قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى كينيا تمثل عودة قوية لمصر إلى الساحة الإفريقية بعد غياب استمر 20 عامًا، مشيرًا إلى تراجع مصر في الظهور إفريقيًا منذ عام 1997.
وأوضح «المسلماني»، في برنامج «الطبعة الأولى»، المذاع على فضائية «دريم»، مساء الأحد، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى كينيا، والتي استغرقت يومًا واحدًا، كانت زيارة مهمة للغاية، لافتًا إلى دعوة «السيسي» رئيس غانا لزيارة مصر قريبًا؛ استمرارًا لسلسلة التواصل بين مصر ودول القارة السمراء.
وأضاف أن مصر غابت عن الظهور في الساحة الإفريقية منذ محاولة اغتيال الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، موضحًا أن مصر لم تتواجد في إفريقيا بالمستوى الذي تواجدت به قبل عام 1997، حتى زيارة «السيسي» إلى كينيا.
وتابع حديثه قائلًأ: «لمدة20 عامًا لم نكن موجودين بالقدر الكافي، والآن مصر تتواجد في إفريقيا ثانية بكل قوة».
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد غادر جمهورية كينيا، أمس السبت، بعد زيارة رسمية استغرقت يومًا واحدًا؛ لمناقشة القضايا المشتركة بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون المشترك والعلاقات الثنائية على الأصعدة كافة.
وأوضح «المسلماني»، في برنامج «الطبعة الأولى»، المذاع على فضائية «دريم»، مساء الأحد، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى كينيا، والتي استغرقت يومًا واحدًا، كانت زيارة مهمة للغاية، لافتًا إلى دعوة «السيسي» رئيس غانا لزيارة مصر قريبًا؛ استمرارًا لسلسلة التواصل بين مصر ودول القارة السمراء.
وأضاف أن مصر غابت عن الظهور في الساحة الإفريقية منذ محاولة اغتيال الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، موضحًا أن مصر لم تتواجد في إفريقيا بالمستوى الذي تواجدت به قبل عام 1997، حتى زيارة «السيسي» إلى كينيا.
وتابع حديثه قائلًأ: «لمدة20 عامًا لم نكن موجودين بالقدر الكافي، والآن مصر تتواجد في إفريقيا ثانية بكل قوة».
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد غادر جمهورية كينيا، أمس السبت، بعد زيارة رسمية استغرقت يومًا واحدًا؛ لمناقشة القضايا المشتركة بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون المشترك والعلاقات الثنائية على الأصعدة كافة.