يواجه منتخب مصر الأوليمبي نظيره النيوزيلندي في ثاني
لقاءات المجموعة الثالثة في نهائيات دورة الألعاب الأوليمبية لندن بأمال وطموحات
تحقيق أول ثلاث نقاط بعد السقوط في الجولة الأولى أمام منتخب البرازيل بنتيجة 3-2
وهو ما يزيد من دوافع المنتخب المصري لتحقيق الفوز للمضي نحو التأهل للدور الثاني من منافسات الأولمبياد .
وهو ما
دفع المدير الفني للفراعنة للقول أن مواجهة نيوزيلندا أسهل نسبيا من مواجهة
البرازيل إلا أنه في الوقت نفسه شدد على ضرورة التركيز والتسجيل في شباك المنافس من
أنصاف الفرص .
لاشك أن تشكيلة
المنتخب المصري تضم عددا من اللاعبين أصحاب المهارات الفنية التي تصنع الفارق في
الكثير من الأحيان للتغلب على عامل اللياقة البدنية والتي تمثل وجعا مزمنا للفرق
المصرية على مر العصور لذا يجب على رمزي إن أراد التحليق في ملعب الأولد ترافورد
أو مسرح الأحلام عليه أن يعتمد بشكل أساسي على اللاعب محمد صلاح نجم خط وسط
المنتخب الأوليمبي الذي أضاف لأداء المنتخب المصري أمام البرازيل .
إلى جانب صلاح يوجد أحمد فتحي الظهير الأيمن
للمنتخب المصري الذي أبلى بلاءا حسنا أمام السيليساو ويمتلك شخصية المقاتل الشرس
الذي يرفض الإستسلام على الجانب الدفاعي وكذلك الهجومي بالإضافة إلى المايستروا
وقائد الفراعنة في الأولمبياد نجم الكرة المصرية محمد أبوتريكة والذي بدوره يعرف
الطريق إلى شباك الفرق النيوزيلندية حيث سبق له أن سجل في شباك أوكلاند ستي في
نهائيات كأس العالم للأندية نسخة 2006 وهو
يدافع عن الوان النادي الأهلي المصري في تلك البطولة التي حقق ميداليتها البرونزية
.
إلى جانب هؤلاء
يأتي أحمد الشناوي الحارس البارع لمرمى الفراعنة عليه أن يستعيد عافيته الذهنية
والبدنية ليعود كما كان أهم نقاط قوة المنتخب المصري ومعه المدافع المتميز أحمد
حجازي بعد شوط أول مخيب للاعبين أمام البرازيل .
خط الدفاع المصري
يمثل نقطة ضعف واضحة بعد أن فقد التركيز في أول 30 دقيقة من لقاء البرازيل الأمر
الذي كلف المنتخب المصري إستقبال ثلاثة أهداف في شباكه وعلى رمزي أحد أبرز مدافعي
الكرة المصرية أن يعيد الإتزان لخط دفاع المنتخب المصري بضرورة الدفع باللاعب سعد
الدين سمير مع إجراء بعض التعديل على خط الوسط بأن يدفع بلاعب وسط صاحب نزعة هجومية
قادر على صناعة الفارق عند إمتلاك الفراعنة للكرة .
لقاءات المجموعة الثالثة في نهائيات دورة الألعاب الأوليمبية لندن بأمال وطموحات
تحقيق أول ثلاث نقاط بعد السقوط في الجولة الأولى أمام منتخب البرازيل بنتيجة 3-2
وهو ما يزيد من دوافع المنتخب المصري لتحقيق الفوز للمضي نحو التأهل للدور الثاني من منافسات الأولمبياد .
وهو ما
دفع المدير الفني للفراعنة للقول أن مواجهة نيوزيلندا أسهل نسبيا من مواجهة
البرازيل إلا أنه في الوقت نفسه شدد على ضرورة التركيز والتسجيل في شباك المنافس من
أنصاف الفرص .
لاشك أن تشكيلة
المنتخب المصري تضم عددا من اللاعبين أصحاب المهارات الفنية التي تصنع الفارق في
الكثير من الأحيان للتغلب على عامل اللياقة البدنية والتي تمثل وجعا مزمنا للفرق
المصرية على مر العصور لذا يجب على رمزي إن أراد التحليق في ملعب الأولد ترافورد
أو مسرح الأحلام عليه أن يعتمد بشكل أساسي على اللاعب محمد صلاح نجم خط وسط
المنتخب الأوليمبي الذي أضاف لأداء المنتخب المصري أمام البرازيل .
إلى جانب صلاح يوجد أحمد فتحي الظهير الأيمن
للمنتخب المصري الذي أبلى بلاءا حسنا أمام السيليساو ويمتلك شخصية المقاتل الشرس
الذي يرفض الإستسلام على الجانب الدفاعي وكذلك الهجومي بالإضافة إلى المايستروا
وقائد الفراعنة في الأولمبياد نجم الكرة المصرية محمد أبوتريكة والذي بدوره يعرف
الطريق إلى شباك الفرق النيوزيلندية حيث سبق له أن سجل في شباك أوكلاند ستي في
نهائيات كأس العالم للأندية نسخة 2006 وهو
يدافع عن الوان النادي الأهلي المصري في تلك البطولة التي حقق ميداليتها البرونزية
.
إلى جانب هؤلاء
يأتي أحمد الشناوي الحارس البارع لمرمى الفراعنة عليه أن يستعيد عافيته الذهنية
والبدنية ليعود كما كان أهم نقاط قوة المنتخب المصري ومعه المدافع المتميز أحمد
حجازي بعد شوط أول مخيب للاعبين أمام البرازيل .
خط الدفاع المصري
يمثل نقطة ضعف واضحة بعد أن فقد التركيز في أول 30 دقيقة من لقاء البرازيل الأمر
الذي كلف المنتخب المصري إستقبال ثلاثة أهداف في شباكه وعلى رمزي أحد أبرز مدافعي
الكرة المصرية أن يعيد الإتزان لخط دفاع المنتخب المصري بضرورة الدفع باللاعب سعد
الدين سمير مع إجراء بعض التعديل على خط الوسط بأن يدفع بلاعب وسط صاحب نزعة هجومية
قادر على صناعة الفارق عند إمتلاك الفراعنة للكرة .