أعلن نواب التيار التيار المدني بمجلس الشورى، تأييدهم لمطالب الجماهير العريضة من الشعب المصري، الذي يتوق إلى الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية الداعية إلى عقد انتخابات رئاسية مبكرة، كما أعلنوا مساندتهم الكاملة للجماهير المصرية في التظاهرات السلمية المعبرة عن مطالبهم المشروعة.
وأضاف نواب التيار المدني، خلال بيان صحفي لهم اليوم، أن ارتفاع سقف مطالب الجماهير جاء تعبيرا عن "فشل ذريع" من جانب نظام الحكم في إدارة الشؤون الداخلية والخارجية، مما ترتب عليه أزمات متوالية لم يستمع خلالها إلى الأصوات الوطنية العاقلة، التي من بينها التيار المدني، والذي ارتفعت مطالبه بتغيير حكومة الدكتور هشام قنديل، رئيس الحكومة، واتخاذ خطوات جادة نحو تعديل الدستور، وتعيين نائب عام جديد ووضع قانون انتخاب يحظى بتوافق من جانب القوى السياسية، ويضع ضمانات حقيقية لعقد انتخابات حرة ونزيهة معبرة عن إرادة المصريين، فضلا عن وقف "مسلسل أخونة الدولة".
وأشاروا إلى تأييدهم لطلبات الجماهير بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، محملين رئيس الجمهورية مسؤولية حفظ وسلامة المتظاهرين، ووقف محاولات تحويل الصراع السياسي إلى نزاع ديني وتكفير وتخوين قوى المعارضة، والتحريض على شركاء الوطن من الأقباط وحملات التخويف الممنهجة ضد الشعب المصري، والإساءة إلى المرجعيات الدينية الرفيعة في الأزهر والكنيسة، ومحاولة الاستقواء بالخارج لكسر إرادة المصريين الذين ثاروا ضد نظام مبارك، مؤكدين على التزامهم أمام الشعب المصري، معبرين عن صوته صامدين غير متخاذلين من أجل الحرية والديمقراطية.
وأضاف نواب التيار المدني، خلال بيان صحفي لهم اليوم، أن ارتفاع سقف مطالب الجماهير جاء تعبيرا عن "فشل ذريع" من جانب نظام الحكم في إدارة الشؤون الداخلية والخارجية، مما ترتب عليه أزمات متوالية لم يستمع خلالها إلى الأصوات الوطنية العاقلة، التي من بينها التيار المدني، والذي ارتفعت مطالبه بتغيير حكومة الدكتور هشام قنديل، رئيس الحكومة، واتخاذ خطوات جادة نحو تعديل الدستور، وتعيين نائب عام جديد ووضع قانون انتخاب يحظى بتوافق من جانب القوى السياسية، ويضع ضمانات حقيقية لعقد انتخابات حرة ونزيهة معبرة عن إرادة المصريين، فضلا عن وقف "مسلسل أخونة الدولة".
وأشاروا إلى تأييدهم لطلبات الجماهير بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، محملين رئيس الجمهورية مسؤولية حفظ وسلامة المتظاهرين، ووقف محاولات تحويل الصراع السياسي إلى نزاع ديني وتكفير وتخوين قوى المعارضة، والتحريض على شركاء الوطن من الأقباط وحملات التخويف الممنهجة ضد الشعب المصري، والإساءة إلى المرجعيات الدينية الرفيعة في الأزهر والكنيسة، ومحاولة الاستقواء بالخارج لكسر إرادة المصريين الذين ثاروا ضد نظام مبارك، مؤكدين على التزامهم أمام الشعب المصري، معبرين عن صوته صامدين غير متخاذلين من أجل الحرية والديمقراطية.