجماعة الإخوان وحلفائها في حالة تحقيقها هذا المخطط القدرة علي حكم الوطن العربي كله باستخدام قوتها العسكرية والقيام بحروب مذهبية وطائفية في وطننا العربي والإسلامي".
وأضاف البيان:" إن هذا العمل المعلن والمباشر لدعم المجهود الإرهابي من قبل الإخوان جاء بعد قرار أوباما تسليح المعارضين في سوريا فتحركت مليشيات الاخوان الدعوية وعلى رأسها يوسف القرضاوي ومحمد العريفي فأصدروا الفتاوي التي تثير الفتنة المذهبية وتحرض علي الحرب ضد نظام عربي مسلم في سوريا العربية وهو ما يؤكد انطلاق المشروع الغربي الصهيوني لتدمير وطننا العربي والإسلامي باستخدام سلاح الإرهاب والتطرف حتى تتمكن إسرائيل من تأسيس دولتها المزعومة.
وأكدت الحركة أن الواجب يحتم علي كل ابناء وطننا العربي من المحيط إلى الخليج العمل الجاد والحاسم لوقف هذا العبث بمقدراتنا وبوطننا وإنقاذ وطننا العربي والاسلامي من الخراب والدمار إن سرعة إسقاط نظام الاخوان في مصر هو الكفيل بإجهاض المؤامرة الكبرى والخطر الداهم علينا جميعا أننا نواصل الدعوات لخروج كل الشعب المصري لمنع تلك الجماعات المارقة من تحقيق ما لم يستطيع الكيان الصهيوني والغربي على تحقيقه".
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف