يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

اخبار صحيفة الوطن , الثلاثاء 05-03-2013

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1اخبار صحيفة الوطن , الثلاثاء 05-03-2013 Empty اخبار صحيفة الوطن , الثلاثاء 05-03-2013 الثلاثاء مارس 05, 2013 4:24 pm

Admin

Admin
مدير الموقع

اخبار صحيفة الوطن , الثلاثاء 05-03-2013

بلاغ يتهم "مرسي" بقتل متظاهري المنصورة.. ويطالب "السيسي" بالتدخل

تقدم خالد البري، المحامي ورئيس ائتلاف المحامين الأحرار بالدقهلية،
ببلاغ إلى المحامي العام بالمنصورة ضد الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية،
واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، واللواء سامي الميهي، مدير أمن
الدقهلية، والعميد السعيد عمارة، مدير المباحث الجنائية، اتهمهم فيه
بالاشتراك في قتل المتظاهرين عمدا وإحداث عاهات بعدد كبير منهم، نتيجة
استخدام طلقات الخرطوش وقنابل الغاز المسيل للدموع.

وحمل البلاغ رقم 684 عرائض لسنة 2013 استئناف المنصورة، وتضمن
المطالبة بمحاكمة رئيس الجمهورية ووزير الداخلية ومدير الأمن ومدير المباحث
الجنائية، فضلا عن مطالبة وزير الدفاع، الفريق أول عبدالفتاح السيسي،
بضرورة التدخل لوقف المهزلة التي تشهدها مدينة المنصورة منذ تسعة أيام.

وقال المحامي خالد البري إنه لن يترك حق مصابي الدقهلية، وكذلك
الشهيد الذي لقي مصرعه أسفل عجلات مصفحة الشرطة التي دهسته. وأشار إلى أن
البلاغ تم إحالته إلى المحامي العام لنيابات جنوب المنصورة للفحص وسؤال
مقدم البلاغ عما توجه به من اتهامات.


صحف عالمية: الأمريكان غاضبون من دعم نظام "مرسي" بـ250 مليون دولار

رصدت صحف عالمية ردود الفعل الغاضبة داخل الولايات المتحدة الأمريكية،
بعد إعلان وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الإفراج عن 250 مليون دولار من
المساعدات الأمريكية لمصر. وقالت صحيفة "واشنطن تايمز"، إن إعلان كيري عن
الإفراج عن المساعدات أثار جدلاً واسعاً في واشنطن، حول مساعدة الولايات
المتحدة وتمويلها لتنظيم الإخوان، واتفق عديد من المحللين على أن الكونجرس
أخطأ في الموافق على هذا القرار. ونقلت الصحيفة عن الخبير البارز في شؤون
المنطقة "بريان كاتوليس"، قوله إن إدارة أوباما ستواصل تقديم المساعدات
العسكرية والاقتصادية لمصر، رغم أن هذه المساعدات أثارت خلافا لعدة أشهر
بين البيت الأبيض والكونجرس، حيث أعرب كثير من النواب عن مخاوفهم من مواقف
الإخوان تجاه الأقليات فى مصر وإسرائيل، وقدرتهم على تحقيق الأمن.

واستشهدت الصحيفة بأحد أكثر النواب حماسا لوقف المساعدات وهى
النائبة "ايلينا روس ليتينن"، التى أكدت أن "مصر استقبلت الرئيس الإيراني
أحمدي نجاد، وهذا يمثل محاولة من جانب الإخوان لإقامة علاقات مع "دولة
راعية للإرهاب تسعى بقوة لتدمير أقرب صديق وحليف لنا، وهى الدولة اليهودية
الديمقراطية في إسرائيل" وأضافت أن على أمريكا الاعتراف بأن "حكومة مرسي
غير مستقرة وحتى الأن لم تثبت أنها تستحق الدعم الاقتصادي أو العسكري".

نائبة بالكونجرس: حكومة "مرسي" لم تثبت أنها تستحق الدعم الاقتصادي
والعسكري.. "فوكس نيوز": التمويل يعطي شرعية لنظام الإخوان القمعي
وعلى موقع "فوكس نيوز"، وصف مستشار المركز الأمريكي للقانون والعدالة
جاي سيكولو، قرار الإفراج عن المساعدات للحكومة الإخوانية الهشة بـ"الخطوة
الخاطئة". وأضاف أن مصر لم تعط أمريكا شيئاً غير وعود في الهواء، وأسوأ ما
تفعله أمريكا هو أن تمد نظام معادي وقمعي بالمال، خاصةً في الوقت الخطأ،
وتابع "بالنظر لتاريخ الإخوان، نجد أننا من المستحيل أن نصدق أي وعود
"بالإصلاح" الذي يدعونه". ووصف الكاتب الاقتصاد المصري بـ"المنهار"،
وتساءل: كيف تضع أمريكا أموالها في بلد بهذا الوضع، خصوصا أن أولوية الرئيس
مرسي كانت دائماً وأبداً معاداة الولايات المتحدة وإسرائيل.

وقال "خطايا الاخوان لا تعد ولا تحصى، فالبلاد ما زالت تمارس اضطهاد
الأقلية القبطية، وتفشل في حماية السفارات، ومصر لم تعد مكانا للإرهاب
والإرهابيين فحسب، بل أيضاً نقطة انطلاق للهجمات الإرهابية خارج حدودها"،
مؤكداً أن قسوة وإرهاب الإخوان يعادلان عدم قدرتهم على إدارة الاقتصاد.
وأوضح الكاتب أن كيري زار مصر حاملاً الحل لإحكام قبضة الإخوان على الحكم،
ليس فقط بالأموال بل أيضاً بالأسلحة المتطورة. وأنهى مقاله بالقول إن كل
دولار تدفعه أمريكا لمصر، يشتري بعض الوقت للإخوان في السلطة، ويضفي
الشرعية على نظامهم القمعي، وإذا كان الاخوان في حاجة لتمويل أمريكا،
فأمريكا ليست بحاجة لهم.

وفى افتتاحيتها، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن قرار البيت ألأبيض
بمنح مصر 250 مليون دولار، يعد تصويت بالثقة في بلد يعد محورا أساسيا
للاستقرار بالمنطقة ولكنه يترنح على حافة الانهيار الاقتصادي. وأضافت أن
الكرة الآن في معلب الحكومة المصرية وخصومها السياسيين، لخلق توافق سياسي
واقتصادي، حتى تستطيع مصر الاستفادة من الأموال الأمريكية، تحسن من أوضاع
"دولتهم الفاشلة".

ولفتت إلى قول كيرى إن مسؤولية تحقيق التوافق تقع على عاتق الرئيس
المصري، الذى تقتضى وظيفته إقناع المعارضة السياسية بالانضمام إليه في
تحقيق الإصلاحات الاقتصادية، التى تشمل رفع الضرائب، وخفض دعم الطاقة
لتمهيد الطريق للحصول على قرض صندوق النقد الدولي، الذى سيفتح الباب أمام
مزيد من المساعدات والاستثمارات الأجنبية. ورأت الصحيفة أن كيري كان موفقا
جدا عندما حث جميع أطياف الشعب المصري على الائتلاف والتعاون لمواجهة
التحديات، مؤكدا في الوقت نفسه أن أمريكا لا تدعم طرفا محددا أو حزبا معينا
أو شخصا دون غيره، فهي فقط تدعم الديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير
والتسامح.
"نيويورك تايمز": منح مصر 250 مليون دولار تصويت أمريكي بالثقة فى الإخوان.. وقرار "الإنقاذ" بمقاطعة الانتخابات "انهزامي"
وتابعت الصحيفة أن التعاون مطلوب جدا من جانب كل القوى السياسية
المتحاربة في مصر، التى تحتاج بشكل ملح إلى مؤسسات ديموقراطية قوية واقتصاد
قوي، ما يضع البلاد على الطريق لمستقبل أفضل، لكن هذه القوى خانت ثورة 25
يناير، وتابعت أن آخر انتكاسة تمثلت في قرار جبهة الانقاذ الوطني بمقاطعة
الانتخابات، احتجاجا على فشل الرئيس في توفير ضمانات لانتخابات حرة و
نزيهة، ما يعد نكسة أخرى لمصر.

وقالت الصحيفة إن مخاوف قوى المعارضة مشروعة، فالرئيس مرسي وجماعته
بدلا من العمل على تشكيل حكومة توافق وطنى، سعوا لدعم وجودهم في السلطة،
وسارع بإقرار دستور لا يحظى بإجماع المصريين، وفشل فى اصلاح الشرطة
الفاسدة، ويحاول تمرير قانون يحد من حرية التجمع السلمي والتعبير ويشجع
الشرطة على ارتكاب المزيد من الانتهاكات، موضحة أن قوى المعارضة -على
الجانب الآخر- لم تقدم نفسها كبديل قوي ومتماسك لتنظيم الإخوان، ووصفت قرار
مقاطعة الانتخابات بـ"الانهزامي"، موضحة أن المعارضة تربك واشنطن، فتارة
تحذرها من التدخل، وتارة أخرى تنتقد عدم استخدامها الشدة مع مرسي.
«الداخلية» تعترف: الإخوان سلموا 22 متهماً فى «أحداث الاتحادية» بعد سحلهم وتعذيبهم


«الوطن» تواصل نشر التحقيقات فى قضية «أحداث الاتحادية»

كتب : أحمد الخطيب

فى الحلقة الثانية من تحقيقات النيابة فى أحداث الاتحادية «توثق» وزارة
الداخلية رسمياً فى محضر الاتهام الُمقدم منها إلى النيابة عمليات القبض
والسحل والتعذيب، التى قامت بها جماعة الإخوان ومؤيدو الرئيس مرسى من أعضاء
حزب الحرية والعدالة لعدد من المتظاهرين سلمياً وتقديمهم للنيابة كمتهمين،
فى واقعة غير مسبوقة أن تعترف الجهات التنظيمية بأن ميليشيات تابعة لقوة
سياسية تلقى القبض على مُعارضين لها وُتقدمهم لجهات التحقيق ثم تنصرف دون
أن يكون هناك أى رد فعل سواء من جانب أجهزة الأمن أو جهات التحقيق التى
بُلغت رسمياً بالتجاوز من خلال محضر رسمى.

وزارة الداخلية فى محضرها قالت نصاً: «جموع من أعضاء حزب الحرية
والعدالة ألقوا القبض على 22 من «المتهمين» وقاموا بتسليمهم إلى النيابة من
دون أن نعرف أسماءهم أو صفاتهم وانصرفوا بعد تسليمهم المتهمين إلى جهة غير
معلومة». وأكد محضر الضبط أن المقبوض عليهم من قبل حزب الحرية والعدالة
تعرضوا للضرب والسحل، الأمر الذى يعتبر شهادة «موثقة» بوجود ميليشيات تابعة
للإخوان تقوم بعمليات القبض والخطف والتحقيق.. وهو ما حدث فى قضية «أحداث
الاتحادية».

وتتضمن الحلقة الثانية من التحقيقات التى تواصل «الوطن» الانفراد
بنشرها اتهاماً من شقيق أحد الضحايا لعدد من قيادات ورموز القوى السياسية
والإعلامية المُعارضة بالتحريض على الأحداث.. وفى المقابل اتهم أحد
المصابين من القيادات الوسيطة لحزب الدستور الرئيس محمد مرسى بالتحريض على
قتله والدكتور محمود غزلان عضو مكتب الإرشاد لدعوته جموع الإخوان للتوجه
إلى «الاتحادية» للاعتداء على المتظاهرين السلميين، إلا أن المتهم المصاب
فجَّر مفاجأة باتهامه «الإخوان» الذين اعتدوا عليه بمنع سيارات الإسعاف من
الوصول إليه، وهو ما أكده أحد الصحفيين أثناء شهادته فى التحقيقات، الذى
كشف فى شهادته عن تواطؤ قوات الأمن مع «الإخوان» لعدم حماية المتظاهرين
منهم، وهو ما دفع النيابة لسؤاله عما إذا كانت الشرطة تقصد ذلك أم لا؟

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى