يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب Empty بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب الإثنين ديسمبر 04, 2017 3:47 pm

Admin

Admin
مدير الموقع

بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب

فؤاد بن عبدالله الحمد
مستشار تربوي بموقع المستشار
@fuadalhamd

 
بسم الله الرحمن الرحيم

الأسرة كيان مقدَّس في نظر الإسلام، وهي اللَّبِنَة الصالحة الأساسية في بناء المجتمع الإنساني السليم، ولهذا أَوْلَى الإسلام بناءها عناية فائقة، وأحاط إنشاءها بأحكام وآداب تكفل أن يكون البناء متماسكاً قويّاً، يحقِّق الغاية الكبرى من وجوده، ولأن الشباب جزء من بناء الأسرة، بل هم الذين سيؤسسون أسرًا أخرى بمجرد تزوجهم، فقد خصهم ديننا الحنيف بالرعاية والعناية، التي تسعى إلى تقوية صلتهم بدينهم، وتعزيز انتمائهم لوطنهم، واستثمار طاقاتهم؛ للإسهام في إعمار بلادهم.

وهكذا أولى الإسلام جانب التربية والتأديب عناية خاصة، وأوجب على الوالدين تعليم الأولاد وحسن تأديبهم، فعلى كل أبٍ وأمٍ أن يَـبُثَّـا في نفوس أولادهما عقيدة التوحيد ويغرسا في أذهانهم مبادئ الإسلام السمحة منذ نعومة أظفارهم، وحُب الوطن الذي يعيشون على ترابه ويستظلون تحت ظله، وينعمون بخيراته، وأن يكون صالحين مُصلحين في مجتمعاتهم.

وقد أكدت مجريات الأحداث التي تشهده المجتمعات البشرية دور الأسرة الكبير في عملية استتباب الأمن وبسط الطمأنينة التي تنعكس آثارها على الأفراد والمجتمعات سلباً أو إيجاباً. كل هذا من أجل بناء الشباب بناء متكاملٍ لا يترك ثغرة في سياج تربيتهم؛ ليحلقوا في هذا المجتمع المعطاء. ومن الطبيعي أن يوجد في كل مجتمع مظاهر وسلوكيات وآفات تهدد المجتمع وأمنه، ومن هذه الآفات آفة الإرهاب بوجهه القبيح، ومحاولات أصحاب المنهج التكفيري اقتحام أعمار الشباب الغضة، والتأثير السلبي عليهم، وبل ووضعهم في موقع معاد لمجتمعهم. وهذا ما يؤكد الحقيقة التي تقول إنّ قوة الأسرة هي قوة للمجتمع وضعفها ضعف له.

إن الأمن والأسرة يكمل أحدهم الآخر ويوجد بينهما الترابط الوثيق، وذلك أنه لا حياة للأسرة إلا باستتباب الأمن، ولا يمكن للأمن أن يتحقق إلا في بيئة أسرية مترابطة ، وجو اجتماعي نظيف ، يسوده التعاطف والتآلف ، والعمل على حب الخير بين أفراده ، كل ذلك ضمن عقيدة إيمانية راسخة ، واتباع منهج نبوي سديد ، هذا الإيمان هو الكفيل بتحقيق الأمن الشامل والدائم ، الذي يحمي المجتمع من المخاوف ، ويبعده عن الانحراف ، وارتكاب الجرائم .

إن هذا الدور لا يتحقق إلا في ظل أسرة واعية تحقق في أبنائها الأمن النفسي، والجسدي، والغذائي، والعقدي، والاقتصادي، والصحي بما يشبع حاجاتهم النفسية والتي ستنعكس بالرغبة الأكيدة في بث الطمأنينة في كيان المجتمع كله وهذا ما سيعود على الجميع بالخير الوفير.

إن الأسرة التي نريدها هي الأسرة المتمسكة بعقيدتها الإسلامية السمحة قولاً وسلوكاً، المعتزة بانتمائها لأمتها الإسلامية، المستوعبة لأصول دينها والمحافظة على الالتزام به، المبتعدة عن العنف والكراهية، المنفتحة على العالم المعاصر بصدر رحب، وعقل ناضج، تفيد من تقدمه بما لا يتعارض مع عقيدتها وما تحمله من قيم نبيلة، ومحافظة على سلامة وطنها وانتماؤها له الانتماء الحقيقي. إنها الأسرة المتخلصة من عقدة التخلف بمختلف أشكاله، الآخذة على نفسها بتدريب أفرادها بالتعبير عن الرأي في حدود احترام الآخرين.

إنها الأسرة التي تشيع في البيت الاستقرار والود والطمأنينة، والتي تقوم بإبعاد ذويها عن كل ألوان العنف والكراهية والبغض ، ذلك أن معظم مشاكل المنحرفين الذين اعتادوا على الإجرام في الكبر، تعود إلى حرمانهم من الاستقرار العائلي ، إذ لم يجدوا بيتاْ هادئاْ فيه أب يحدب عليهم ، وأم تدرك معنى الشفقة فلا تفرط في الدلال ولا في القسوة . لأن إشاعة الود والعطف بين الأبناء، له الأثر البالغ في تكوينهم تكوينا سليما.

وكما قيل (وطن) لا نحميه لا نستحق أن نعيش فيه، فنسأل الله أن يحمي بلاد الحرمين من كيد الكائدين، وحقد المتربصين وأن يوفق ولاة أمرنا إلى كل خير، وأن يجعلهم ذخراً لكل مسلم في الأرض.

https://taamelbyot.yoo7.com

2بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب Empty رد: بناء الأسرة سلاحنا ضد الإرهاب الإثنين ديسمبر 04, 2017 3:48 pm

Admin

Admin
مدير الموقع

المفاتيح السحرية لترويض طفلك

منصور بن محمد بن فهد الشريده
@Aboesam742Are

 
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلم أن الأبوة وظيفة مهمة في حياتنا الاجتماعية ، وهي المفتاح لتنشئة أطفال مسؤولين من خلال تحفيزهم وتشجيعهم وتعزيز احترامهم لذواتهم ولغيرهم ، وشعورهم بمحبة والديهم لهم وعطفهم تجاههم ، حتى لا يلجأ الأبناء إلى الانضمام للمراهقين السيئين ، أو الوقوع في المستقبل في شبكة تعاطي المخدرات ، أو الجنس أو الإنتماء لخلايا إلحادية أو ليبرالية أو إرهابية
المفاتيح السحرية في الأسفل ستساعد الوالدين على استخدام طرق ثبتت فاعليتها في تنشئة أبناء مسؤولين ومطمئنين ، وسعيدين.


▪️ استغل لحظات لقائك معه:

إن احترام وتقدير طفلك لذاته يتأثر كثيرا بنوعية الوقت الذي تقضيه معه أكثر من حجم الوقت نفسه ، وذلك بسبب كثرة المشاغل في الحياة اليومية ، حيث أصبح الواحد منّا يفكر في ما سيفعله في المستقبل بدل الاصغاء لما يقوله الطفل والسفر مع عائلتك واطفالك . و دائما ما نتظاهر بالاستماع أو نتجاهل أصلا محاولة تواصل الطفل معنا ، والنتيجة .. سيبدأ بإساءة التصرف ، والاستقلال الفكري المنحاز بعيدا عن الأبوين.

▪️ الأفعال أبلغ من الكلمات:

تقول الإحصائيات التربوية أننا نعطي أبناءنا أكثر من ألفي أمر يوميا. فهل أصبح الأطفال أصماء عن تعليمات الوالدين؟! بدلا من أن تصرخ في وجه الطفل ، اسأل نفسك “ ما الذي علي فعله؟”، فمثلا لو طلبت من طفلك أن يبسط جواربه قبل أن يحضرها للغسيل… ولم يفعل !! اغسل فقط الجوارب المبسوطة. الأفعال أبلغ من الكلمات.

▪️ أعط أطفالك الفرص المناسبة ليشعروا بالقوة:

إذا لم تفعل، فسيبحث أبناؤك عن طرق أخرى ليشعروا بقوتهم ونشاطهم وحيويتهم . فمثلا أطلب نصيحتهم، أو اسمح لهم بالاختيار، أو دعهم يساعدوك في المطبخ أو عند التسوق. الطفل في سن الثانية على سبيل المثال يستطيع غسل الصحون البلاستيكية و غسل الفواكه … وغيرها. غالبا ما نقوم بهذه الأشياء بمفردنا لنتجنب المشاحنات ، ولكن الأطفال بهذه الطريقة يشعرون بأنهم غير مهمين.

▪️ استخدم العواقب الطبيعية:

أسأل نفسك ماذا سيحصل لو لم أتدخل في هذا الموقف؟ نحن إذا تدخلنا في موقف لا يحتاج منّا للتدخل، فسنحرم أطفالنا فرصة التعلم من عواقب تصرفاتهم. وحين نسمح للعواقب أن تأخذ مجراها، فنحن نتجنب المشاحنات التي قد تحدث جراء التوبيخ والتذكير المبالغ فيه. على سبيل المثال: إذا نَسِيت طفلتُك وجبة الغداء، فلا تقم باحضارها لها ، دعها تبحث عن الحل ، وتتعلم أهمية التذكر.

▪️ اجعل عقابك منطقيا:

في كثير من الأحيان تظهر النتائج في المستقبل البعيد. ولذلك لا يمكن استخدام ردة الفعل الطبيعية وتكون ردة الفعل المنطقية أفضل في هذه الحالة، فردة فعلك للطفل يجب أن تتناسب مع فعله حتى تنجح، فمثلا عندما يتأخر الطفل عن الركوب بالسيارة للذهاب للنزهة فعقابه يكون بعدم السماح له بالخروج من المنزل لمدة أسبوع مثلا ، هذه العقوبة ستزيد من استيائه. ولكن عندما تجعل الطفل يدفع ثمن التأخير أو تجعله يقوم بعمل ما بقيمة الغرامة التي تم دفعها ، عندها سيرى الطفل المنطق في العقوبة وسيفهم خطأه.

▪️ انسحب من النزاعات:

إذا كان طفلك يحاول اختبار مزاجك، أو يتكلم بغضب أو بطريقة وقحة، من الأفضل لك أن تغادر الغرفة، أو أن تخبره أنك في الغرفة المجاورة إذا أراد إعادة المحاولة، ولكن لا تغادر غاضبا أو مهزوما.

▪️ افصل بين الفعل والفاعل:

لا تقل لطفلك أبدا أنه سيء، فهذا سيؤثر على تقديره لذاته، احرص أن تصل لابنك الرسالة الصحيحة، أنك تحبه ولكن تصرفه هو ما يغضبك، حتى يحب الطفل نفسه ويثق بنفسه، يجب أن يشعر أنه محبوب بدون شروط. لا تشجع طفلك للقيام بأمر عن طريق تهديده بعدم محبته. اسأل نفسك دائما هل طريقتي في تهذيب طفلي تنمي من احترامه لذاته؟

▪️ كن لطيفا وصارما في نفس الوقت:

لنفترض مثلا أنك أخبرت طفلتك ذات الخمس سنوات أنها إن لم ترتدي ملابسها خلال الوقت المحدد فإنك ستحملها إلى السيارة، وذلك لأنك قد أخبرتها سابقا أن ترتدي ملابسها إما في السيارة أو في المدرسة، فإذا انتهى الوقت ولم تنتهي بعد، نفذ ما قلته لها، ولكن احملها بلطف، وإذا شككت في تصرفك، اسأل نفسك هل شجعتها بحب أم بتخويف.

▪️ مارس التربية مع وجود الغاية:

معظم الآباء يفكر بعقلية محاولة السيطرة على الأمور بأسرع صورة ممكنة، نبحث دائما عن الحل الأسرع والأسهل، الأمر الذي يؤثر على الأطفال لشعورهم بالانهزام. ولكن لو فكرنا في المستقبل وفي ما نريد أن يغدو إليه أبنائنا في المستقبل، سنتصرف بطريقة مغايرة، فضرب الطفل مثلا قد يحوله لشخص عدواني عندما يكبر.

▪️ أثبت على كلمتك:

لو أنك مثلا قلت لطفلك إنك لن تسمح له بشراء الحلوى، فلا تسمح له حتى لو صرخ وبكى وتوسل، وهذا سيجعله يحترمك أكثر، لأنك تعني ما تقول.

• أنتهى ولكم كامل احترامي .

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى