رصد الكاتب الصحفي عبدالله كمال، ثمانية أسباب لتوجه جماعة الإخوان المسلمين إلى العنف، وذلك في تغريدات عبر حسابه على موقع "تويتر".
وقال كمال إن السبب الأول هو "الاعتقاد الساذج أن العنف قد يؤدي لحالة تخويف مماثلة لما خُطِّطَ له في الانتخابات الرئاسية، فلا يخرج الناس"، والثاني "الظن أن العنف سيدفع الجيش لإعادة التفكير والرجوع عن مهلته، إذا كان يخشى من تفكك الدولة والصراع"، والثالث "تصور أن العنف قد يؤدي لحجز مكان في المستقبل بدلا من الإبعاد التام أو الجزئي، وبالتالي هذا تهديد مستقبلي"، والرابع "الرهان على أن العنف قد يؤدي لتصوير الأمر للخارج على أنه صراع بين فريقين على السلطة أو مقاومة الانقلاب"، والخامس "تقديم فروض الولاء للداعمين الدوليين والإقليمين، خاصة المرتبطين بالتنظيم الدولي للإخوان"، والسادس "تصوير الأمر لأعضاء التنظيم على أنه اضطهاد، ومن ثم استغلال ذلك فيما بعد في إعادة بناء الجماعة بعد محنتها"، والسابع "التغطية على عمليات هروب وتهريب الأفراد والأموال والوثائق"، والثامن "الانتقام لعمليات ضبط وتلويح بالضبط لأفراد كبار في التنظيم، والمقايضة على مصيرهم لا مصير الرئيس".
وختم كمال تغريداته مؤكدا أنها "حقا جماعة معتدلة ووسطية. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك. إنها حقا جماعة ليس لديها ميليشيات أو تنظيم خاص. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك. إنها حقا جماعة تؤمن بالديمقراطية وتقبل مشاركة الآخرين في السياسة. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك".
وقال كمال إن السبب الأول هو "الاعتقاد الساذج أن العنف قد يؤدي لحالة تخويف مماثلة لما خُطِّطَ له في الانتخابات الرئاسية، فلا يخرج الناس"، والثاني "الظن أن العنف سيدفع الجيش لإعادة التفكير والرجوع عن مهلته، إذا كان يخشى من تفكك الدولة والصراع"، والثالث "تصور أن العنف قد يؤدي لحجز مكان في المستقبل بدلا من الإبعاد التام أو الجزئي، وبالتالي هذا تهديد مستقبلي"، والرابع "الرهان على أن العنف قد يؤدي لتصوير الأمر للخارج على أنه صراع بين فريقين على السلطة أو مقاومة الانقلاب"، والخامس "تقديم فروض الولاء للداعمين الدوليين والإقليمين، خاصة المرتبطين بالتنظيم الدولي للإخوان"، والسادس "تصوير الأمر لأعضاء التنظيم على أنه اضطهاد، ومن ثم استغلال ذلك فيما بعد في إعادة بناء الجماعة بعد محنتها"، والسابع "التغطية على عمليات هروب وتهريب الأفراد والأموال والوثائق"، والثامن "الانتقام لعمليات ضبط وتلويح بالضبط لأفراد كبار في التنظيم، والمقايضة على مصيرهم لا مصير الرئيس".
وختم كمال تغريداته مؤكدا أنها "حقا جماعة معتدلة ووسطية. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك. إنها حقا جماعة ليس لديها ميليشيات أو تنظيم خاص. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك. إنها حقا جماعة تؤمن بالديمقراطية وتقبل مشاركة الآخرين في السياسة. شكرا يا من كنتم تقسمون على ذلك".