يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

اخبار صحيفة المصرى اليوم الثلاثاء 22 يناير 2013

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

اخبار صحيفة المصرى اليوم الثلاثاء 22 يناير 2013
باريس تستضيف أول عرض لفيلم فرنسي حول عقوبة الإعدام في مصر


يقام، الثلاثاء، في العاصمة الفرنسية العرض الأول
للفيلم الوثائقي «دمعة الجلاد» الذي صور بالكامل في مصر ويدور حول نظرة
المجتمع لعقوبة الإعدام ورأي منفذها المعروف في مصر باسم «عشماوي» في عملية
التنفيذ ومدى قسوتها.

وقالت مؤلفة الفيلم الكاتبة المصرية، ناهد صلاح،
إنها عملت على المشروع لأكثر من ثلاث سنوات مع مخرجه العراقي المقيم في
فرنسا ليث عبد الأمير، وتولت إنتاجه شركة «أوروك فيلمز» الفرنسية والقناة
الفرنسية الثالثة، وهما الجهتان اللتان تنظمان العرض الأول في فرنسا.

وأضافت المؤلفة أن فكرة الفيلم تتمحور حول الإعدام
باعتبارها عقوبة باتت محظورة في كثير من دول العالم بحيث تحل محلها عقوبات
أخرى غير سالبة للحياة، ويطرح القضية على طاولة النقاش انطلاقا من موقف
إنساني خالص، على حد تعبيرها.

ورصد صناع الفيلم تنفيذ 676 حكم إعدام في العالم عام 2011.

ويسعى الفيلم إلى الإقناع بضرورة إلغاء عقوبة
الإعدام وإحلال عقوبات أخرى محلها خاصة وأن عدد الدول التي لا تزال تطبق
العقوبة لا يتجاوز 57 دولة في العالم.

وتبدأ أحداث الفيلم من مصر، وتحديدا من ميدان
التحرير، بنقاش محتدم بين المتظاهرين الذين يطالب عدد منهم بتنفيذ حكم
الإعدام في الرئيس المصري السابق حسني مبارك بينما يعارض آخرون هذه
العقوبة.

ويتحول الحوار من ميدان التحرير إلى «سجن
الاستئناف» في القاهرة ، حيث يدور نقاش افتراضي بين أربعة من المحكوم عليهم
بالإعدام وجلادهم المعروف بلقب «عشماوي».

وتؤكد المؤلفة ناهد صلاح أن فيلمها ومدته الإجمالية
نصف ساعة فقط، «لا يعني بمصير الجلادين ولا يضع نفسه موضع الدفاع عنهم
ولكنه يطرح قضية الإعدام نفسها والخلاف المجتمعي حولها».

وتم تصوير الفيلم في عدة أماكن بينها سجن الاستئناف
بالقاهرة وسجن القناطر للنساء، ويضم حوارات مع بعض المحكوم عليهم بالإعدام
إضافة إلى مشاهد وحوارات مصورة في ميدان التحرير انطلاقا من «المشنقة»
التي كانت معلقة في وسطه طوال أيام الثورة المصرية والمحاكمات الشعبية التي
كانت تجري وقائعها في قلب الميدان وأمام المحكمة التي حوكم فيها مبارك.

وقالت المؤلفة إن عرض الثلاثاء، يتبعه عرضان آخران
في باريس للصحفيين والنقاد، وسيعرض الفيلم في القناة الثالثة الفرنسية في
شهر مارس المقبل، على أن يُنظم عرض له في القاهرة في وقت لاحق.



اخبار صحيفة المصرى اليوم الثلاثاء 22 يناير 2013


محمد أبو الغار
خيبة الإخوان خربت مصر











كنت طوال العمر خصماً شريفاً للإخوان
أختلف معهم فى الرؤى وأدافع عنهم حين يتم اعتقالهم أو حبسهم، ولكننى كنت
أظن أن عندهم كفاءة عالية فى التنظيم بدليل أنهم استمروا تحت وفوق الأرض
وتحت ضغوط وقهر السلطة سنوات طويلة، ولكننى اكتشفت أن هذا التنظيم الجبار
خاوٍ تماماً من الداخل وأنه صنع عشرات الآلاف من الأعضاء الذين يدينون
بالولاء لقيادتهم وتنظيمهم وليس بالضرورة للوطن، ولكن أن تكون تابعاً تؤمر
وتستمع ويقال لك دائماً وليل نهار لا تجادل ولا تفكر! السمع والطاعة ثبت
أنها لم تؤد إلى خلق إنسان يفكر ويبتكر وينجز ويذوب فى المجتمع للمصلحة
العليا، وهناك مجموعة كبيرة من القيادات ثبت فى ستة أشهر فقط أنها عديمة
الكفاءة ضعيفة التفكير معدومة الابتكار، خبراتها حتى فى تخصصها الدقيق
معدومة، وكل همهم خلال هذه الشهور العمل بكل سرعة فى إجراءات تمكين الإخوان
من كل مفاصل مصر، وهو فى حقيقة الأمر السبب الأساسى فى الخيبة والفشل
الذريع المريع فى حكم الإخوان.

وهناك مئات من الأمثلة الصارخة عن تعيين
فاشلين وعديمى الكفاءة فى كل المناصب الكبيرة والصغيرة، والحقيقة أن
الإخوان قد أظهروا بسرعة فائقة أنهم غير قادرين على إصلاح مصر وأن الشىء
الوحيد الذى يفعلونه هو السيطرة بالقوة والعنف على مصر فاشلة منهارة
اقتصادياً وعلمياً وصحياً وأمنياً، كل تفكيرهم فى إنشاء الميليشيات
وتدريبهم وكيفية السيطرة على الشرطة بعد السيطرة على الوزارات وكيفية إفساد
القضاء بخطة مشابهة ولكن مختلفة عن الطريقة التى استخدمها مبارك فى الغرض
نفسه. المجموعة الوحيدة من الإخوان صاحبة الفكر والرؤية هى بعض من عاشوا فى
أوروبا والمنفتحون على العالم مثل عصام الحداد.

يجب أن يعرف الإخوان أنهم يجيدون تجارة
الشنطة وتجارة العملة ولهم فيها باع معروف أصحابه بالاسم والتاريخ، ولم
يقدروا ولم يفكروا ولو للحظة واحدة أن اقتصاد مصر من زراعة وصناعة وخدمات
يديره المصريون الذين وضعوهم على الرف وقاموا بإرهابهم وهددوهم بالمنع من
السفر وأصدروا قوانين ومراسيم جمهورية للاستيلاء على ممتلكاتهم فى سيناء
إذا كان عندهم باسبورت آخر وذلك بأثر رجعى.

إنهم لم يقدروا أن أقباط مصر يحملون جزءاً
كبيراً من عبء الاستثمار والإنتاج وأن تخويفهم وتطفيشهم كارثة كبرى على
اقتصاد مصر ومستقبلها وتنوعها الجميل الذى يعطيها طعماً ونكهة. هل يعلم
الشعب المصرى أن البنوك طلبت من أصحاب المصانع تدبير العملة لاستيراد
المعدات اللازمة للصناعات المختلفة؟ هل يعلم السيد وزير المالية والسيد
وزير الاقتصاد والرئيس مرسى والرؤساء الأكابر فى مكتب الإرشاد أن هذا
القرار سوف يؤدى إلى رفع سعر الدولار ورفع تكلفة الدواء والطعام وكل شىء فى
مصر؟ هل تعلمون أنه سوف تحدث أزمات فى سلع استراتيجية سوف تؤدى إلى توقف
الإنتاج والمستشفيات ووفاة المرضى لعدم وجود العلاج؟ كل هذا بسبب انعدام
الكفاءة والتفكير الإخوانى الأنانى أن التمكين قبل مصر وسيطرة الإخوان قبل
أمن الوطن ومستقبله.

هالنى ألا يبدأ التحقيق فوراً بواسطة وزير
التعليم فى امتحان بمنطقة الجيزة الذى كان السؤال الأساسى فيه هو خطاب محمد
مرسى. هذه كارثة يجب أن يحاسب عليها محمد مرسى ورئيس الوزراء ووزير
التعليم والباشا الإخوانجى الجديد الذى تم تمكينه من منطقة الجيزة
التعليمية. هذا بالضبط ما حدث مع مبارك، نفس العك ونفس اللزوجة ومسح الجوخ،
هل هذه أخلاق الإسلام؟ كله كلام وعك وفوضى.

إن مصر مقبلة على انتخابات برلمانية يستعد
فيها الإخوان لاستخدام جميع الأسلحة بدءاً من قانون انتخابات على مزاجهم،
مروراً بتعيين وزراء وموظفين إخوانجية فى كل ما له علاقة بالانتخابات ثم
حملات إعلامية لشتم الآخرين واتهامهم بالكفر، ونهاية بالعك خارج وداخل
اللجان وربما التزوير بالطريقة المباركية المباشرة إذا لزم الأمر. عرض
الاتحاد الأوروبى مراقبة الانتخابات هذا الأسبوع وسمعنا أن اللجنة العليا
للانتخابات وافقت على ذلك، وأرجو أن يتم إخبارهم بسرعة لأنهم يستعدون فى
ثلاثة أشهر للمراقبة.

هذا الأسبوع تحتفل مصر بالذكرى الثانية
للثورة المصرية وأرجو أن يكون الاحتفال مهيباً، وأن تنزل الملايين من
المصريين المحبة للوطن لإحياء الذكرى سلمياً، وللتأكيد على تحقيق أهداف
الثورة التى بالتأكيد ليس من بينها إقامة نظام فاشى تسيطر كوادره على مفاصل
الدولة وتسيطر ميليشياته على الشوارع وتكون بديلاً عن الشرطة والجيش.
سنقاوم ذلك بكل قوة حتى تعود مصر إلى أصحابها الحقيقيين.

قوم يا مصرى مصر دايماً بتناديك





اخبار صحيفة المصرى اليوم الثلاثاء 22 يناير 2013
http://www.almasryalyoum.com/node/1404816

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى