يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«الوطن» فى منزل والد «الحماحمى»: اتهموا ابنى لتبرير ضربه بالنار

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

«الوطن» فى منزل والد «الحماحمى»: اتهموا ابنى لتبرير ضربه بالنار 11958984951486235908
«ابنى مظلوم، وسأقاضى السلطات الفرنسية».. كان أول تعليق للواء رضا رفاعى الحماحمى، على خبر تورط ابنه عبدالله، 29 عاماً، فى الهجوم الإرهابى على متحف اللوفر بالعاصمة الفرنسية باريس، مؤكداً أن «الشرطة الفرنسية وجهت هذا الاتهام إلى ابنى، حتى تخفى جريمتها، وهى إطلاق النار عليه، ما أدى إلى إصابته».
اللواء رضا الحماحمى: ابنى ليس متطرفاً ولحيته الصغيرة أطلقها على سبيل الموضة.. وأكاديمية الشرطة رفضت قبول «عبدالله» لقصر قامته.. ووالدته: كتب على صفحته «جاى لك يا طاهرة»
وسط أسرة ميسورة الحال، ولد عبدالله الحماحمى فى منطقة «توريل الجديدة» بمدينة المنصورة فى الدقهلية، وهناك أقام مع والده ضابط الشرطة، الذى عمل فى قطاع الأمن المركزى منذ عام 1979، حتى إحالته إلى التقاعد مؤخراً، وتخرج عبدالله فى كلية حقوق المنصورة، ثم سافر بعدها إلى الإمارات، ليعمل فى أحد المكاتب التجارية بإمارة الشارقة.
المعلومات المتوافرة عن الشاب، تشير إلى أنه حاول الالتحاق بكلية الشرطة، فور حصوله على الشهادة الثانوية، إلا أنه تم رفضه طبياً، نظراً لقصر قامته، ورغم ذلك لم ييأس، وتقدم بتظلم ثان وثالث، نظراً لرغبة الأب فى أن يصبح الابن ضابطاً فى الشرطة مثله، إلا أن التظلمين الثانى والثالث رفضا، فلم يجد الشاب أمامه سوى الالتحاق بكلية الحقوق.
وفى حديثه مع «الوطن»، قال الأب: «ابنى عبدالله متزوج، ولديه طفل واحد هو يوسف، ورغم أن زوجته منتقبة، فإنه يلبس الجينز، ويطلق لحية صغيرة على سبيل الموضة، وعندما طالت لحيته قليلاً خلال أيام عيد الأضحى الماضى، نبهته، فأسرع لحلاقتها، ما يعنى أنه ليس لديه أى تصميم على أن يلتحى، فهو ليست لديه أى أفكار أو مبادئ متطرفة».
وأضاف اللواء الحماحمى: «ابنى سافر إلى فرنسا فى مأمورية عمل لمدة 6 أيام مع آخرين، وكان مقرراً أن تنتهى الزيارة فى 4 فبراير الحالى، وفى يوم الحادث، خرج «عبدالله» لزيارة برج إيفل ومتحف اللوفر بعدما انتهى من العمل، وهناك التقط صوراً مع زملائه، وظهر فى الخلفية برج إيفل، وتقريباً أراد أن يدخل متحف اللوفر عندما وقع الحادث».
واعتبر الأب أن الرواية الفرنسية للحادث غير منطقية، موضحاً «عند دخول الزائر للمتحف يمر أولاً عبر بوابات إلكترونية، وطوال مدة الزيارة يتجول فى المتحف جنود مدججون بالسلاح، فهل يعقل أن يمر هذا الشاب النحيل بمطواة صغيرة طولها 5 سنتيمترات، ثم يضرب بها جندياً، ويحاول أن يطلق عليه النار؟!».
وأشار إلى أن الأعمال الإرهابية الأخيرة فى فرنسا، مثل الهجوم على جريدة شارلى إيبدو، ودهس المحتفلين بأعياد الميلاد، دفع الشرطة الفرنسية إلى استخدام «زعم» الإرهاب، لتبرير إطلاقها النار على الشاب أثناء زيارته متحف اللوفر، موضحاً: «رئيس الجمهورية الفرنسية خرج ليقول إنها عملية إرهابية، بينما رئيس الوزراء هناك قال إنهم غير متأكدين من احتمالية أن تكون العملية إرهابية».
وانتقد «الحماحمى» ما اعتبره محاولة من الشرطة الفرنسية لاختلاق الأعذار بهدف تبرير إطلاقها النار على نجله، وتساءل: «كيف يعقل أن يعتدى ابنى قصير البنية على شرطى قوى الجسم، فما حدث أن الشرطة الفرنسية اتهمت عبدالله بمحاولة الاعتداء على الشرطى، لتبرر إصابتها لابنى بطلقين ناريين فى البطن، حيث يرقد فى حالة خطيرة بأحد مستشفيات باريس».
طوال العامين الماضيين لم يزر عبدالله مصر مرة واحدة، واقتصر التواصل مع أسرته على الاتصالات، وحسبما يقول الأب: «طلبت من عبدالله أن يأتى فى زيارة لمصر، لأننى اشتقت إليه، لكنه قال لى إن الكثير من موظفى المكتب سافروا فى إجازات، ما يجعل حصوله على إجازة لزيارة مصر أمراً صعباً»، مضيفاً: «زوجة ابنى سافرت إلى أسرتها المقيمة فى مدينة جدة السعودية، على أن تعود مع زوجها إلى الشارقة، فور انتهاء زيارته لفرنسا».
وقال «كنت أتابع التليفزيون، عندما فوجئت باسم ابنى يذاع باعتباره متورطاً فى هجوم إرهابى، رغم أنه قبلها بدقائق قليلة أرسل لى صوراً له أمام متحف اللوفر وبرج إيفل، وعندما علمت بخبر نقله إلى المستشفى، سقطت فاقداً الوعى للحظات، لأننى لم أصدق ما أسمعه، ولم أستوعب ما يملأ القنوات الإخبارية من معلومات، خاصة أن ابنى لم يعثر معه على أى مواد متفجرة».
أما والدة عبدالله الحماحمى، سناء محمود، فقالت: «عندما أبلغنى زوجى بأن اسم عبدالله ورد فى عملية إرهابية، انقبض قلبى، فعبدالله شاب طيب، وبرٌّ بوالديه»، موضحة: «عبدالله كلمنى تليفونياً فى اليوم السابق للحادث، وقال لى إن الطقس فى فرنسا شديد البرودة، لكنه جميل، ووعد والده بأن يشترى له (كاب فرنسى)، ثم خرج بعد انتهاء فترة العمل ليتنزه، ولأنه يميل إلى المزاح بطبعه، كتب على صفحته بموقع فيس بوك: جاى لك يا طاهرة، فى إشارة إلى باريس».
 
«الوطن» فى منزل والد «الحماحمى»: اتهموا ابنى لتبرير ضربه بالنار 8697564261486235921
عبدالله رضا الحماحمى

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى