يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

30 يونيو بداية ثورة التصحيح المصرية ... للإطاحة بحكم «الإخوان»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

بقلم الدكتور أحمد سامح |

على الرغم من أن الشعب المصري ثار في الخامس والعشرين من يناير العام 2011، مطالبا بـ«عيش حرية عدالة اجتماعية»، إلا أنه وبعد عامين من قيام الثورة وتولي الدكتور مرسي وجماعة الإخوان المسلمين حكم مصر لم يتحقق العيش الكريم للمواطن المصري بل على العكس فقد انهار الاقتصاد وعانى ابناء «المحروسة» شيابها وشبابها نساؤها وفتياتها من البطالة وارتفاع الاسعار وأزمات اقتصادية يتبعها أزمات وسط غياب بل ضياع للأمن والأمان، ما يجعلنا نؤكد أن الأسباب التي أدت إلى تفجير ثورة 25 يناير والإطاحة بنظام حسني مبارك مازلت قائمة بل زادت حدة، وتعدتها لتصل إلى حد ارتكاب جريمة الخيانة العظمى في حق مصر الكنانة.
ومع بقاء الأسباب وتردي الأحوال بات من الضروري القيام بثورة جديدة فقرر المصريون الخروج في الـ30 من يونيو الجاري للإطاحة بنظام «الإخوان» الذي سعى طيلة العام المنصرم إلى أخونة جميع قطاعات الدولة.
وفي السطور التالية سنلقي الضوء على ثورة الـ30 من يونيو، والأسباب التي أدت إلى تعبئة الشارع المصري بمختلف أطيافه وفئاته، بمن فيهم الكثيرون ممن أعطوا الرئيس مرسي أصواتهم وكانوا سببا في وصوله إلى الحكم، لنكشف كيف بات الجميع يطوقون لهذا اليوم لخلع الإخوان بالإطاحة برئيسهم.


•  التنظيم الدولي للإخوان المسلمين  تآمر مع تركيا وأميركا لإقامة دول عربية فاشلة حول إسرائيل
•  المخطط يقضي بأن سيناء تقتطع من مصر لتكون وطناً بديلاً للفلسطينيين
•  تأجير قناة السويس والتفريط في آثار مصر جريمة كبرى تصل إلى حد الخيانة
•  مصر لم تمر بأيام سوداء من تاريخها مثلما تعيشه الآن من حالة انعدام الأمن وانهيار كيان الدولة
•  أميركا دفعت مرسي إلى التنازل  عن حلايب وشلاتين لدولة الشمال لترسيخ انقسام السودان
•  التكتم على قتلة الجنود المصريين  في سيناء خيانة عظمى لمصر وأبنائها
•  اتفق مرسي  مع الظواهري  في باكستان  على تفريغ أفغانستان من «القاعدة» والإتيان بهم  إلى سيناء
•  أميركا أوصلت الإخوان إلى الحكم  من أجل إغلاق ملفاتها في أفغانستان والعراق وفلسطين والسودان


أسباب ثورة 30 يونيو
لم يكن إخفاق جماعة الاخوان المسلمين في تولي مقاليد حكم مصر في العام المنصرم، لاسيما بعد أن تآمروا مع الولايات المتحدة الاميركية وتركيا، والتنظيم الدولي للإخوان المسلمين في تحقيق شعار ثورة 25 يناير هو السبب الوحيد في تعبئة الشعور الوطني لأبناء الشعب المصري وتفجير طاقات الثورة واثارة مشاعر غضب ابناء الكنانة، بل تخطى ذلك لاسباب خطيرة تمس أمن مصر القومي وكيان الدولة المصرية وتاريخها العريق الذي جعلها تذكر في القرآن الكريم خمس مرات بصريح اللفظ وتسع عشرة مرة بما تدل عليه التفاسير.

التآمر الأميركي
خططت الولايات المتحدة الأميركية لإقامة شرق أوسط جديد عبارة عن دول عربية فاشلة تتنازعها الحروب الأهلية والنزعات والاضطرابات، فاختارت مصطلح الربيع العربي للنكبات والخراب والدمار الذي لحق بالدول العربية، وأعدت لذلك بالاتفاق مع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين وتركيا.
جاء ذلك في وقت كان «الاخوان المسلمين» على استعداد لفعل أي شيء للوصول إلى الحكم في مصر والدول العربية، حتى لو عن طريق التنازل أو بيع أي شيء، أو التفريط في المقدسات الإسلامية، فكان لابد من تدمير مصر وضرب اقتصادها وأمنها وانتزاع جزء من ترابها الوطني.
ذلك المخطط وجد قبولا لدى جماعة الاخوان ما دام المقابل الوصول إلى الحكم، فساهموا في بيع آثار مصر وهدم تاريخها الذي هو مثار فخر كل عربي ومسلم، بل لم يترددوا في ازدراء اسم مصر الذي يسبب لهم الحساسية ويثير حقدهم لدرجة أن المرشد السابق قال «طز في مصر وطز في أبو مصر وطز في المصريين».

إغلاق الملفات الأميركية
بتآمر الاخوان
من مسوغات تعيين محمد مرسي رئيسا لمصر التنازل عن سيناء تلك الأرض التي بها الوادي المقدس طوى، والذي كلم الله سبحانه وتعالى نبيه ورسوله موسى على أرضها وتجلى المولى عز وجل للجبل فيها وجعلها وطنا بديلا للفلسطينيين حتى يحلوا مشكلة حق العودة لأكثر من 3 ملايين فلسطيني الذين لو عادوا لتغيرت طبيعة جغرافية المنطقة وشكل الفلسطينيون غالبية السكان على أرض فلسطين.
فضحى مرسي وجماعته بسيناء لحل المشكلة لإسرائيل وأميركا وهو ما طلبه كلينتون من الرئيس السابق محمد حسني مبارك ورفض... ورفض غاضبا أن يطلب مثل هذا الطلب منه.
لكن شهوة الحكم عند جماعة الاخوان جعلتهم يسارعون بالموافقة عليه وبضمان وختم إسلامي لا يقبل التشكيك والطعن ورددت أبواق الدعاية التابعة لهم ان الاسلام يحض على هذا فما الضرر في أن نوسع على الأشقاء الفلسطينيين بمنحهم سيناء لحل مشكلة تكدس السكان في قطاع غزة الذين سمحت لهم إسرائيل وأميركا بأن يسموه «إمارة غزة الإسلامية» ويبعدوا عنهم ويتركوا لهم أرض فلسطين ويسكن الفلسطينيون في قطاع غزة وبدأت فعلاً دعاية وترويج الاخوان لهذا الطلب وهذه الفكرة.

نقل أنشطة طالبان إلى سيناء
وفي الشأن الأفغاني فقد قابل الرئيس محمد مرسي زعيم القاعدة أيمن الظواهري أثناء زيارته لباكستان وطلب منه أثناء المقابلة العودة هو ورجاله إلى مصر وتحديدا إلى سيناء لتفريغ أفغانستان وباكستان من تنظيم القاعدة وحشد رجال التنظيم في سيناء ليكونوا قنبلة موقوتة تنفجر في أي وقت لصالح تآمر الاخوان مع إسرائيل وأميركا.
وأيضاً يكون تنظيم القاعدة قريبا من الأحداث في العراق، ما يسهل استخدامهم في حال الحاجة إلى تنفيذ مخططاتهم بالعمليات الانتحارية والسيارات المفخخة، وكذلك الاتيان بهم إلى سورية ليكونوا قريبين من «حزب الله»، فينجح المخطط الأميركي الإسرائيل في نقل صراع «حزب الله» مع تنظيم القاعدة إلى أرض سورية، عندئذ تكون إسرائيل في مأمن من التنظيمين وبذلك تعلق أميركا ملف العراق وملف سورية وملف المقاومة.
وحتى تنجح أميركا في إتمام هذا المخطط فكان لزاما عليها أن تستخدم جماعة الإخوان لغلق ملف السودان وذلك بترسيخ انقسام السودان شمالاً وجنوباً فدفعت محمد مرسي للتنازل عن منطقتي حلايب وشلاتيت لحكومة السودان، والتي بدورها ستؤجر هذه المناطق المصرية إلى إيران لإنشاء قاعدة عسكرية بهما، في مقابل أن تتخلى إيران أيضا عن سلاحها النووي الذي تريد تصنيعه وتجعل لها دورا قياديا في المنطقة، وقد وحاولت أميركا رشوة إيران باعطائها نفوذا في مصر بدلاً من سورية التي ستكون مناطق نفوذ تركية. ويوافق الاخوان بحماس على هذا التقطيع والتقسيم في جسد الأمة العربية والإسلامية في سبيل الاستمرار في الحكم الذي وهبتهم أميركا إياه في 25 يناير.

تكهنات مخطط الهروب
في 30 يونيو
على الرغم من بشاعة ما فعله الإخوان ويفعلونه منذ أن حكموا مصر، إلا أن أنباء تواترت عن مخطط هروب كبير لقياداتهم من مصر في حال نجحت ثورة 30 يونيو في الإطاحة بالرئيس مرسي، تفاصيل هذا المخطط كما نشر على لسان مصدر منشق عن الجماعة الاخوان المسلمين وأحد المقربين من بعض قياداتها.
هذا المصدر أكد أن الولايات المتحدة الأميركية أبلغت الدكتور سعد الدين ابراهيم برحيل جماعة الاخوان المسلمين في 30 يونيو المقبل وعدم رغبتهم في الاستمرار في حكم مصر وهو ما أوصله الدكتور سعد بالفعل لجماعة الاخوان المسلمين.
وأكد المصدر ان اتصالات جرت على أعلى مستوى من قبل قيادات في الجماعة وعلى رأسهم عصام العريان وخيرت الشاطر ببعض أصدقائهم بالولايات المتحدة الأميركية وبالتحديد في الكونغرس الأميركي فأكدوا لهم صدق ما قاله الدكتور سعد الدين ابراهيم.
وأوضح المصدر بأن الرئيس محمد مرسي وأسرته بالكامل سيسافرون الى السودان وسيكون سفر عائلته قبله بأيام عدة.
وسيكون السبب المعلن لزيارة الرئيس مرسي هو أن الرئيس ذهب الى هناك لبحث تطورات أزمة «سد النهضة» ومن أجل توقيع بعض الاتفاقات الاستثمارية بين البلدين.
ولكن في الحقيقة ان الرئيس مرسي سيكون هناك من أجل خوفه من مظاهرات 30 يونيو المقبل، وما عجل من فكرة سفره وسفر أسرته هو ما قاله د. سعد الدين ابراهيم وما تأكد منه العريان والشاطر وسيكون ذلك قبل 30 يونيو المقبل.
وذكر المصدر ان خيرت الشاطر سيذهب الى مدينة برج العرب بالاسكندرية حيث توجد هناك طائرته الخاصة التي يمتلكها ليكون بالقرب منها ليغادر البلاد في حال سقوط مرسي وتولي الجيش ادارة شؤون البلاد.
أما بالنسبة للمرشد العام محمد بديع فسيسافر الى اليمن وبجواز سفر سوداني حصل عليه من الرئيس السوداني عمر البشير.
وأعلن المصدر ان ما دعا الجماعة للتفكير في السفر والرحيل عن مصر هو ان خيرت الشاطر اتخذ قراراً بأن الميليشيات الاخوانية لن يكون لها مهمة سوى مع بداية المظاهرات وفي حالة زيادة اعداد المتظاهرين سيكون على ميليشيات الاخوان الابتعاد تماماً عن المشهد بينما يتم اعداد أماكن اقامة في سيناء لعناصر الاخوان والسلفيين المسلحة للتصرف وفقاً لتطور الاحداث وفي الغالب سيكون هذا المكان هو «جبل الحلال».

تصفية حركة «تمرد»
قامت جماعة الاخوان المسلمين بتنشيط عمل جهاز مخابرات الجماعة أو كما يطلق عليه التنظيميون جهاز معلومات الاخوان لمقاومة حملة «تمرد» والقضاء عليها.
وهذا الجهاز هو أحد الهياكل التنظيمية التي أنشأها حسن البنا مؤسس الجماعة عام 1945 وكان له مهمتان أساسيتان هما متابعة المعارضين ورصد تحركاتهم كافة ورصد كل ما يحدث داخل التنظيم ويتشكل من لجان فرعية ولجنة مركزية يشرف عليها قيادات الاخوان بأنفسهم ويستخدم لتصفية الجبهات المعارضة التي تمثل خطراً على التنظيم.
ويذكر كثير من المواقع الالكترونية والصحف المصرية ان جماعة الاخوان المسلمين وذراعها السياسية حزب الحرية والعدالة أبت ان تقف مكتوفة الايدي أمام حملة «تمرد» التي بدأت تحركاتها بشكل مكثف تجمع توقيعات من كافة محافظات الجمهورية لسحب الثقة من الرئيس الاخواني الدكتور محمد مرسي.
مصادر اخوانية كشفت لجريدة «التحرير» خطة الجماعة لمقاومة «تمرد» وتتبع كافة افراد الحركة وتصفيتهم حيث وضعت الجماعة خطة محكمة للتعامل مع الحملة على كافة المستويات كشكل مصغر لجهاز الاستخبارات الاخواني وفي جميع اماكن انتشارها في النوادي والجامعات وعلى المواقع الالكترونية وفي المحافظات والقرى ايضاً.
وقد شكل حزب الحرية والعدالة بالتنسيق مع اللجان الالكترونية للجماعة لجانا مركزية في القاهرة تحت اشراف علاء عياد مسؤول المركز الاعلامي للحزب لمتابعة كافة المواقع الالكترونية الخاصة بمجلة «تمرد» واعضائها ورصد كل ما ينشر عن الحملة وتقديم تقارير يومية للمركز الاعلامي لحزب الحرية والعدالة حول تحركات اعضاء الحملة بالمحافظات ورصد كافة الانشطة التي يقومون بها داخل الجامعات والمؤتمرات التي تعقدها الحملة في المراكز والقرى، وكذلك رصد التظاهرات والمسيرات التي تنظمها في القاهرة والميادين العامة في المحافظات ويتم ارسال هذه التقارير كعادة الحزب إلى القواعد الحزبية بالمحافظة للتعامل معها كما يتم ارسالها الى مؤسسة الرئاسة ايضاً.
وفي المحافظات شكل الحرية والعدالة بالتنسيق مع المكاتب الادارية لجماعة الاخوان المسلمين بالمحافظة لجانا شبابية بكل محافظة يتراوح اعدادها ما بين 20 الى 30 شابا مهمتهم الاساسية تتبع تحركات الحملة في الجامعات والميادين وفقاً لما يرصده المركز الاعلامي بالقاهرة وتتم اخطارهم في المحافظات.

حملة الإخوان «انهض
وسيبك منهم»
وعندما شعرت جماعة الإخوان بخطورة حركة «تمرد» التي نجح ناشطوها في جمع تواقيع الملايين من المصريين للمطالبة بتنحي الرئيس مرسي، شكل شباب الإخوان حملة مضادة تحت شعار «انهض وسيبك منهم»، أعلن من خلالها المتحدث الإعلامي باسم حزب الحرية والعدالة محمد زيدان ان حملة «تمرد» تعتبر نوعاً من المراهقة السياسية وعدم النضج السياسي والافلاس، مؤكداً ان الرئيس مرسي رئيس منتخب جاء من خلال انتخابات ديموقراطية نزيهة ارتضى بها الجميع، فلماذا يتم الآن اتباع اساليب ليست ديموقراطية لسحب الثقة منه؟ مشددا على ان مرسي سيظل رئيساً للجمهورية حتى تنتهي صلاحيته بانتهاء مدته الرئاسية او في حال ترشحه لفترة اخرى من خلال الانتخابات.
 


دعاوى تطلب كشف حقيقة
التخابر لحساب تركيا

كشفت دوائر قضائية وإعلامية رسمية في مصر عن قيام عدد من المحامين والمواطنين برفع دعاوى قضائية لمطالبة الرئيس محمد مرسي بكشف علاقته بالمخابرات التركية والزامه بتوضيح حقيقة المسؤولين عن تهريب السجناء خلال احداث ثورة 25 يناير 2011.
وذكر موقع التلفزيون المصري ان الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الاداري أحالت الثلاثاء دعاوى قضائية تطالب بإطلاع الشعب بكل طوائفه على جميع التفاصيل الخاصة بتعامل الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية مع جهاز المخابرات التركية الى هيئة مفوضي الدولة لاعداد تقرير بالرأي القانوني.
وتختصم الدعوى مسؤولين حاليين وسابقين في جهاز المخابرات العامة وفي جهاز الأمن الوطني ووزارة الداخلية وتستند الى تصريح الوكيل السابق لجهاز المخابرات الفريق حسام خيرالله ألمح فيه الى ان مرسي أتهم بـ «التخابر مع تركيا» خلال أحداث الثورة. كما أحالت المحكمة ذاتها دعوى قضائية أخرى تطالب بإلزام رئيس الجمهورية بعقد لقاء جماهيري يكشف فيه عن الأمور الخاصة بالقبض على بعض «المسلحين» قبل الاحتفالات بالذكرى الثانية للثورة الى هيئة مفوضي الدولة ايضاً لإعداد تقرير بالرأي القانوني.
ولفت موقع «أخبار مصر» التابع للتلفزيون الحكومي الى ان صاحب الدعوى طلب فيها اصدار حكم قضائي بإلزام وزير العدل بتأجيل التحقيق مع المتهمين بقتل المتظاهرين أيام الثورة لحين الانتهاء من التحقيقات للكشف عن المتسبب في خروج المساجين المتهمين سياسياً من السجون اثناء الثورة.
وكان وزير الداخلية محمد ابراهيم قد أكد أخيراً ان مرسي وهو أحد قيادي جماعة «الاخوان المسلمين» المحظورة في ذلك الوقت كان معتقلاً في سجن «وادي النطرون» وبرفقته 33 شخصاً أوقفوا في 27 يناير 2011.
إلا أن الوزير قال ان قاعدة بيانات قطاع مصلحة السجون لا تضم مستندات تفيد باعتقاله وذلك على خلفية الجدل الدائر حالياً حول اسباب سجن الرئيس مرسي قبل الثورة والقضية المطروحة أمام القضاء.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى