«مش عشان أنا بنت دورى فى الثورة يبقى فشنك».. مقولة رددتها بعض الناشطات على مواقع التواصل الاجتماعى اعتراضا منهن على نظرة الرجل للمرأة المصرية على أنها أنثى «مكسورة الجناح» ومكانها الأمثل المنزل وتربية «العيال».
المبدأ رفضته شابات ونساء حركة «بهية يا مصر» اللائى قررن خوض مظاهرات 30 يونيو بحملة «لو احتاجتنى.. ما تدورش عليا فى البيت ولا فى الشغل.. أنا قاعدة فى الشارع»، فى محاولة منها لسحب الثقة من الرئيس مرسى.
«خطتنا ننزل ندعم الناس وننسق مع باقى الحركات النسائية لتفعيل خريطة تحركات وتجمعات المسيرات».. تشرح الناشطة سالى ذهنى، عضو حركة «بهية يا مصر»، دور الحركة يوم 30 يونيو، موضحة أنه حان الوقت لإلغاء نظرية تهميش الأنثى واعتبارها كما مهملا «لازم يعرفوا إن صوت المرأة ثورة مش عورة»، كما يظن الكيان المدعى للإسلام -حسب تعبيرها- مضيفة: «من يوم ما اتولدت عارفة إن الست كائن قوى بإيديها تغير شعوب».
تعتبر الناشطة أن الثورة تجلت مظاهرها بمشاركة السيدات بأعداد مهولة حسب وصفها، مؤكدة أن «بهية يا مصر» ستكون فى الميادين التى اندلعت منها ثورة يناير بأعلام تبرز عليها صور أهم العناصر النسائية أمثال شاهندة مقلد: «هنوزع استيكرات على الناس، واحنا هنلبس تى شيرت الحركة»، التنسيق مع الحملات المختلفة لردع ظاهرة التحرش الجنسى جزء من خطة الحركة، تشرحها الشابة العشرينية «بنحضر اجتماعات حملات تانية وبعضنا سيكون مسئولا عن تأمين الشابات والسيدات فى الميدان، وهنجهز بالأدوات الطبية وسيرافقنا أطباء نفسيون للحد من تفاقم الأزمة».
المبدأ رفضته شابات ونساء حركة «بهية يا مصر» اللائى قررن خوض مظاهرات 30 يونيو بحملة «لو احتاجتنى.. ما تدورش عليا فى البيت ولا فى الشغل.. أنا قاعدة فى الشارع»، فى محاولة منها لسحب الثقة من الرئيس مرسى.
«خطتنا ننزل ندعم الناس وننسق مع باقى الحركات النسائية لتفعيل خريطة تحركات وتجمعات المسيرات».. تشرح الناشطة سالى ذهنى، عضو حركة «بهية يا مصر»، دور الحركة يوم 30 يونيو، موضحة أنه حان الوقت لإلغاء نظرية تهميش الأنثى واعتبارها كما مهملا «لازم يعرفوا إن صوت المرأة ثورة مش عورة»، كما يظن الكيان المدعى للإسلام -حسب تعبيرها- مضيفة: «من يوم ما اتولدت عارفة إن الست كائن قوى بإيديها تغير شعوب».
تعتبر الناشطة أن الثورة تجلت مظاهرها بمشاركة السيدات بأعداد مهولة حسب وصفها، مؤكدة أن «بهية يا مصر» ستكون فى الميادين التى اندلعت منها ثورة يناير بأعلام تبرز عليها صور أهم العناصر النسائية أمثال شاهندة مقلد: «هنوزع استيكرات على الناس، واحنا هنلبس تى شيرت الحركة»، التنسيق مع الحملات المختلفة لردع ظاهرة التحرش الجنسى جزء من خطة الحركة، تشرحها الشابة العشرينية «بنحضر اجتماعات حملات تانية وبعضنا سيكون مسئولا عن تأمين الشابات والسيدات فى الميدان، وهنجهز بالأدوات الطبية وسيرافقنا أطباء نفسيون للحد من تفاقم الأزمة».