حسن أبو عتمان.. «أسطى الأغنية الشعبية»
موسيقي مصري مواليد المحلة الكبرى فى 15 يوليو 1929 ودخل المدرسة حتى المرحلة السادسة الابتدائى لكنه أصيب بسحابة بيضاء فى عينه مما جعل الأهل فى ظل عدم وجود تقدم طبى يصرون على إخراجه من المدرسة، وفى سن الرابعة عشرة عمل موظفا فى شركة «مصر للغزل والنسيج» بالمحلة الكبرى، وكان وقتها يكتب الأزجال إضافة إلى نشاطه الفنى الواضح فى مسرح الشركة التى استمر بها لمدة 10 سنوات ثم تركها ليفتتح «صالون حلاقة» خاصاً به.انتقل إلى القاهرة عام 1964 ليستقر فى حى شعبى فى عزبة «أبو أتاتة» ابرز اغانيه جاءت بداياته الحقيقية مع المطرب محمد رشدى من خلال أغنية «عرباوى» التى لحنها الموسيقار حلمى بكر ثم العمل مع الثلاثى المطرب «أحمد عدوية» والمنتج عاطف منتصر وعازف الأكورديون محمد عصفور الذى قام بتلحين أغنية «سلامتها أم حسن» التى حققت نجاحا مدويا وغير مسبوق، بعدها انطلق فى عالم كتابة الأغنية الشعبية فكتب للمطرب أحمد عدوية العديد من الأغانى الناجحة منها أغنية «كله على كله» و «زحمة يا دنيا زحمة» و «يا بنت السلطان» و «يا ليل يا باشا» و « كراكشنجى» وغيرها من الأغانى التى وضعت المطرب أحمد عدوية فى صفوف أشهر مطربى الأغنية الشعبية، وللعلم 97بالمائة من أغانى عدوية كانت من تأليف شاعر استمر عطاء الفني حتي وفاتة وتوفى فى 19 يونيو1990
عرباوي - الفنان الكبير محمد رشدي
"كراكشنجي دبح كبشه".. وأنت تستمع إلى هذه الأغنية بتوزيعها المودرن وبمصاحبة عدوية لفريق وسط البلد، هل خطر ببالك مَن هو مؤلف هذه الأغنية العجيبة؟ وهل تخيلت أن مَن كتبها شاعر من الأساس أم لا؟ دعونا نذهب إلى عالم هذا الكاتب، ربما نجد بعض الإجابات، ولنكتشف سويًّا تجربته الشعرية الجد مختلفة.
موسيقي مصري مواليد المحلة الكبرى فى 15 يوليو 1929 ودخل المدرسة حتى المرحلة السادسة الابتدائى لكنه أصيب بسحابة بيضاء فى عينه مما جعل الأهل فى ظل عدم وجود تقدم طبى يصرون على إخراجه من المدرسة، وفى سن الرابعة عشرة عمل موظفا فى شركة «مصر للغزل والنسيج» بالمحلة الكبرى، وكان وقتها يكتب الأزجال إضافة إلى نشاطه الفنى الواضح فى مسرح الشركة التى استمر بها لمدة 10 سنوات ثم تركها ليفتتح «صالون حلاقة» خاصاً به.انتقل إلى القاهرة عام 1964 ليستقر فى حى شعبى فى عزبة «أبو أتاتة» ابرز اغانيه جاءت بداياته الحقيقية مع المطرب محمد رشدى من خلال أغنية «عرباوى» التى لحنها الموسيقار حلمى بكر ثم العمل مع الثلاثى المطرب «أحمد عدوية» والمنتج عاطف منتصر وعازف الأكورديون محمد عصفور الذى قام بتلحين أغنية «سلامتها أم حسن» التى حققت نجاحا مدويا وغير مسبوق، بعدها انطلق فى عالم كتابة الأغنية الشعبية فكتب للمطرب أحمد عدوية العديد من الأغانى الناجحة منها أغنية «كله على كله» و «زحمة يا دنيا زحمة» و «يا بنت السلطان» و «يا ليل يا باشا» و « كراكشنجى» وغيرها من الأغانى التى وضعت المطرب أحمد عدوية فى صفوف أشهر مطربى الأغنية الشعبية، وللعلم 97بالمائة من أغانى عدوية كانت من تأليف شاعر استمر عطاء الفني حتي وفاتة وتوفى فى 19 يونيو1990
عرباوي - الفنان الكبير محمد رشدي
"كراكشنجي دبح كبشه".. وأنت تستمع إلى هذه الأغنية بتوزيعها المودرن وبمصاحبة عدوية لفريق وسط البلد، هل خطر ببالك مَن هو مؤلف هذه الأغنية العجيبة؟ وهل تخيلت أن مَن كتبها شاعر من الأساس أم لا؟ دعونا نذهب إلى عالم هذا الكاتب، ربما نجد بعض الإجابات، ولنكتشف سويًّا تجربته الشعرية الجد مختلفة.