يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بابا الفاتيكان يطرق أبواب المحروسة

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1 بابا الفاتيكان يطرق أبواب المحروسة  Empty بابا الفاتيكان يطرق أبواب المحروسة الأربعاء مارس 29, 2017 11:12 am

Admin

Admin
مدير الموقع

 بابا الفاتيكان يطرق أبواب المحروسة  16554589251490633859
17 عاماً مرت فى فبراير الماضى على زيارة البابا يوحنا بولس الثانى، بابا الفاتيكان الراحل، لمصر، اختارها البابا الحالى فرنسيس الأول، بعد أربع سنوات من جلوسه على كرسى بطرس الرسولى، مناسبة ليطرق أبواب مصر معلناً عن زيارته للقاهرة، 28 أبريل المقبل، لمدة يومين، يلتقى خلالها بالرئيس عبدالفتاح السيسى، ويزور المقر البابوى فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية للقاء البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وكذلك زيارة مشيخة الأزهر للقاء الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب.
يلتقى «السيسى» ويزور الكاتدرائية المرقسية ومشيخة الأزهر
الزيارة التى تحمل فى طياتها العديد من الثمار المهمة على مستوى الدولة المصرية، تهدف لتعزيز الحوار المشترك بين الأزهر والفاتيكان، وتدفع للأمام الحوار المسكونى بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية الذى بدأ منذ 44 عاماً بمبادرة من البابا الراحل شنودة الثالث. ويعد «فرنسيس» ثانى بابا للفاتيكان يزور مصر منذ دخول الإسلام للبلاد، كما كان الدكتور أحمد الطيب أول شيخ للأزهر الشريف تطأ قدماه الفاتيكان العام الماضى، منهياً القطيعة بين أكبر مؤسستين دينيتين فى العالم، كما تأتى زيارة بابا الفاتيكان فى إطار احتفال مصر والفاتيكان بمرور 70 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
بابا الفقراء الذى يجول ليصنع سلاماً فى زياراته الخارجية منذ وصوله لسدة الحكم فى الفاتيكان، يحمل لمصر مكانة خاصة تُرجمت فى العديد من تصريحاته التى تناقلتها عنه وسائل الإعلام العالمية، وفتح أبواب الفاتيكان ليستقبل فى 2013 البابا تواضروس الثانى، كما استقبل فى 2014 الرئيس عبدالفتاح السيسى، انتهاءً بلقاء الدكتور أحمد الطيب فى 2016، ما يعكس مكانة مصر الدولية والإقليمية.
/////////////////////////////////////////////////////////

الفاتيكان والكاتدرائية: 44 عاماً من الحوار بين الكاثوليك والأرثوذكس

تأتى زيارة البابا فرنسيس إلى القاهرة لتعطى دفعة للحوار المسكونى بين الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية، حيث تُعد ثانى زيارة لبابا الفاتيكان لمقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية طوال تاريخ الكنيستين، حيث كانت الزيارة الأولى للبابا يوحنا بولس الثانى فى عام 2000 وفى عهد البابا شنودة الثالث. ويُعد اللقاء المرتقب بين البابا فرنسيس والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، نهاية الشهر المقبل، هو اللقاء الثانى بين الرجلين، حيث حرص البابا تواضروس على أن يكون «الفاتيكان» هو وجهته الأولى فى زيارته الخارجية بعد تجليسه على الكرسى البابوى، وجاءت الزيارة فى مايو 2013، وبعد مرور شهرين على تجليس البابا فرنسيس على كرسى بطرس الرسولى بعد استقالة سلفه بندكت السادس عشر، لظروفه الصحية.
الحوار الرسمى بين الكنيستين الكاثوليكية والقبطية الأرثوذكسية انطلق لأول مرة عام 1973 بالزيارة التاريخية للبابا شنودة الثالث إلى روما منذ مجمع خلقيدونية عام 451 الميلادى والذى تسبب فى انشقاق الكنائس المسيحية، والتقى البابا شنودة خلال زيارته تلك مع البابا الراحل بولس السادس، وخلال تلك الزيارة استعاد «شنودة» رفات القديس أثناسيوس أثناء الاحتفال بذكرى مرور 16 قرناً على وفاته.
العلاقات بين الكنيستين بدأت فى 1973 عن طريق «شنودة».. و«تواضروس» بدأ عهده بزيارة الفاتيكان واتفاق على 10 مايو عيداً للمحبة
الزيارة التى استمرت لمدة 6 أيام نتج عنها التوقيع بين البابوين على بيان مشترك للاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة لإعداد دراسات مشتركة فى «التقليد الكنسى، وعلم آباء الكنيسة، الليتورجيات، واللاهوت، والتاريخ، والمشاكل العلمية»، حتى يتمكن قادة الكنيستين من التعاون والسعى لحل الخلافات القائمة بين الكنيستين بروح الاحترام المتبادل.
وفى العام التالى لتلك الزيارة انعقد أول اجتماعات الحوار بين الكنيستين بالقاهرة، وتحديداً خلال الفترة من 26 إلى 30 مارس 1974، وتوالت الاجتماعات عقب ذلك، فعُقدت جلسه أخرى للحوار بالقاهرة أيضاً فى الفترة من 27 وحتى 31 أكتوبر 1975، وقررت اللجنة الشروع فى القيام بدراسات لاهوتية عن تفهُّم الوحدة التى كانت موجودة فى الكنيسة الأولى غير المنقسمة، وذلك خلال القرون الأربعة والنصف الأولى للمسيحية. وعقب مزاولة البابا شنودة مهام منصبه البابوى عام 1985 عاد الحوار من جديد بين الكنيستين، والمستمر حتى اليوم، والتقى البابا يوحنا بولس مع البابا شنودة داخل المقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية فى لقاء استمر 45 دقيقة، وخلال وجوده فى القاهرة أقيم قداس صلاة كبير للبابا يوحنا فى اليوم التالى داخل استاد القاهرة الدولى، حضره نحو 23 ألف مسيحى.
وعادت العلاقات بين الكنيستين لتأخذ زخمها المعتاد مع وصول البابا تواضروس للكرسى البابوى فى مصر، والبابا فرنسيس للكرسى الفاتيكانى، وفتح «تواضروس» صفحة جديدة من الحوار بين الكنيستين بزيارته التاريخية للفاتيكان فى 2013، وتم الاتفاق خلال تلك الزيارة على تخصيص يوم 10 مايو من كل عام يوماً للمحبة والصداقة بين الكنيستين.
///////////////////////////////////////

الأنبا عمانوئيل: بابا الفاتيكان سيوجه رسالة للعالم لمساندة مصر فى الحرب على الإرهاب

أكد الأنبا عمانوئيل عياد، مطران الأقصر للأقباط الكاثوليك ورئيس اللجنة المنظمة لزيارة البابا فرنسيس إلى مصر، أن هناك مشاورات لتنظيم قداس صلاة للبابا فى استاد القاهرة أو مكان آخر يتسع لآلاف المسيحيين على غرار ما حدث أثناء تنظيم زيارة البابا يوحنا بولس الثانى عام 2000، مشيراً إلى أن هناك تنسيقاً بين الكنيسة والدولة والأمن لوضع برنامج الزيارة.
مطران الأقصر: البرنامج النهائى للزيارة فى مرحلة المداولات.. ومشاورات لإقامة قداس فى استاد القاهرة بحضور آلاف المسيحيين
وقال المطران، فى حواره لـ«الوطن»، إن زيارة بابا الفاتيكان لمصر ستحمل العديد من النتائج التى لا يمكن إحصاؤها وأبرزها توجيه رسالة للعالم كله بأنه لا يوجد دين إرهابى ولكن يوجد إرهاب فى كل دين، وأن الأديان لا علاقة لها بالإرهاب، وذلك فى مساندة لرؤية مصر فى محاربة الإرهاب حالياً.. وإلى نص الحوار..
■ ما آخر الترتيبات لزيارة البابا فرنسيس؟
- البرنامج النهائى للزيارة لم يقر بعد، ونحن فى مرحلة مداولات حالياً للوصول إلى ذلك البرنامج، إلا أن الخطوط العريضة له تتمثل فى لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى بقصر الاتحادية، ومقابلات مع الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر فى مشيخة الأزهر، ومع البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالمقر البابوى فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ولقاء مع مجلس كنائس مصر، وهناك أكثر من مناسبة ستعقدها الكنيسة الكاثوليكية بحضور البابا فرنسيس.
هناك توافق كبير بين المشيخة والفاتيكان ولن ننساق إلى ما يسعى إليه المغرضون بأن هناك صراع أديان
■ هل سيتم تنظيم قداس صلاة للبابا فرنسيس فى استاد القاهرة خلال الزيارة كما حدث أثناء زيارة البابا يوحنا بولس الثانى؟
- التوجه حالياً أن يكون هناك قداس صلاة بنفس الخطوط العريضة للطريقة التى حدثت أثناء زيارة البابا يوحنا بولس عام 2000، والمكان الذى سيقام فيه هذا القداس ما زلنا فى مرحلة مشاورات مع الدولة والأمن بشأنه، سواء استاد القاهرة أو غيره، لأن هناك عدداً من المقترحات نظراً للحاجة لمكان كبير يسع آلاف الحاضرين من المسيحيين، ولا نعلم هل استاد القاهرة يسمح وضعه بإقامة هذا القداس أم لا نظراً لأعمال حفر مترو الأنفاق التى تتم بجانبه، وإن لم يكن استاد القاهرة فإننا سنختار مكاناً متسعاً ويتفق مع الضوابط الأمنية لتأمين الزيارة، ولكن خلاصة الأمر أنه سيكون هناك قداس صلاة فى مكان كبير يتسع للمصلين.
■ هل سيتضمن جدول الزيارة أماكن أثرية أو دينية على غرار زيارة البابا يوحنا أيضاً لدير سانت كاترين؟
- للأسف الوقت لا يسمح بزيارة دير سانت كاترين، وحالياً موضوع تنظيم زيارة للبابا إلى الأهرامات من عدمه موضع دراسة، ولم يُحسم بعد.
■ ممن تتكون اللجنة المنظمة للزيارة التى ترأسها؟
- اللجنة كلها من أعضاء الكنيسة الكاثوليكية فى مصر وتتواصل مع جهات الدولة المختلفة لترتيب الزيارة، ولكن لا يوجد أعضاء من الدولة داخل اللجنة وإن كان هناك تنسيق تام بيننا حولها.
■ كيف ترى مردود الزيارة فى دفع الحوار القائم بين الأزهر والفاتيكان؟
- فى الفترة الأخيرة العلاقة بين الأزهر والفاتيكان تزداد عمقاً وترابطاً، وأنا عضو فى لجنة الفاتيكان للحوار وحضرت اللقاءات التى تمت بين الأزهر والفاتيكان، وفى الواقع هناك توافق كبير بين المشيخة والفاتيكان لأن هناك تكاملاً كبيراً بين الأديان ولأن المسيرة المشتركة بينهما طويلة وبها محطات عديدة، وهناك تلاحم بين الأديان، ونستطيع أن نأخذ حذرنا من تلك المسيرة فى عدم الانزلاق إلى ما يسعى إليه المغرضون من أن الأديان بينها حالة صراع ونفور ولكن الواقع غير ذلك تماماً، فنحن نكمل بعضنا بعضاً ونساعد بعضنا ونتوجه جميعاً للخالق.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى