يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صلاح يحكي (1).. البدايات وذكرياته ومفاجأة المنتخب وفضل بازل

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

صلاح يحكي (1).. البدايات وذكرياته ومفاجأة المنتخب وفضل بازل  DO7hcC6X0AACeXg2017_12_17_12_17
سرد الدولي المصري محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي قصة حياته لموقع ناديه، وكيف كانت بداياته وذكرياته وفضل بازل السويسري عليه، ورحلته لإيطاليا وما تعلمه في تشيلسي قبل الانتقال لليفربول.

ويعيش محمد صلاح فترة استثنائية في مسيرته سواء على صعيد ناديه الانجليزي، أو قيادته لمصر للتأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، بجانب اختياره ضمن القائمة النهائية لجائزة افضل لاعب افريقي 2017 بعد ايام من تتويجه بجائزة "بي بي سي".

"يلا كورة" ينقل لكم ابرز ما جاء في حوار صلاح وسرده لقصة حياته كما جاء نصا من موقع ليفربول الرسمي على النحو التالي:

البدايات

- وقعت في حب كرة القدم منذ الطفولة، تحديدا مع بلوغي السابعة أو الثامنة من العمر. أتذكر متابعتي لمباريات دوري أبطال أوروبا بشكل دائم ومحاولة تقليد رونالدو البرازيلي وزيدان وتوتي حينما ألعب في الشارع مع أصدقائي. أحببت تلك النوعية من اللاعبين، الذين يؤدون بشكل ساحر".
- "اعتدت على لعب الكرة مع شقيقي، ولكنه لم يكن جيدا بالشكل الكافي، ولكن كان لدي أصدقائي أمارس معهم كرة القدم دائما. صديق أكبر سنا مني كان دائما ما يقول  لي أنني سأصبح لاعب كرة قدم كبير يوما ما. كان صديقي المقرب وإلى الآن هو صديقي المقرب".

- مع بلوغي عمر الـ14 عاما قمت بتوقيع أول عقد لي مع المقاولون العرب لتبدأ مسيرتي الاحترافية، ولكنه كان وقتا صعبا للغاية. كنت في البداية ألعب لفريق يبتعد عن مسقط رأسي بسيون بنصف ساعة، قبل أن انضم لنادي في طنطا والذي كان يبعد ساعة ونصف عن منزلي. انتقلت بعدها إلى المقاولون العرب في القاهرة التي تبعد عن بسيون مسافة أربع ساعات ونصف وكنت أذهب للتدريب خمسة أيام في الأسبوع.

- كنت اخوض رحلتي من بسيون للقاهرة خمسة أيام كل أسبوع لمدة ثلاث أو أربع سنوات. كنت أغادر في التاسعة صباحا وأصل للنادي في الثانية ظهرا لخوض التدريب في تمام الثالثة والنصف أو الرابعة. كان التدريب ينتهي في السادسة مساء، لأعود إلى منزلي العاشرة أو العاشرة والنصف مساء. بمجرد وصولي للمنزل كنت أتناول الطعام وأنام وهكذا كل يوم.

- لم يكن هناك وسيلة مواصلات مباشرة من بسيون للقاهرة، كان علي ركوب ثلاث حافلات أو أربع وأحيانا خمس من أجل الوصول للتدريب والعودة للمنزل. كما قلت كانت فترة صعبة للغاية، ولكنني كنت صغيرا وكنت أرغب في أن أصبح لاعب كرة قدم. كنت أريد أن أكون كبيرا. أن أكون شيئا مميزا. لم يكن مصيري واضحا بالنسبة لي، ولكنني كنت أقول لنفسي "أريد أن أكون مميزا". لقد بدأت من الصفر، طفل في الرابعة عشر من عمره لديه حلم. لم أكن أعلم أن هذا سيحدث، ولكنني كنت أرغب بشدة في حدوثه".

- إذا لم أصبح لاعب كرة قدم، لا أستطيع تأكيد ماذا كنت سأصبح لأنني منذ بدأت لعب كرة القدم بشكل احترافي في الرابعة عشر من عمري وكل شيء في عقلي يدور حول أن أكون لاعب كرة قدم. إذا لم أكن لاعبا جيدا أثق في أن حياتي ستكون أصعب لأنني أعطيت كل شيء لكرة القدم.

منتخب مصر

- لم أصدق أنني انضممت للمنتخب الوطني وأنا في التاسعة عشر من عمري. كان الأمر صعبا وقتها لأنه كان من المبكر أن ينضم لاعب لمنتخب مصر في هذا السن، كان صعبا على جيلي لأن الجيل السابق كان لاعبيه يقتربون من الـ30.

- حينما كان يتم استدعاء لاعب للمنتخب الوطني، يتراوح عمره ما بين 27 و28 عاما، ولكنني كنت 19 لذلك كان الأمر مذهلاً ومن الصعب إدراكه، ولكن كان علي التعامل مع الأمر سريعا.

- أعتقد أنه عقب عام أو اثنين بدأ الناس يفكرون "حسنا"، الآن هو – أي صلاح – رجل المنتخب الوطني وعليه أن يؤدي في كل المباريات. كان هناك الكثير من الضغط مبكرا، ولكن اللعب مع المنتخب كان بمثابة الحلم.

أفضل الذكريات

- واحدة من أفضل ذكرياتي في تلك الفترة هي المشاركة في أولمبياد 2012. كانت لحظة رائعة بالنسبة لي خاصة وأنني قمت بالتوقيع آنذاك مع بازل السويسري، كان الأمر جيدا بالنسبة لي ومنحني دفعة وطاقة أكبر لأرى نفسي كلاعب كبير. الأولمبياد دائما ما تشهد مشاركة اللاعبين الكبار، لهذا كانت فترة جيدة.

- شاركت في البطولة وأحرزت ثلاثة أهداف في دور المجموعات بواقع هدف في كل مباراة أمام البرازيل ونيوزيلندا وبيلاروسيا وتأهلنا لربع النهائي، ساعدني هذا الأمر على أن تكون بدايتي جيدة مع جمهور بازل، لأن الأمر كان مثل "أه، هو يسجل هناك وهذا جيد بالنسبة لنا.

الانتقال لأوروبا (الصعوبات وفضل بازل السويسري)

- انتقلت إلى هناك وعشت بمفردي. كان وقتا صعبا لأنني لم أكن أعلم ما يتعين علي فعله. عقب انتهاء التدريب يكون أمامي 15 ساعة من ضمنهم 10 ساعات للنوم حتى موعد التدريب المقبل، لهذا كنت أتجول سيرا في الشوارع لساعات قبل أن أعود مجددا للفندق، حينما أعود للفندق لم يكن لدي أي قنوات تلفزيونية لمتابعتها لعدم وجود القنوات المصرية. لهذا كانت فترة صعبة في البداية، ولكنني كنت قادراً على التغير والتكيف سريعا. كنت مرنا وأخبرت نفسي "حسنا، علي أن اتعامل مع الموقف أو سيصبح أصعب"، وهذا ما فعلته.

- كنت بمفردي ولكنني طيلة الوقت كنت أفكر في كيفية التطور ومحاولة أن أكون مختلفا عن باقي اللاعبين، أو باقي اللاعبين المصريين. هذا ما كان دائماً يجول في عقلي وكما قلت لهذا كنت قادرا على تغيير تفكيري سريعاً، بدأت تعلم الإنجليزية لأتمكن من التواصل. سارت الأمور على ما يرام في البداية قبل أن أضطر لعدم إكمال الدورات التدريبية بسبب عدم امتلاكي الوقت الكافي لإنهائها عقب التدريب.

- على أرضية الملعب كان الأمر بمثابة خطوة للأمام بالنسبة لي وتحديدا في دوري الأبطال. اللعب في تلك البطولة كان لا يصدق وكان من أسباب رغبتي في الانضمام لبازل. خلال عامي الأول هناك لم نتأهل لدور المجموعات، لكننا خضنا مسيرة جيدة في الدوري الأوروبي ووصلنا لنصف النهائي، كما أنني على المستوى الشخصي قدمت بطولة جيدة. أتذكر أنني صنعت خمسة أو ستة أهداف وكنت واحدا من أكثر اللاعبين صناعة للأهداف في البطولة".

- كنت سعيدا ولكنني كنت أتطلع لمساعدة الفريق على العودة لدوري الأبطال وهذا ما فعلناه في الموسم التالي. ما أستطيع قوله هو أن بازل نادي رائع للغاية. ما زال لدي علاقات رائعة مع رئيس النادي الحالي والرئيس السابق وكل فرد هناك. الجميع هناك أصدقائي وأنا أحبهم للغاية، بازل كان بمثابة خطوة كبيرة في مسيرتي. بدون بازل لم أكن لأصبح اللاعب الذي أنا عليه الآن بنسبة 100%.

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

صلاح يحكي (2).. ما تعلمه في تشيلسي ورحلة فيورنتينا وكيف تطور في روما
صلاح يحكي (1).. البدايات وذكرياته ومفاجأة المنتخب وفضل بازل  Zyubfua7redf2mgnrjri2017_4_4_23_40
سرد الدولي المصري محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي قصة حياته لموقع ناديه، وكيف كانت بداياته وذكرياته وفضل بازل السويسري عليه، ورحلته لإيطاليا وما تعلمه في تشيلسي قبل الانتقال لليفربول.

ويعيش محمد صلاح فترة استثنائية في مسيرته سواء على صعيد ناديه الانجليزي، أو قيادته لمصر للتأهل لكأس العالم 2018 في روسيا، بجانب اختياره ضمن القائمة النهائية لجائزة افضل لاعب افريقي 2017 بعد ايام من تتويجه بجائزة "بي بي سي".

"يلا كورة" ينقل لكم ابرز ما جاء في حوار صلاح وسرده لقصة حياته كما جاء نصا من موقع ليفربول الرسمي على النحو التالي:
تشيلسي

- كان هناك اهتمام من ليفربول عندما انتقلت إلى تشيلسي، ولكنني أعتقد أن الأمور لم تكن لتسير على ما يرام كما تسير الان، ومن يعلم؟ ولكنني انتقلت إلى تشيلسي، وكل شئ أدى لوجودي هنا في ليفربول في الوقت المناسب.

- عندما أذهب لمكان، أقول لنفسي يجب على التعلم من هذا المكان بنسبة مائة بالمائة، أنا تعلمت الكثير من تشيلسي، تعلمت كيف أكون أكثر إحترافية وأكون شخص ولاعب أفضل، كانت هذه الخطوة كبيرة جداً في مسيرتي، ولدي علاقات جيدة هناك مع اللاعبين، ويمكنكم أن تروا ذلك عندما لعبنا أمامهم في الأنفيلد.

- عندما كنت في تشيلسي لعبت على أنفيلد للمرة الأولى، أتذكر أنني قلت لنفسي مثلما قلت لها في يومي الأول هنا "علي أن ألعب هنا يوما ما"، كان هذا عقب اختباري للأجواء هناك.

- تلك الأجواء كانت لا توصف، حقاً أنا كنت سعيداً للعب في الأنفيلد ضد ليفربول، ولكنني الان أكثر سعادة للعب هنا لليفربول.

فيورنتينا

- كانت لدي أربعة شهور رائعة في فيورنتينا، وكانت أوقات جيدة لي وللفريق، أنا لعبت بشكل جيد ولعبنا بشكل جيد كفريق في الدوري الأوروبي والدوري الإيطالي، وقبل أن انتقل إليهم كانت الأمور واضحة بالنسبة لي وفي عقلي كنت أقول "أنا أستحق أن العب"، أنا كنت أثق في قدراتي وذهبت لفيورينتينا لأظهر للجميع كرة القدم التي ألعبها وما أستطيع فعله.

روما

- بعد فيورنتينا، كانت لدي سنتين رائعتين في روما، وأنا كنت سعيد جداً هناك، روما ليس مكان سهل للعب فيه، ليس من السهل اللعب في أرضنا، لأن هناك الكثير من الأجواء الحماسية هناك وهي مختلفة، أنا لا أستطيع أن أوصفها ولكن في الداخل تشعر بأنهم مختلفين عن أي ناد أخر، كل شئ هناك رائع، النادي رائع والجماهير لا يصدقون، وأنا لدي علاقة قوية معهم لأنهم دائماً يظهرون لي الحب والأحترام.

- سباليتي ساعدني كثيراً، هو ذكي جداً، دائماً ما كنت اتكلم معه بعد التدريبات وأقول له "أنا أرغب في أن أطور ذلك، أنا أرغب في أن أفعل ذلك"، وهو دائماً يلبي لي طلباتي، وحتى لو كان يراك متعب، هو دائماً يقول لك ما كان يريد منك لتفعله، ما كان يريده هو أن تتطور، هو ساعدني أيضاً لكي أطور من شخصيتي، هو ساعدني بنسبة مائة بالمائة، هو علمني كيف أدافع مع الفريق، ذلك الأمر الذي رأيته بنفسي، أظن أنني غيرت نظرتي إلى نفسي في الفترة التي قضيتها مع فيورنتينا وروما.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى