يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الأمن يطارد 50 إرهابياً فى سيناء خططوا لـ«غزو القاهرة» 28 يونيو

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

الأمن يطارد 50 إرهابياً فى سيناء خططوا لـ«غزو القاهرة» 28 يونيو
الأمن يطارد 50 إرهابياً فى سيناء خططوا لـ«غزو القاهرة» 28 يونيو
ضبط 70 بندقية قناصة وخرطوش و12 بدلة عسكرية.. ومصدر: بينهم عناصر من «حماس» و«القاعدة».. و«النصرة»: أرسلنا مقاتلين إلى مصر

تمكّنت المخابرات العامة من رصد مجموعة جهادية فى سيناء، تضم 50 عنصراً إرهابياً، بعضهم من حركة حماس، خططوا لغزو القاهرة 28 يونيو، واستهداف المتظاهرين، وقالت مصادر سيادية لـ«الوطن» إنه جارٍ مطاردة المجموعة، التى كانت تتمركز بأحد المنازل النائية فى الشيخ زويد، عند مداهمة قوات الأمن له، قبل أن يفروا هاربين باتجاه جبل الحلال، فيما جرى ضبط خرائط لميادين بالعاصمة، ومحيط قصر الاتحادية ومنطقة المقطم، وعدة ورقات تحتوى خطة دخول القاهرة، وأماكن التمركز، إضافة إلى 70 بندقية قناصة، وعدد من بنادق الخرطوش، و10 بدلات من زى الشرطة، و2 من زى الجيش. وكشفت أن المجموعة تضم أعضاءً من حركة حماس و2 من تنظيم القاعدة، وعناصر جهادية فرت من السجون عقب ثورة يناير.
وقالت المصادر إن المجموعة خططت لقتل المتظاهرين، وإلصاق التهمة بالجيش والشرطة، بعد التواصل مع الخلايا النائمة فى القاهرة، لاستئجار شقق قريبة من ميادين المظاهرات، كنقاط ارتكاز، وتوفير سيارات لتحركاتهم داخل القاهرة، ببطاقات مزورة.
وقال مصدر أمنى إن الجهاديين دخلوا سيناء من غزة، عبر الأنفاق، وإن خطة توضع حالياً لمحاصرتهم، فى الساعات المقبلة، بطوق أمنى محكم من قوات الجيش والشرطة. وأوضح أن الأجهزة الأمنية لم تتأكد بعد، إذا ما كانت المجموعة تابعة لجماعة أحمد الكيلانى الإرهابية، من عدمه.
من جهته، كشف عبدالله السويفى مسئول الجهاديين المصريين بجبهة النصرة فى سوريا، أنه أرسل مقاتلين إلى مصر، للدفاع عن المساجد والملتحين. وقال فى بيان، نشرته صفحة تابعة للجبهة: سمع الجميع عن حوادث الاعتداء على الشباب المسلم، وقطعت أصابع عبدالرحمن أبوالعطا فى المنصورة، وضرب آخرون فى طنطا، وكسرت المحلات لأنه كتب عليها لقب «الشيخ»، معلقاً: إن لم يكن هذا استهدافاً للدين ومظاهره وشعائره فماذا يكون؟ قسماً بالله ليكونن الرد موجعاً مؤلماً. وقال: نبشركم أن بعض قيادات ومقاتلى الكتائب المقاتلة ضد بشار الطاغية جاءوا إلى مصر، ليحموا بيوت الله والنساء والشباب المسلم.



جمعة التكفير والتحريض على القتل
«أنصار التنظيم» يقدمون العروض القتالية أمام «رابعة» ويرفعون لافتات تحريض ضد الإعلاميين.. و«غنيم»: «من يخرج لإسقاط مرسى كافر يجوز قتله»

الأمن يطارد 50 إرهابياً فى سيناء خططوا لـ«غزو القاهرة» 28 يونيو 123409_660_3347863_opt

تحوّلت مظاهرة تنظيم الإخوان وحلفائه من تيار الإسلام السياسى، أمام مسجد رابعة العدوية، أمس، من مليونية «نبذ العنف»، إلى بروفة للعنف، بالاعتداء على مراسلى قناتى «سى بى سى»، و«أون تى فى»، والتحريض ضد الإعلاميين، وتكفير المعارضين، ورفع أعلام «الجهاد» وتنظيم القاعدة، والرايات السوداء، وتنظيم عروض قتالية، فيما يعد استعراضاً للقوة قبل تظاهرات 30 يونيو، المطالبة بخلع الرئيس محمد مرسى، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
ورفع أعضاء التنظيم لافتة كبيرة للإعلاميين «محمود سعد وعمرو أديب ولميس الحديدى وباسم يوسف وخيرى رمضان»، وكتبوا عليها «العصابة»، فى تحريض واضح ضدهم، كما رفعوا لافتات تأييد للرئيس منها، «يوم 30 نهاية التمرد وبداية البناء».
ورصدت «الوطن» وجود كتائب من شباب الإخوان، يحملون الدروع والخوذات والعصى، وقدّموا عروضاً قتالية بالكاراتيه والكونغ فو، مع تنظيم كمائن للصحفيين، فيما قال الشيخ جمال عبدالستار، خطيب مسجد رابعة العدوية، ووكيل وزارة الأوقاف الإخوانى: «نمر الآن بحرب على الإسلام من أهل الباطل»، واختتم خطبته بالدعاء على المعارضة، قائلاً: «اللهم أهلك الظالمين الباغين ومن أراد بالبلاد سوءاً».
من جانبه، أفتى الداعية الإخوانى، وجدى غنيم، بقتل متظاهرى 30 يونيو، وقال فى فيديو بثه أمس: «من سيخرج فى هذا اليوم وينازع الرئيس مرسى كافر ويجوز قتله، لأنها حرب بين الإسلام والكفار أعداء الله». وأضاف: «إن من سينزل فى 30 يونيو هم الصليبيون الذين خرجوا من الكنائس والأديرة بالأسلحة، والعلمانيون والليبراليون وهم كفرة، لذلك ستكون حرباً صليبية ونحن إن شاء الله سنكسبها».
وحذر الدكتور عبدالله شاكر عضو مجلس شورى العلماء، رئيس جماعة أنصار السنة، فى خطبة الجمعة بمسجد عمر بن الخطاب فى بنها من الخروج على الحاكم، استناداً إلى الحديث النبوى «من نزع يده من الطاعة.. مات ميتة الجاهلية».
وقال الدكتور محمود حسين، أمين عام تنظيم الإخوان، خلال حواره على قناة الإخوان «مصر 25»، مساء أمس الأول: «لدينا معلومات بأن هناك من يوزّع زياً لرجال الشرطة والجيش، لإشاعة أن هناك تمرداً بين أفراد المؤسستين فى 30 يونيو، مع استخدام أسلحة حتى يقال إن الإسلاميين هم من قتلوا هؤلاء»، وهو ما رد عليه الدكتور عماد جاد القيادى بجبهة الإنقاذ، بأن هذا تمهيد لاستخدام العنف، وإيجاد غطاء لأى اعتداءات تحدث تجاه المتظاهرين السلميين.



«صباحى والبرادعى» يضعان «خطة 30 يونيو» النهائية.. و«تمرد»: التوقيعات تجاوزت الـ15 مليوناً
أعلن مؤسسو حملة تمرد أن التوقيعات التى جمعتها الحملة من كل المحافظات لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى تجاوزت الـ15 مليوناً، وأن الحملة شكلت هيئة استشارية، تضم فى عضويتها الدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور، وحمدين صباحى، زعيم التيار الشعبى، والدكتور محمد غنيم، لوضع الخطة النهائية لتظاهرات 30 يونيو.
وقال محمود بدر، المتحدث الرسمى لـ«تمرد»، خلال مؤتمر شعبى للحملة، مساء أمس الأول، فى شبين القناطر، تحت عنوان «الطريق إلى 30 يونيو»: إن الإعلان عن الأرقام بالتفصيل سيكون فى مؤتمر آخر قبيل 30 يونيو مباشرة. مضيفاً: «مرسى أصبح رئيساً غير شرعى، ولن نقبل إلا برحيله ومحاكمته وتشكيل مجلس رئاسى يدير البلاد خلال الفترة المقبلة»، مشدداً على أن 30 يونيو هو يوم الانتصار، وإسقاط تنظيم الإخوان، وسيرفع خلاله المتظاهرون علم مصر فقط، ومن يخرج عن هذا الاتفاق، ويرفع صوراً لشخصيات حزبية، أو رايات أخرى، فقد جاء ليُخرب.
من جانبها، قالت مصادر فى وزارة الخارجية لـ«الوطن»: إن الوزارة ليست معنية بدعوة منظمة الأمم المتحدة للإشراف على فرز استمارات «تمرد»، وفقاً لتصريحات سابقة لـ«بدر»، مسئول الحملة. وأوضحت أن الأمم المتحدة لا تشرف إلا على الانتخابات والاستفتاءات الرسمية، وترسل بعثاتها من خلال مكاتبها فى القاهرة، ولا يمكنها مراقبة أى دعوات شعبية غير حكومية.
فى سياق متصل، وضعت «تنسيقية 30 يونيو»، التى تضم جميع الأحزاب والقوى الثورية، خطة تحركاتها الأسبوع الجارى، التى تبدأ بسلاسل بشرية فى شبرا، وتستمر الفعاليات حتى الجمعة 28 يونيو، وتتضمن الخطة تنظيم سلاسل بشرية غداً بطول شارع شبرا تحت شعار «إخوان فاشلون»، ورفع لافتات تعبر عن الأوضاع الاقتصادية والسياسية المتدهورة فى البلاد، على أن تتجمع السلاسل فى الدوران ثم تتحرك فى مسيرة قصيرة بشوارع شبرا. فضلاً عن توزيع دعوات، الثلاثاء المقبل، لتظاهرات 30 يونيو على الركاب فى 61 محطة، ومطالبة العمال والموظفين بالإضراب. وستتحرك مسيرة كبيرة، الخميس، فى السيدة زينب، حاملة الكروت الحمراء، مع تنظيم أخرى يوم الجمعة، عقب الصلاة، تنطلق من أمام الأزهر إلى ميدان التحرير بعنوان «لا لمنابر السلطان» وترفع رايات الشهداء و«تمرد الزرقاء».


«الوطن» تكشف: «الرئاسة» عقدت اجتماعاً مع مسئولى الإعلام بالوزارات للترويج لـ«إنجازات مرسى»
موقع «عام من الرئاسة- خطوات وتحديات» يضع منح اسم «السادات» قلادة النيل ضمن إنجازات «مرسى»


علمت «الوطن» أن مسئولين برئاسة الجمهورية عقدوا اجتماعاً طارئاً مطلع الأسبوع الماضى مع مسئولى ومديرى إدارات الإعلام بالوزارات المختلفة لتجميع بيانات حول أداء كل وزارة وإرسالها إلى الرئاسة بهدف عمل حصر بـ«إنجازات» الرئيس محمد مرسى والترويج لها قبل 30 يونيو.
وقال مصدر مطلع فى مؤسسة الرئاسة لـ«الوطن»، رفض الكشف عن هويته، إن اللقاء الذى أداره السفير عمر عامر، المتحدث الرسمى باسم الرئاسة، تم خلاله توجيه مسئولى إدارات العلاقات العامة والإعلام بالوزارات بالعمل على إبراز «الجوانب الإيجابية» فى الأداء الحكومى، وتعريف الرأى العام بالتحديات القائمة، مشيراً إلى أن هذا اللقاء يأتى فى إطار عملية «الترويج لإنجازات الرئيس» قبل انطلاق مظاهرات 30 يونيو والدعوة إلى سحب الثقة منه، بهدف التأثير على الرأى العام، خاصة فى ظل الحشد الكبير من جانب المعارضة، والحشد المقابل من قبَل المؤيدين للرئيس.
وفى السياق ذاته، دشنت رئاسة الجمهورية أمس الأول موقعاً إلكترونياً يحمل اسم «عام من الرئاسة- خطوات وتحديات»، استعرض الموقع عدداً من «إنجازات الرئيس» من خلال إلقاء الضوء على القرارات التى أصدرها منذ فوزه بمقعد الرئاسة، من بينها إصدار القرار رقم 242 لسنة 2013، والقرار رقم 371 لسنة 2013، والقرار رقم 163 لسنة 2013، الخاصة بالموافقة على اتفاقيات لتطوير محطات الكهرباء بحلوان وأسوان وإنشاء محطات شمسية، فضلاً عن قرار إنشاء المجلس الاستشارى للمصريين بالخارج.
كما أورد الموقع ضمن «إنجازات» الرئيس خلال عام مضى قرارات تتعلق بالقوات المسلحة، وهى القرار 235 لسنة 2012 بمنح وسام الجمهورية العسكرى لعلم القوات المسلحة لدورها فى ثورة 25 يناير، والقراران 263 و237 لسنة 2012 بمنح اسم الرئيس أنور السادات «قلادة النيل» ووسام «نجمة الشرف» لقراره التاريخى فى حرب أكتوبر، كذلك منح اسم الفريق سعد الشاذلى قلادة النيل لدوره فى الحرب نفسها، ومنح زيادة استثنائية فى المعاش لبعض ضباط القوات المسلحة المتقاعدين.
وخصص الموقع ركناً لاستعراض ما وصفه بـ«الشائعات والأخبار الكاذبة ضد الرئاسة» والتى جاء من بينها، وفقاً للموقع، ما نُشر حول تسليم الرئيس قلادة رئاسية للشيخ راشد الغنوشى، وزيارة مبعوث إسرائيلى الرئيس ليلة حلفه اليمين، فضلاً عما تم تداوله عن تكلفة صلاة الرئيس والتى قيل إنها تكلف الموازنة 3 ملايين جنيه أسبوعياً.
ووفقاً للموقع، فقد شهدت البلاد عدداً من التحديات خلال العام الذى قضاه مرسى فى منصبه، فى مقدمتها «حملات التشويه» التى بلغت أكثر من 50 حملة، وفقاً لوصف القائمين على الموقع، والدعوة لـ24 مليونية، و7709 وقفات احتجاجية وفئوية.
وحسب الموقع فقد بلغ عدد الضحايا الذين وقعوا منذ يونيو من العام الماضى وحتى الآن «٨٥ شهيداً و4 آلاف و538 جريحاً»، بالإضافة إلى إتلاف ٥٠ سيارة.
ورصد الموقع ما تحقق فى العديد من المجالات ومنها الأمن والسياحة والاستثمار وزيادة الأجور والرواتب والتعيينات الجديدة، حيث زادت الاستثمارات التى تم تنفيذها من 170٫4 مليون جنيه (25 مليون دولار) العام الماضى، إلى 181٫9 مليون جنيه (30 مليون دولار)، كما زادت أعداد السائحين من 8٫2 مليون سائح فى نفس التوقيت من العام الماضى إلى 9٫2 مليون حالياً.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى