"التجمع": مليونية الإخوان دعوة للعنف والإرهاب والاقتتال الأهلى
[rtl]أكد حزب التجمع أن مليونية " لا للعنف" التى نظمتها جماعة الاخوان وحلفاءها اليوم فى ميدان رابعة العدوية هى فى حد ذاتها دعوة للعنف والارهاب والاقتتال الاهلى , موضحا ان جميع المتحدثين فى المليونية حرضوا على قتال المعارضين لحكم محمد مرسى وجماعته..[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأوضح الحزب فى بيان له أن على محمد مرسى تقديم استقالته و الدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة قبل يوم 30 يونيو باعتبارها الفرصة الاخيرة امامه للتخلى عن السلطة طواعية قبل اسقاطه من قبل الشعب المصرى..[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأضاف الحزب أنه إذا لم يستقِل مرسى ستظل السيناريوهات مفتوحة فى اتجاهات أخرى، منها العنف والعنف المضاد، واحتمالات انقلاب عسكرى عبر نزول الجيش، وحدوث اعتقالات واسعة فى صفوف الإخوان لأنهم فى هذه الحالة سيكونون مسئولين عن هذا الحريق. وما يجنبنا هذا كله هو ان يتركوا الحكم سلميا .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وحذر البيان من استدعاء البعض للمؤسسة العسكرية لأقحامها فى الصراع السياسى من جديد، موضحا أن الجيش يجب أن يظل بعيداً عن الصراع السياسى، وهذا الغضب الذى تعبر عنه قطاعات من المواطنين فى تظاهرات أو من خلال «مليونيات»، لا يستدعى نزول الجيش، ولن يضغط عليه ليقوم بذلك. لكن هناك مخططاً آخر لإقحام الجيش فى السياسة يمارسه «الإخوان المسلمون» ويسعون من خلاله إلى وجود دم بين الشعب والجيش.[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأوضح البيان انه بعد أكثر من 24 شهراً من الثورة لا يزال ما ثار من أجله شبابنا فى 25 يناير 2011 لم يتحقق ولو جزئياً ولا يوجد أفق لتحقيقه، وكل التغيير الذى لمسه الناس هو سقوط شخص حسنى مبارك، الذى حل محله محمد مرسى، مع بقاء الطابع الاستبدادى للسلطة.[/rtl]
[rtl]أكد حزب التجمع أن مليونية " لا للعنف" التى نظمتها جماعة الاخوان وحلفاءها اليوم فى ميدان رابعة العدوية هى فى حد ذاتها دعوة للعنف والارهاب والاقتتال الاهلى , موضحا ان جميع المتحدثين فى المليونية حرضوا على قتال المعارضين لحكم محمد مرسى وجماعته..[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأوضح الحزب فى بيان له أن على محمد مرسى تقديم استقالته و الدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة قبل يوم 30 يونيو باعتبارها الفرصة الاخيرة امامه للتخلى عن السلطة طواعية قبل اسقاطه من قبل الشعب المصرى..[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأضاف الحزب أنه إذا لم يستقِل مرسى ستظل السيناريوهات مفتوحة فى اتجاهات أخرى، منها العنف والعنف المضاد، واحتمالات انقلاب عسكرى عبر نزول الجيش، وحدوث اعتقالات واسعة فى صفوف الإخوان لأنهم فى هذه الحالة سيكونون مسئولين عن هذا الحريق. وما يجنبنا هذا كله هو ان يتركوا الحكم سلميا .[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وحذر البيان من استدعاء البعض للمؤسسة العسكرية لأقحامها فى الصراع السياسى من جديد، موضحا أن الجيش يجب أن يظل بعيداً عن الصراع السياسى، وهذا الغضب الذى تعبر عنه قطاعات من المواطنين فى تظاهرات أو من خلال «مليونيات»، لا يستدعى نزول الجيش، ولن يضغط عليه ليقوم بذلك. لكن هناك مخططاً آخر لإقحام الجيش فى السياسة يمارسه «الإخوان المسلمون» ويسعون من خلاله إلى وجود دم بين الشعب والجيش.[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]وأوضح البيان انه بعد أكثر من 24 شهراً من الثورة لا يزال ما ثار من أجله شبابنا فى 25 يناير 2011 لم يتحقق ولو جزئياً ولا يوجد أفق لتحقيقه، وكل التغيير الذى لمسه الناس هو سقوط شخص حسنى مبارك، الذى حل محله محمد مرسى، مع بقاء الطابع الاستبدادى للسلطة.[/rtl]