يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بالفيديو| "Sushi Bike" أول "عجلة" لبيع المأكولات البحرية.. "سوشي في الشارع"

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

بالفيديو| "Sushi Bike" أول "عجلة" لبيع المأكولات البحرية.. "سوشي في الشارع"

لم يعد تقديم الأطعمة مقصورا على المحال رسمية المخصصة لها، خاصة بعد انتشار العربات والدراجات المتنقلة، لمختلف المأكولات من البرجر والكبدة والحلوى بمختلف أنواعها، ولكن ظلت بعض المأكولات ذات حصانة قوية من ذلك الانتشار، واحتفظت بأماكنها المميزة بالمحال، كالمأكولات البحرية وعلى رأسها "السوشي"، إلا أن أندرو الديري ومارك عبدالشهيد قررا كسر تلك القاعدة وإنشاء أول دراجة للـ"سوشي" في مصر.
Sushi Bike.. هو المشروع الصغير الذي ولدّه عشق مارك عبدالشهيد، الشريك بأحد كافيهات القاهرة الكبرى وخريج الجامعة الألمانية بالقاهرة، للسوشي بشدة وكونه "أكيل" نهم له، فقرر توفيره بدراجة في الشارع بدلا من وجوده في محال محددة تبتعد عن العديدين، مع صديقه أندرو الديري، خريج كلية الهندسة بالجامعة الألمانية، الذي قرر التفرغ للمشروع وترك عمله كمهندس بشركة هواتف محمولة شهيرة.
ترك العمل بشركة كبيرة والوقوف على دراجة بالشارع والعمل كبائع، كانت أول الصعوبات التي واجهها الشريكان وخاصة أندرو، وهو المبدأ نفسه الذي استنكره بعض أصدقائهم في بادئ الأمر وجعلهم غير متحمسين لذلك المشروع، فيما شجعهم آخرون وعلى رأسهم ذويهم، لذلك احتاج الأمر إلى جهد واستعداد نفسي كبير قبل طرح المشروع، خاصة لعدم درايتهم بالتعامل مع الناس العادية في الشارع، ولكن كل تلك المشاعر زالت مع نجاح "سوشي بايك" المميز في اليوم الأول، لسعادة وتشجيع زائريهم لكونه فكرة مختلفة وجديدة تماما، على حد قول أندرو.
وتابع أن التحضير للمشروع احتاج لأيام عدة، كانت تقضي بتفيذه خطوة خطوة فلم تكن هناك خطة كاملة، بدأت بالبحث عن الدراجة في منطقة "السبتية"، ثم تولت شركة "ماريونت" تجهيزها وتزيينها، فيما صممت صديقتهم "ميرنا" اللوجو الخاص بهم، بينما لم يكن تحديد موقعهم صعبا، حيث اختاروا ميدان أحمد عرابي بمدينة الرحاب، الذي يمر به جميع زوار وسكان المدينة يوميا، مضيفا: "وكمان علشان مكان شبه صحرا ومش هنضايق فيه كده"، فضلا عن قربه من منزل مارك لتسكين الدراجة به ليلا، لكونهم يعملون في الفترة الصباحية من الساعة الواحدة ظهرا وحتى الخامسة مساء في الوقت الحالي.
عمل مارك في المجال نفسه، ساهم بشدة في الاتفاق مع شيف محترف في صناعة الـ"سوشي" بأحد الفنادق العالمية الشهيرة، وآخر لمساعدتهم في عملية البيع، ثم توفير العلب الحافظة لقطع السوشي والتي توردها لغيرهم من مطاعم الوجبات السريعة الأجنبية، التي ترتفع تكلفتها ولكنه لم يعبأ بها ليحصل على منتج متميز.
الخوف من رفض سكان العمارات المقابلة، كان الهاجس الأكبر لدى مارك وأندرو، لذلك حافظوا على نظافة مكانهم باستمرار، فرحبوا بهم بشدة وقاموا بتشجعيهم يوميا، فور تواجدهم بالمنطقة لأول مرة في 10 أكتوبر الماضي.
سعي الشريكان إلى تقديم خدمة ووجبات مميزة سريعة بمقابل مادي مناسب وأقل من المحال، فتصل سعر القطة الواحدة إلى 7 جنيهات ونصف، وقال أندرو إنه أصبح على دراية بكمية استهلاكه في كل ساعة فيرسل له الشيف بمعدل كل ساعة ونصف قطع "السوشي" الجاهزة الطازجة، فضلا عن حرصه على تقديم المقلي منها فقط وتجنب "النيئ" الذي يتلف سريعا في الشمس.
"الناس كانت أول ما بتشوفنا بتستغرب جدا، فيجوا يجربوا وبعد شوية يلفوا ويرجعولنا تاني يطلبوا كميات أكبر علشان الحاجة بتعجبهم".. بهذه الكلمات أوضح الشاب العشريني زيادة الإقبال على الدراجة بشدة، ليصل حجم إنتاجهم الآن 5 أضعاف عن بدايتهم الشهر الماضي، فضلا عن تشجيع العديدون لهم عبر صفحتهم على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" الذي مثلّ لديهم الحافز الأكبر، رغم كون المشروع مازال غير مربح بالشكل المطلوب حتى الآن.
إقامة محل خاص بهم.. ليس الهدف الذي يسعى إليه الشريكين، بحسب ما قاله أندرو، مضيفا: "لأن لو محل مش هيكون في اختلاف عن الأماكن التانية وهنضطر نغلي الأسعار وقتها"، ولكنهم قرروا أن تظل خدمتهم مقدمة على دراجة فقط، وإنما يهدفوا إلى نشرها في أماكن عدة بالقاهرة، كمصر الجديدة التي سيتواجدوا بها في نهاية الشهر الجاري.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى