قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير جريدة "الوطن"، إن دعوة الدكتور محمد البرادعي، رئيس حزب الدستور، للرئيس محمد مرسي بالاستقالة، جاءت لأن الرئيس يحاول الظهور بشخصية "بيبي فيس"، وتناقضه عندما تم تكفير المعارضين له بوجوده وسط جماعته بمؤتمر "نصرة سوريا" في استاد القاهرة.
وأضاف الجلاد، خلال لقائه ببرنامج "مصر الجديدة"، مع الإعلامي معتز الدمرداش"، أن من احتضنهم الرئيس باستاد القاهرة لهم تاريخ في الدم والقتل، مستنكرا تكفير المصريين المسلمين.
وتابع: "أنا لو قُتلت أو أحد الإعلاميين سيكون دمنا في رقبة الرئيس مرسي"، مشيرًا إلى أنه أصبح مؤمنا بأنه سيموت على الإسلام، بعدما شاهد صوره مرفوعة في مظاهرة تحت شعار "لا للعنف"، وهي في الأساس تحرض على العنف.
وقال رئيس تحرير "الوطن"، إن مصر أصبحت دولة تحمي الإرهاب، ومن المحتمل أن يكون النظام جزءا ء من هذا الإرهاب.
وتابع: "أنا عايز رئيس الجمهورية يحضني ويقبلني كما يحتضن جماعته؛ لأنه يقول إنه رئيس لكل المصريين".
وأضاف الجلاد، خلال لقائه ببرنامج "مصر الجديدة"، مع الإعلامي معتز الدمرداش"، أن من احتضنهم الرئيس باستاد القاهرة لهم تاريخ في الدم والقتل، مستنكرا تكفير المصريين المسلمين.
وتابع: "أنا لو قُتلت أو أحد الإعلاميين سيكون دمنا في رقبة الرئيس مرسي"، مشيرًا إلى أنه أصبح مؤمنا بأنه سيموت على الإسلام، بعدما شاهد صوره مرفوعة في مظاهرة تحت شعار "لا للعنف"، وهي في الأساس تحرض على العنف.
وقال رئيس تحرير "الوطن"، إن مصر أصبحت دولة تحمي الإرهاب، ومن المحتمل أن يكون النظام جزءا ء من هذا الإرهاب.
وتابع: "أنا عايز رئيس الجمهورية يحضني ويقبلني كما يحتضن جماعته؛ لأنه يقول إنه رئيس لكل المصريين".