الرئيسية
"كمل جميلك يا شعب" تدعو للاحتشاد أمام وزارة الدفاع 1 يناير 2014
كتب / إسلام المصرى
أعلن خالد العدوي المنسق العام لحملة "كمل جميلك يا شعب" عن تأسيس "حركة حشد"، والتي تدعو للاحتشاد يوم 1 يناير المقبل أمام مكتب الفريق أول عبد الفتاح السيسى الكائن بوزارة الدفاع لسماع قراره النهائى والقاطع فى أمر ترشحه للرئاسة من عدمه.
وأكد العدوى - فى تصريحات خاصة "للدستور"- على ضرورة مشاركة المصريين فى يوم الحشد، وان يتواجد كل من وقع على استمارة حملة كمل جميلك لترشيح السيسي رئيسًا لأجل الضغط على الفريق أول عبد الفتاح السيسى لترشيح نفسه رئيسًا للجمهورية.
وأضاف العدوي أن حملة كمل جميلك مستمرة فى جمع التوقيعات من خلال الفعاليات التى تجرى فى كافة المحافظات، معربًا عن أملة أن تصل التوقيعات إلى أكثر عدد ممكن حتى تكون الحكم أمام وزير الدفاع وبناء عليها يأخذ القرار الذي يسعد المصريين.
وأشار إلى أن المرحلة العصيبة التى تمر بها مصر من تحديات سياسية واقتصادية ومواجهة مع الإرهاب تحتاج الى زعيم قوى يستطيع ان يخرج بها الى بر الأمان، ولا نرى سوى الفريق السيسى المجرد من اى انتماءات سياسية او حزبية، منتقدًا الشخصيات الحزبية والسياسية الذى يسعون الى الترشح للرئاسة قائلا : كل شخص يسعى الى مصلحته ومصلحة حزبة ولا يملكون قدر من الزعامة والكفاءة بقدر الفريق السيسى، ان الأوان ان تتخلص مصر من الانتماءات.
واختتم تصريحاته للدستور، داعيًا الله ان يقبل الفريق السيسى طلب المصريين وان يحقق آمالهم ويصعد لمصر الى بر الأمان.
كتب / إسلام المصرى
أعلن خالد العدوي المنسق العام لحملة "كمل جميلك يا شعب" عن تأسيس "حركة حشد"، والتي تدعو للاحتشاد يوم 1 يناير المقبل أمام مكتب الفريق أول عبد الفتاح السيسى الكائن بوزارة الدفاع لسماع قراره النهائى والقاطع فى أمر ترشحه للرئاسة من عدمه.
وأكد العدوى - فى تصريحات خاصة "للدستور"- على ضرورة مشاركة المصريين فى يوم الحشد، وان يتواجد كل من وقع على استمارة حملة كمل جميلك لترشيح السيسي رئيسًا لأجل الضغط على الفريق أول عبد الفتاح السيسى لترشيح نفسه رئيسًا للجمهورية.
وأضاف العدوي أن حملة كمل جميلك مستمرة فى جمع التوقيعات من خلال الفعاليات التى تجرى فى كافة المحافظات، معربًا عن أملة أن تصل التوقيعات إلى أكثر عدد ممكن حتى تكون الحكم أمام وزير الدفاع وبناء عليها يأخذ القرار الذي يسعد المصريين.
وأشار إلى أن المرحلة العصيبة التى تمر بها مصر من تحديات سياسية واقتصادية ومواجهة مع الإرهاب تحتاج الى زعيم قوى يستطيع ان يخرج بها الى بر الأمان، ولا نرى سوى الفريق السيسى المجرد من اى انتماءات سياسية او حزبية، منتقدًا الشخصيات الحزبية والسياسية الذى يسعون الى الترشح للرئاسة قائلا : كل شخص يسعى الى مصلحته ومصلحة حزبة ولا يملكون قدر من الزعامة والكفاءة بقدر الفريق السيسى، ان الأوان ان تتخلص مصر من الانتماءات.
واختتم تصريحاته للدستور، داعيًا الله ان يقبل الفريق السيسى طلب المصريين وان يحقق آمالهم ويصعد لمصر الى بر الأمان.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف