يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

هل سيتولى الأخضر الإبراهيمي رئاسة الجزائر؟

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

هل سيتولى الأخضر الإبراهيمي رئاسة الجزائر؟ سس-59
عاد وزير الخارجية الجزائري الأسبق و الممثل الأممي الأخضر الإبراهيمي إلى واجهة الأحداث مجددًا في الجزائر،أمس الأربعاء،بعد غياب طويل نسبيًا بسبب ربما الوضع الصحي لرئيس الجمهورية،حيث استقبل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة الدبلوماسي الجزائري ووزير الشؤون الخارجية الأسبق الأخضر الإبراهيمي.
ولم يكن هذا الاجتماع الأول بين الرجلين، حيث تعددت اللقاءات بينهما في العديد من المناسبات خاصة في العهدة الرابعة، حيث يحرص الرئيس على استقبال الإبراهيمي، كلمّا سنحت له الفرصة لذلك.و كان آخر مرة إستقبل فيها الرئيس بوتفليقة وزير الخارجية الأسبق الأخضر الإبراهيمي في 14 ديسمبر 2016.
وصرح الابراهيمي لوسائل الإعلام عقب لقائه بالرئيس بوتفليقة “التقيت بالأخ الرئيس وهو دائمًا يشرفني بهذه المقابلات من حين إلى حين”-و نشير إلى أن هذه العبارة بالتحديد لطالما كررها الإبراهيمي في تصريحاته الصحفية بعد كل لقاء يجمعه بالرئيس بوتفليقة و كأني به لا يجيد غيرها-, مضيفًا أنه تحادث مع رئيس الجمهورية بخصوص “بعض الاتصالات التي أجراها على الصعيد الشخصي وكذا المؤتمرات التي حضرها في الخارج”.
كما قال, “تطرقت معه إلى ما أراه في مناطق مختلفة في بلدان العالم كآسيا التي زرتها في الصيف الماضي اضافة الى القاهرة والخرطوم و كندا والولايات المتحدة”, مشيرًا الى أنه “استمع إلى آراء الرئيس بوتفليقة حول المشاكل التي تواجهها المنطقة و العالم”. وواصل القول: “أنا أشكر الرئيس على هذا الكرم الكبير وأنا سعيد أنني دائمًا ألتقي به وصحته في تحسن, ممكن بطيء, ولكنه واضح”, معبرًا عن تمنياته بلقائه في مناسبة أخرى.
و قد زادت اللقاءات المتكررة بين الرئيس بوتفليقة و الإبراهيمي بشكل لافت و مثير للإنتباه و التساؤلات حول فحوى و أسباب ذلك،على إعتبار أن الرجل لا يتبوأ أي مصدر رسمي حاليًا لا في الجزائر و لا في العالم،بإستثناء منصب شرفي و هو عضو بكل من مجموعة حكماء الاتحاد الإفريقي ولجنة الحكماء التي أسسها الراحل نيلسون مانديلا و كان آخر منصب شغله الإبراهيمي هو مبعوث الأمم المتحدة و جامعة الدول العربية إلى سوريا قبل أن يستقيل منه نهاية ماي 2014،
و بالتالي ما قيمة لقاءاته المتكررة بالرئيس بوتفليقة إذا لم تكن هناك مهمة ما أو دورًا ما سيتم تكليفه به مستقبلاً في الجزائر و بطلب من الرئيس بوتفليقة …ربما تحضيره ليكون رئيسًا للجزائر خلفًا للرئيس بوتفليقة؟ رغم أن سن الإبراهيمي لا يسمح له بذلك-84 سنة-و لا حتى وضعه الصحي. لكن المبعوث الأممي السابق، ووزير الخارجية الجزائري الأسبق الأخضر الإبراهيمي،نفى سنة 2016 أن تكون له أي طموحات لتقلد سدة الحكم بالجزائر سنة 2019، خلفاً للرئيس الحالي عبدالعزيز بوتفليقة، مثلما روج له العديد من التقارير الإعلامية،و ذلك عندما طرح عليه سؤال عن سر استقباله من حين إلى آخر من قبل الرئيس بوتفليقة، ومدى استعداده لتقلد مسؤوليات سامية في الجزائر،
فرد موضحاً: “تلك قراءات غير جادة… ألتقي الرئيس بصفته صديقًا قديمًا وزميلاً عملت معه مطولاً”، نافيًا بالمناسبة، وجود خلفيات سياسية وراء لقاءات من هذا القبيل. واعتاد الرئيس بوتفليقة على استقبال وزير الخارجية الأسبق، كما أن الإبراهيمي عادة ما يدلي بعد خروجه من تلك اللقاءات بتصريحات للتلفزيون الحكومي، يؤكد فيها أنه تباحث مع القاضي الأول بشأن الوضع العام في البلاد، وكذلك القضايا العربية والإقليمية تمامًا مثلما حدث أمس الأربعاء في آخر أحدث لقاء له مع رئيس الجمهورية. و رغم أن لقاءات الإبراهيمي برئيس الجمهورية السابقة تزامنت مع سريان شائعات بخصوص الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، وهو ما جعل من تلك اللقاءات مناسبة لقطع الطريق على التأويلات،
لكن لقاء أمس الأربعاء لم تسبقه أي إشاعات حول الوضع الصحي لرئيس الجمهورية الذي بات ظهوره العلني في المدة الأخيرة لافت،حيث كان آخر ظهور له الأسبةوع الماضي فقط عندما استقبل رئيس الوزراء الروسي ديميتري ميدفيديف،ما يعني أن لقاءات الرئيس بوتفليقة بالأخضر الإبراهيمي لم تكن تهدف لكسر الشائعات حول الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة و إنما لأمر أهم بكثير. و بإحتساب لقاء أمس الأربعاء يبلغ عدد المرات التي استقبل فيها الإبراهيمي من قبل الرئيس بوتفليقة منذ 2013 عشر مرات، بعضها كان في إطار مهامه السابقة كمبعوث أممي وعربي إلى سوريا وأخرى بصفة شخصية، بشكل خلّف العديد من التأويلات الإعلامية عن تلك الزيارات.
الدبلوماسي الجزائري الأخضر الإبراهيمي ومن سمعته كخبير عالمي في تسوية النزاعات الدولية، وبخاصة النزاعات الداخلية الناتجة عن فتن وثورات وحروب أهلية . أهلته هذه الخبرة ليختاره كوفي عنان أمين عام الأمم المتحدة الأسبق مستشاراً له، وليحظى بثقة الكثيرين من رجال الدولة في الغرب وإفريقيا والعالم العربي وأواسط آسيا .
و في ماي الماضي و بقرار من رئيس الجمهورية تم تكريم الإبراهيمي بشهادة دكتوراه فخرية من جامعة أحمد بن بلة بوهران عرفانًا بما قدمه من مجهودات في حل النزاعات في مختلف الدول في العالم منها الأزمة اللبنانية ومساعيه لإرساء إصلاحات حقيقية في هيئة الأمم المتحدة رفقة الزعيم الإفريقي نيلسون مانديلا، إضافة إلى تاريخه الثوري وانخراطه في جمعية الطلبة المسلمين لشمال إفريقيا ونضاله لتحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي ومشاركته إلى جانب رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقه في التحضير لمؤتمر حركة عدم الانحياز سنة 73 والمناصب التي تقلدها كمستشار للرئاسة ووزير للخارجية ومبعوث أممي في عدة مناطق منها أفغانستان ومختلف الدول من آسيا وإفريقيا وامريكا اللاتينية. كما تربع على عرش الدبلوماسية الجزائرية في أصعب فتراتها،ما بين 1991 و1993،
وهي المرحلة التي عاشت فيها البلاد على وقع حصار دبلوماسي غربي غير معلن، بسبب قرار وقف الدور الثاني من الانتخابات التشريعية آنذاك، التي كان فيها حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ “الفيس” المحل قاب قوسين أو أدنى من حصد الأغلبية المطلقة.كما شغل الإبراهيمي منصب مبعوث للأمم المتحدة في أفغانستان والعراق، ثم مبعوثا مشتركا للجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا عام 2012.
عمّـــــــار قـــــردود

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى