سقط 20 قتيلاً على الأقل في غارة جوية على معرة النعمان شمال غرب سوريا بحسب مصادر طبية، واعتبر 30 آخرين في عداد المفقودين، جراء غارة جوية شنتها طائرة حربية، الخميس، على مدينة معرة النعمان الاستراتيجية في شمال غرب سوريا، بحسب مصادر طبية.
وقال جعفر شردوب، وهو طبيب في مستشفى ميداني مقام في إحدى مدارس هذه المدينة الخاضعة لسيطرة المقاتلين المعارضين: "وصلت عشرون جثة، بينها عدد من الأطفال، ومازال نحو 30 شخصاً مفقودين".
وقالت الشبكة السورية إن أعداد القتلى اليوم في سوريا وصلت إلى 118 قتيلاً بنيران قوات النظام.
وأعلن النظام السوري أن جرحى وأضراراً مادية وقعت نتيجة تفجير بالقرب من فرع فلسطين للمخابرات.
هذا وتواصل قوات نظام الأسد عملياتها العسكرية في مختلف المحافظات السورية، حيث قالت لجان التنسيق المحلية إنه تم العثور على جثث عدد من المعتقلين الذين تعرضوا للتعذيب على يد قوات النظام في بلدة جديدة عرطوز في ريف العاصمة دمشق.
وكشفت الهيئة العامة للثورة السورية أن الغوطة الشرقية في ريف دمشق تعرضت لقصف عنيف من قبل الطيران الحربي، حيث تصاعدت أعمدة الدخان بشكل كثيف من البلدة.
أما في العاصمة دمشق فأضافت المصادر نفسها أن قوات جيش النظام شنت حملة دهم واعتقالات وتفتيش لمنازل المدنين في الصالحية بركن الدين.
أما في الرستن بحمص فقالت لجان التنسيق إن قوات النظام واصلت قصفها المدفعي على بعض أحياء البلدة، حيث سجل سقوط عدد من القتلى والجرحى، وكشفت شبكة "سوريا مباشر" أن قوات النظام قصفت مدينة القصير بحمص بالقنابل العنقودية حيث سجل سقوط عدد من القتلى.
28 ألف مفقود
وأكدت منظمات حقوقية عاملة في سوريا أن أكثر من 28 ألف شخص اختفوا بعدما تعرضوا للاختطاف من قبل القوات السورية أو المسلحين المعارضين.
وقالت مجموعة "أفاز" الناشطة في مجال حقوق الإنسان على موقعها على شبكة الانترنت، إن لديها أسماء 18 ألف مفقود منذ اندلاع التظاهرات المعارضة لنظام الأسد قبل نحو عام ونصف، كما أنهم يعملون على تحديد هوية نحو 10 آلاف مفقود آخرين.
وقال جعفر شردوب، وهو طبيب في مستشفى ميداني مقام في إحدى مدارس هذه المدينة الخاضعة لسيطرة المقاتلين المعارضين: "وصلت عشرون جثة، بينها عدد من الأطفال، ومازال نحو 30 شخصاً مفقودين".
وقالت الشبكة السورية إن أعداد القتلى اليوم في سوريا وصلت إلى 118 قتيلاً بنيران قوات النظام.
وأعلن النظام السوري أن جرحى وأضراراً مادية وقعت نتيجة تفجير بالقرب من فرع فلسطين للمخابرات.
هذا وتواصل قوات نظام الأسد عملياتها العسكرية في مختلف المحافظات السورية، حيث قالت لجان التنسيق المحلية إنه تم العثور على جثث عدد من المعتقلين الذين تعرضوا للتعذيب على يد قوات النظام في بلدة جديدة عرطوز في ريف العاصمة دمشق.
وكشفت الهيئة العامة للثورة السورية أن الغوطة الشرقية في ريف دمشق تعرضت لقصف عنيف من قبل الطيران الحربي، حيث تصاعدت أعمدة الدخان بشكل كثيف من البلدة.
أما في العاصمة دمشق فأضافت المصادر نفسها أن قوات جيش النظام شنت حملة دهم واعتقالات وتفتيش لمنازل المدنين في الصالحية بركن الدين.
أما في الرستن بحمص فقالت لجان التنسيق إن قوات النظام واصلت قصفها المدفعي على بعض أحياء البلدة، حيث سجل سقوط عدد من القتلى والجرحى، وكشفت شبكة "سوريا مباشر" أن قوات النظام قصفت مدينة القصير بحمص بالقنابل العنقودية حيث سجل سقوط عدد من القتلى.
28 ألف مفقود
وأكدت منظمات حقوقية عاملة في سوريا أن أكثر من 28 ألف شخص اختفوا بعدما تعرضوا للاختطاف من قبل القوات السورية أو المسلحين المعارضين.
وقالت مجموعة "أفاز" الناشطة في مجال حقوق الإنسان على موقعها على شبكة الانترنت، إن لديها أسماء 18 ألف مفقود منذ اندلاع التظاهرات المعارضة لنظام الأسد قبل نحو عام ونصف، كما أنهم يعملون على تحديد هوية نحو 10 آلاف مفقود آخرين.