عائلة "أبو شيتة" .. الراعي الرسمي للإرهاب في سيناء
مع انتشار الأحداث الإرهابية في سيناء، لم يعد غريبًا على أحد أن يسمع أن القوات المسلحة قتلت أو اعتقلت أحدهم، أو حتى العشرات منهم، لأنهم كلهم "شبه بعض"، إلا أن هناك عدد منهم معروف للجميع، فمن أشهر هؤلاء الإرهابيين الموجودين على أرض سيناء، عائلة "أبو شيتة".
عائلة "أبو شيتة" هي الأشهر في عالم الإرهاب في سيناء، حيث كانت تمتلك ديوان بوسط سيناء، بداخله تحتفظ بشجرة للعائلة، فهي تنحدر بالأساس من أسرة محمد بك أبو شيتة، حاكم الفرما بمدينة باتشيه بأزمير التركية.
الأجهزة الأمنية اعتقلت 6 أفراد من أفراد العائلة في تهمة المشاركة في تفجيرات طابا وشرم الشيخ منذ عام 2004، وهي متهمة الآن في مذبحة رفح وقتل الجنود الأبرياء، الذين ضحوا بأرواحهم فداءً للوطن، ومتهمة أيضًا في خطف الجنود السبع أثناء حكم المعزول "محمد مرسي".
وإليكم نبذة عن أشهر الإرهابيين من العائلة:-
هاني أبو شيتة
هاني أبو شيتة
بالرغم من أن هاني أبو شيتة، نفى علاقته وعائلته باختطاف الجنود السبع في شمال سيناء، أثناء حكم المعزول، وأن العائلة تبحث مع قوات الأمن عن الجنود المختطفين، إلا أن مقطع الفيديو الذي ظهر بعد ذلك، طالب فيه الخاطفون بالإفراج عن حمادة أبو شيتة، وهو ما يثبت تورطه.
إسماعيل أبو شيتة
إسماعيل أبو شيتة
هو المسؤول الأول عن مجزرة رفح التي استشهد فيها الجنود، وهم يتناولون إفطارهم في رمضان 2012.
سقط إسماعيل في قبضة رجال الأمن في أواخر عام 2013، بعد أن تمكنت الأجهزة الأمنية بشمال سيناء من ضبطه، بعد إطلاق سراحه في عهد المعزول محمد مرسي، وهو أحد القيادات التكفيرية التي تستخدم الدين ستارًا لإخفاء جرائمهم.
فايز أبو شيتة
فايز أبو شيتة
منذ يوم 31 أغسطس الماضي، أعلنت قوات الأمن مقتل الإرهابي "فايز أبو شيتة"، والذي قيل عنه أنه ينتمي لتنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي.
وقالت المصادر الأمنية في شمال سيناء إن القوات حاصرت المنزل المكون من ثلاث طوابق بشارع الخزان، خاصةً أن قوات الأمن كانت تشتبه بوجود قيادات وعناصر إرهابية أخرى داخل هذا المنزل.
محمد أبو شيتة
محمد أبو شيتة
من أخطر الإرهابيين الموجودين على أرض سيناء، فهو متمهًا رئيسيًا في مذبحة رفح الثانية، وزراعة عبوات ناسفة على الطرق أثناء حملات القوات المسلحة.
واختفى محمد أبو شيتة عن الأنظار منذ عام، وتبين أنه يختبئ بمنزل داخل مزرعة بجنوب رفح، إلى أن عرفت أجهزة الأمن مكانه، وتبادلت معه القوات إطلاق النيران، حتى لقي مصرعه.
مع انتشار الأحداث الإرهابية في سيناء، لم يعد غريبًا على أحد أن يسمع أن القوات المسلحة قتلت أو اعتقلت أحدهم، أو حتى العشرات منهم، لأنهم كلهم "شبه بعض"، إلا أن هناك عدد منهم معروف للجميع، فمن أشهر هؤلاء الإرهابيين الموجودين على أرض سيناء، عائلة "أبو شيتة".
عائلة "أبو شيتة" هي الأشهر في عالم الإرهاب في سيناء، حيث كانت تمتلك ديوان بوسط سيناء، بداخله تحتفظ بشجرة للعائلة، فهي تنحدر بالأساس من أسرة محمد بك أبو شيتة، حاكم الفرما بمدينة باتشيه بأزمير التركية.
الأجهزة الأمنية اعتقلت 6 أفراد من أفراد العائلة في تهمة المشاركة في تفجيرات طابا وشرم الشيخ منذ عام 2004، وهي متهمة الآن في مذبحة رفح وقتل الجنود الأبرياء، الذين ضحوا بأرواحهم فداءً للوطن، ومتهمة أيضًا في خطف الجنود السبع أثناء حكم المعزول "محمد مرسي".
وإليكم نبذة عن أشهر الإرهابيين من العائلة:-
هاني أبو شيتة
هاني أبو شيتة
بالرغم من أن هاني أبو شيتة، نفى علاقته وعائلته باختطاف الجنود السبع في شمال سيناء، أثناء حكم المعزول، وأن العائلة تبحث مع قوات الأمن عن الجنود المختطفين، إلا أن مقطع الفيديو الذي ظهر بعد ذلك، طالب فيه الخاطفون بالإفراج عن حمادة أبو شيتة، وهو ما يثبت تورطه.
إسماعيل أبو شيتة
إسماعيل أبو شيتة
هو المسؤول الأول عن مجزرة رفح التي استشهد فيها الجنود، وهم يتناولون إفطارهم في رمضان 2012.
سقط إسماعيل في قبضة رجال الأمن في أواخر عام 2013، بعد أن تمكنت الأجهزة الأمنية بشمال سيناء من ضبطه، بعد إطلاق سراحه في عهد المعزول محمد مرسي، وهو أحد القيادات التكفيرية التي تستخدم الدين ستارًا لإخفاء جرائمهم.
فايز أبو شيتة
فايز أبو شيتة
منذ يوم 31 أغسطس الماضي، أعلنت قوات الأمن مقتل الإرهابي "فايز أبو شيتة"، والذي قيل عنه أنه ينتمي لتنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي.
وقالت المصادر الأمنية في شمال سيناء إن القوات حاصرت المنزل المكون من ثلاث طوابق بشارع الخزان، خاصةً أن قوات الأمن كانت تشتبه بوجود قيادات وعناصر إرهابية أخرى داخل هذا المنزل.
محمد أبو شيتة
محمد أبو شيتة
من أخطر الإرهابيين الموجودين على أرض سيناء، فهو متمهًا رئيسيًا في مذبحة رفح الثانية، وزراعة عبوات ناسفة على الطرق أثناء حملات القوات المسلحة.
واختفى محمد أبو شيتة عن الأنظار منذ عام، وتبين أنه يختبئ بمنزل داخل مزرعة بجنوب رفح، إلى أن عرفت أجهزة الأمن مكانه، وتبادلت معه القوات إطلاق النيران، حتى لقي مصرعه.