يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

تشارك مصر فى فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الفيلم العربى فى برلين،

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

تشارك مصر فى فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الفيلم العربى فى برلين، الذى تستمر فعالياته حتى 7 أبريل الحالى، حيث تشارك بالفيلم الوثائقى الطويل «النسور الصغيرة» للمخرج محمد رشاد، والروائى «اشتباك» إخراج محمد دياب، كما تخصص الدورة الـ8 من المهرجان برنامجاً للاحتفاء بالمخرج شادى عبدالسلام، من خلال عرض فيلم «المومياء»، بالإضافة إلى أفلامه القصيرة الثلاثة والفيلم البولندى المرشّح لجائزة الأوسكار «فرعون» الذى كان له الأثر الكبير فى أسلوب عبدالسلام الفنى.
محمد رشاد: عرض الفيلم فى «برلين» يفتح حواراً بين الحضارات.. وكنت متخوفاً من تقديم قصتى الشخصية
أشار المخرج محمد رشاد إلى أنه بدأ العمل على الفيلم منذ عام 2012، حتى يخرج للنور عام 2016 بعد أربع سنوات بين بحث طويل، تصوير، مونتاج وأعمال ما بعد المونتاج حتى الحصول على نسخة نهائية، وعرضه الأول فى الدورة الماضية من مهرجان دبى السينمائى، وواصل بعدها مشاركاته فى المهرجانات حتى العرض فى مهرجان الفيلم العربى فى برلين، متابعاً: «عرض الفيلم فى برلين تشجيع وتقدير لثقافة العاملين على صناعة الأفلام العربية، ويساعد على الحوار بين الحضارات عن طريق الأفلام، وفكرة أن الفيلم سيعرض فى أوروبا لأول مرة، لجمهور تختلف ثقافته عن ثقافتنا تعتبر تجربة مثيرة للاهتمام، لمعرفة إلى أى مدى نجحت فى نقل ما أردته لشخص لا يعرف الكثير عن ثقافتنا، برغم أنى أفكر أن الجمهور الذى يأتى لمشاهدة فيلم عربى فى المهرجانات هو على دراية إلى حد ما بثقافتنا، ولهذا جاء ليشاهد فيلماً عربياً، خاصة مع اعتباره مهرجاناً متخصصاً للفيلم العربى، بمعنى أن أغلب المشاهدين مهتمون بثقافتنا بشكل ما»، وأضاف رشاد لـ«الوطن»: «الأفلام لا تعبر عن فكرة واحدة، ولكنها مجموعة من الأفكار، قد تكون هناك فكرة كبيرة بارزة وأفكار أخرى موجودة بشكل أقل وضوحاً ولكنها موجودة ومفهومة، ولو تحدثنا عن فيلمى من خلال هذا المفهوم، فهناك مجموعة من الأفكار، هى علاقة الأب والابن بشكل عام، وتحديداً نظرة الابن للأب، لأن الفيلم من وجهة نظرى أنا، وكيف على الابن أن يعيد النظر لتاريخ الأب، لعله يتصالح مع مشاكل كثيرة أرقته، ومن هذا المنطلق الإنسانى تتم مناقشة جزء من التاريخ السياسى لمصر وتأثيره على واحد من الشخصيات العادية التى قررت أن تعيش حياتها ببساطة ولكن بفلسفة خاصة، وكذلك تأثيره على الحركة اليسارية التى قامت فى سبعينات القرن الماضى، وبعد مناقشة هذا التاريخ الطويل نصل إلى لحظتنا الراهنة، ونسأل أنفسنا هل سنعيد نحن شخصياً تاريخ آبائنا الذين اتهمناهم بالفشل فى وقت من الأوقات؟»، وفيما يتعلق بفكرة الفيلم التى تناقش جزءاً من الحياة الشخصية للمخرج، قال: «كان هناك تخوف من تقديم قصة شخصية للجمهور، ولكن كلما طاردنى هذا التخوف من عرض نفسى وقصتى أمام الجمهور، كنت أستبعد هذا التخوف وأطرده، وأحاول أن أتعامل مع نفسى على أننى شخصية درامية فى فيلم روائى، وكانت تلك هى الطريقة التى استطعت بها التغلب على مشاعر الخوف، بالإضافة إلى أننى أرى مخرج الأفلام التسجيلية به نوع من الأنانية، حيث يريد دائماً أن يخرج ما فى داخل شخصياته من أسرار وأن تبوح الشخصيات أمام الكاميرا، ولكن فى أوقات كثيرة يتهرب من أن يبوح هو عن نفسه، ولكنى كنت أفكر فى الأمر بأنه إذا كنت بالفعل أريد أن أجعل الشخصيات تبوح وتتحدث فعلىَّ أن أثبت لنفسى أننى أيضاً أستطيع أن أتحدث وأبوح أمام الجميع بما أفكر فيه وأشعر به»، وأضاف: «صناع السينما الشباب أصبحت لديهم قدرة على تقديم أعمال تمثل مصر فى مهرجانات عالمية، ويتحدون بها النمط التجارى السائد من الأعمال، فهناك تجارب مختلفة أثبتت نجاحات كبيرة فى الأعوام الماضية وتم تقديمها فى مهرجانات عالمية، وحققت نجاحات كبيرة فى تلك المهرجانات سواء فى مهرجان كان أو برلين، ولوكارنو وفى الأفلام التسجيلية هناك ادفا وهوت دوكس وهما مهرجانان كبيران للأفلام التسجيلية، وتم تقديم أعمال مصرية هناك ولاقت نجاحات».
وعن خطة طرح الفيلم فى دور العرض السينمائى، قال: «زاوية للتوزيع هى الشركة الموزعة للفيلم، وزاوية بالفعل تمتلك دور عرض سنيمائى بوسط البلد فى القاهرة، فالخطة أن يتم طرحه فى دور العرض من خلال شركة زاوية للتوزيع، وهو شىء سبق حدوثه عدة مرات منذ إنشاء سينما زاوية منذ نحو ثلاثة أعوام مع مجموعة من الأفلام التسجيلية أو حتى الروائية التى أنتجت بنفس الطريقة، أى ليست من خلال طرق الإنتاج التقليدية التى تتبعها الأفلام التجارية، ولكن حتى الآن لم يتم تحديد ميعاد الجماهير بعد».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى