يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

فاطمة ناعوت Fatima Naoot لماذا يحرق الإخوان مصر؟

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

فاطمة ناعوت Fatima Naoot لماذا يحرق الإخوان مصر؟ 1148946_227278214089076_875522736_n


ما الوطنُ إلا حفنةٌ من ترابٍ عفِن"! "طزّ في مصر"! "لا وطنية في الإسلام"! في تلك العبارات الثلاث، يكمن تفسيرُ كل ما يحدث الآن في مصرَ، من حرق وتفجير وقتل وترويع آمنين، واستيراد إرهابيين من الخارج لمساعدة إرهابيي الداخل ليكون الدمارُ شاملاً.
الأولى قالها عرّابُ الإخوان "سيد قطب"، والثانية قالها "مهدي عاكف" مرشد الإخوان السابق، أما الثالثة فقالها مؤسس الجماعة عام 1928، "حسن البنّا".
مع تلك الأقوال، يسقط السؤالُ الحائر داخل عقول المصريين: "كيف هانت مصرُ عليهم؟!" بل يسقط أشهر سؤال شِعريّ: ""إنّي لأعجبُ كيف يُمكنُ أن يخونَ الخائنونْ!/ أيخونُ إنسانٌ بلادَه؟!/ إنْ خانَ معنى أن يكونْ/ فكيف يمكنُ أنْ يكونْ؟"
لا يجوز أن نعاتبَ الإخوان إن خانوا مصر، ولا أن نتعجّب مع "بدر شاكر السيّاب": "أيخونُ إنسانٌ بلادَه؟!"، لأن الإخوان لا وطنَ لهم. الوطن عندهم هو جدرانُ مكتب الإرشاد، وصالحُ الوطن هو "صالحُ الجماعة". الإخوانُ سجناءُ فعليون، يستحقون الشفقة. سجناءُ "أدبيات الإخوان" التي علّمتهم من طفولتهم أن المرشد هو ربّ البيت، وربّ الوطن، وربّ الفكر. يبصرون عبر عينيه، ويسمعون عبر أذنيه. يسيرون على قضيبيْ: "السمع والطاعة"، كما القطارُ يسير على قضيبي حديد. فإن "فكّر" القطار أن يُبدع ويتحرر من أسر القضيبين، انقلب

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى