يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

لا نثق فى الرئيس الهارب من السجون , دم المجندين فى رقبتك يا سيسى

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

لا نثق فى الرئيس الهارب من السجون , دم المجندين فى رقبتك يا سيسى

لا نثق فى رئيس يعطى عفو لجماعات ارهابية لتكوين خليات ارهابية تمعل معه ضد الوطن , حتى تتمكن الجماعة الاهاربية الاخوانبية من احتلال مصر

لا نثق فى الرئيس الهارب من السجون , دم المجندين فى رقبتك يا سيسى Hsm_dyb_28

خطاب إلي الفريق السيسي مصر تناديك!!

لا نثق فى الرئيس الهارب من السجون , دم المجندين فى رقبتك يا سيسى A5.jpg&elaosboa=elaosboa

مصطفي بكري




أكتب إليك هذا الخطاب، أدرك أن الأمر ليس غائبًا عنك، أعرف أنك مهموم
مثلنا، مكلوم مثلنا، فأنت لست غريبًا عنا، تقرأ التفاصيل، تخالجك نفس
الأحاسيس، يأخذك الحنين إلي زمن العزة والكرامة، تربيت في مصنع الرجال،
حلمت مثلنا وأنت صغير، تجسد الحلم في العقل
والذاكرة، وبقيت مصر في القلب دومًا.
منذ زمن طويل، ونحن ننتظر اللحظة، أعيانا القهر، لكننا لم نيأس، كنا علي
يقين بأن اللحظة آتية، هذا شعب لا يعرف الطريق إلي الإحباط، يرفض
الاستسلام، يتحدي الطاغوت، يصبر، لكنه لا يخنع، يتألم لكنه لا يفقد الأمل.
أعرف أن مصر في دمك، كما هي في دم كل مصري أصيل، هل تتذكر كلماتك الصادقة
التي أطلقتها لحظة الاحتفال بذكري تحرير سيناء في أبريل الماضي، هل تأملت
كلماتك، هل نظرت إلي وجهك في تلك اللحظة، كان معبرًا صادقًا، تفاعل كل
الحاضرين معك، بعضهم ذرف الدموع، هتفواجميعًا تحيا مصر، الجيش والشعب إيد
واحدة.
القدر وضعك في هذه اللحظة التاريخية الهامة والخطيرة، أصبحت أمل المصريين،
الذين يعانون، لقد وضعوك في مرتبة 'كبري'، خاطبوك، رفعوا صورك، قدموا لك
ملايين التوكيلات التي تفوضك في إدارة شئون البلاد، ثقتهم فيك بلا حدود،
رغم الدعايات المغرضة والأكاذيب المريبة!!
أدرك المصريون أنهم تعرضوا لخديعة كبري، من الإخوان ومن الأمريكان، تعرف
أنت كثيرًا من هذه التفاصيل، تدرك أن الأمريكيين لا يريدون خيرًا بهذا
الوطن، وأن مساندتهم ودعمهم لجماعة الإخوان ومندوبيها في القصر الرئاسي،
جاءت بهدف، إحداث انقسام في الوطن، وزيادة لحدة الصراعات، وصولاً إلي مخطط
الانهيار الكبير.
قدرك أنك جئت في هذه اللحظة التاريخية، حيث يجري الاعتداء علي مؤسسات
الدولة، حيث الأخونة، وتغيير هوية الدولة، حيث استعباد شعبها، واستباحة
قضائها، والاعتداء علي ثوابتها، لهدف واحد ووحيد ـ بناء دولة الإخوان التي
لا تؤمن بالحرية ولا الديمقراطية ولا تداول سلمي للسلطة، دولة تسقط في
أيديهم، ليبقوا هم السلاطين حتي آخر الزمان!!
مصر لا تعنيهم كما تعنيك وتعنينا، مصر في نظرهم إمارة ضمن ثمانين إمارة
إسلامية أخري مستهدفة، لا تهمهم الأرض ولا الأمن القومي، ولا الهوية
الوطنية، ألم يقل مرشدهم السابق: 'وإيه يعني مصر.. طز في مصر'، تصور
ياسيادة الفريق أن حزب 'طز في مصر' هو الذي يحكم ويتحكم.. إذن عليك أن
تتابع وتتأمل!!
لن أعود إلي الماضي، ولن اتحدث عن كيف حدث ما حدث، لكنني أتوقف أمام هذه
اللحظة، إنها لحظة الحقيقة، حيث تجري المؤامرة أمام أعيننا، لتصل إلي حد
تقسيم البلاد بدءًا من 'إقليم' قناة السويس وحتي الجنوب، مرورًا ببقية
الأجزاء.
هذا عن الأرض، فماذا عن الشعب؟
أنهم يكرهون الشعب، يحقدون عليه، يحتقرونه، ينتقمون منه، بداخلهم 'غل'
كبير، يريدون أن يثأروا منا لما يقولون أنه ظلم قد تعرضوا له علي مدي
ثمانين عامًا، وينسون أفعالهم وجرائمهم، الشعب الذي ساندهم ووقف معهم سنوات
طوالا، قرروا أن ينتقموا منه وأن يغتالوا وطنه، وأن يشردوا أهله، وأن
يدفعوهم دفعًا إلي الخروج من البلاد وطلب الهجرة إلي بلدان بعيدة، هربًا من
المخاوف والمجازر التي يتوعدون بها!!
تعلم ياسيادة الفريق قبل غيرك مخططاتهم، كنت شاهدًا عليها في الفترة
الانتقالية تحديدًا، تعرف كم حاوروك وانقلبوا علي وعودهم، تعرف كيف مارسوا
الابتزاز ضد المجلس العسكري، وتدرك أنهم لم يصدقوا معه ولو مرة واحدة، وأظن
أنه لا يغيب عنك أن هؤلاء هم أنفسهم أصحاب شعار 'يسقط حكم العسكر' وأنهم
دفعوا بشباب من الثورة ليرددوا الهتاف، بينما بقوا هم يحرضون من خلف ستار.
مضت الأيام وجاء محمد مرسي ليحتل كرسي الرئاسة في مصر، كان الأمر صادمًا،
كنا ندرك أن مكتب الإرشاد هو الذي سيحكم، وأن التنظيم الدولي للإخوان هو
الذي سيقرر، وأن الرئيس مجرد أداة ليس أكثر، انتظرنا، ومنذ البداية كان
العنوان صادمًا، تحديا للقضاء وسعيا متعمدا لإحداث الانقسام والفوضي في
البلاد.
وفي 12 أغسطس من العام الماضي اطاح مرسي بالرجال الذين أشاد بهم، وجه
الإهانة للمشير طنطاوي والفريق سامي عنان، بل وللمجلس العسكري بمجمله، أصدر
قرارًا بإقالتهم، واطلق رجاله ينهشون في سمعتهم، بل ووصل به الأمر إلي
محاولة التنكيل بهم وسجنهم عن طريق إعطائه الضوء الأخضر لإحالتهم إلي الكسب
غير المشروع، وهي تهمة مطاطة، يجري استخدامها ضد الخصوم السياسيين.
حاولوا الإيحاء للكافة بأنك من اختياره، وتجاهلوا حقيقة أن المشير والمجلس
العسكري، كانوا وراء هذا الاختيار، اطلقوا عليك الشائعة أنك واحد من
الخلايا النائمة لجماعة الإخوان، أرادوا التشكيك فيك منذ البداية، ظنوا
أنهم بذلك سينجحون، وبعد أن ادركوا الفشل، عندما دعوت للحوار بين الفرقاء
في ديسمبر الماضي، بدأوا الحملة الممنهجة ضدك، بدأها المرشد شخصيًا، عندما
تحدث عن الجنود الطيعين الذين يحتاجون إلي قيادة رشيدة!!
كانت كلماتك في البيان الصادر عن القوات المسلحة في الثامن من ديسمبر العام
الماضي، قوية، حاسمة، لقد وضعت مصلحة الوطن فوق الجميع، أعلنت أن الجيش لن
يسمح بالفوضي وسقوط الدولة، حللوا الكلمات، أدركوا المعاني والأهداف،
فقرروا التصدي لك، سعوا إلي ابتزازك، ومحاولة إخافتك.
نسوا أنك ابن العسكرية المصرية، وأن جيش مصر يقف خلفك، وأن أحدًا لن يستطيع
أن يزعزع الجيش عن عقيدته الوطنية لحساب الأخونة والخضوع لمتطلبات الجماعة
وأهدافها الخبيثة.
وعندما وجدوك صلبًا، لا تلين ولا تنكسر، اطلقوا عناصرهم في كل مكان تهدد
وتتوعد، فكان رد الجيش قويًا في بياناته المتعددة، واصراره علي النهج
الوطني، والتأكيد علي أنه مع الشعب والوطن، سربوا شائعات تفيد بقرب إقالتك،
ولكن رد الجيش أفحمهم، لن نسمح بتكرار سيناريو المشير وسامي عنان!!
كانت كلمات حاسمة، ردعتهم، لكنهم لم يتوقفوا عن الكيد والتآمر، انزعجوا
كثيرًا من تصريح الفريق صدقي صبحي عندما قال 'إذا استدعانا الشعب، فسنكون
في الشارع بعد ثانية واحدة'، فزعوا، ارتعدوا، كان التصريح صادمًا لهم، لذلك
حاولوا اقناعك بإبعاد رئيس الأركان، لكنك كنت قويًا في المواجهة، ورفضت
العبث داخل الجيش، وأبلغتهم رسالة واضحة!!
لقد بني الشعب عليك وعلي جيشنا الوطني آمالاً كبيرة، أعرف أن جرحًا غائرًا
في نفوس الضباط والجنود لم يندمل بعد، من حقكم أن تعتبوا وأن توجهوا اللوم
لموقف بعض الفئات، خلال الفترة الانتقالية وهتافاتهم المقيتة، وإدعاءاتهم
الكاذبة، ولكن عذرنا أن شعب مصر ظل حتي اللحظة الأخيرة علي وفائه وثقته
بقواته المسلحة.
ومع تصاعد الأزمة، وانهيار الثوابت، وشعور المصريين بالخطر علي الدولة
والهوية، كان الكل ينظر إليكم، فأنتم أبناؤه المخلصون، أصبحتم الأمل الوحيد
الذي يستطيع إحداث التحول السلمي قبيل أن تحل الفوضي في البلاد، تعلق
الناس بهذا الأمل، بنوا عليه، وانتظروا اللحظة، جاءت أكثر من فرصة، لكن
البعض كان يقول إن قرار الجيش مبني عل حسابات أخري مختلفة.
ظل الأمل كامنًا في النفوس، أصبح المصريون مرضي نفسيين، ينتظرون البادرة
والشعاع القادم من بعيد، وفجأة صدموا من تصريحات اطلقتها خلال دورة تفتيش
الحرب التي جرت في منطقة دهشور.
كان تصريحكم برفض نزول الجيش للشارع صادمًا، لكن هناك من كان يري الأمر
طبيعيا، فالجيش لا يسعي إلي انقلاب، لكنه حينما سيقف مع الشعب، إذا احتشد
الشعب في الميادين، أو إذا تعرضت البلاد لخطر ماحق.
وأصدقك القول ياسيادة الفريق أن البيانت التي تلت هذا التصريح، لم تشف
المشاعر التي اجتاحت مئات كثيرة من المصريين، دفعت بعضهم إلي حالة من
الاحباط، وراح بعض الإعلاميين يقول: إن الجيش لن يقف مع الشعب كما حدث في
25 يناير.
وأبدي الناس دهشتهم من عدم وجود موقف واضح من مؤامرة 'اقليم قناة السويس'،
وأيضا فقدان الأمل في الثأر لجنودهم الذين قتلوا في مذبحة رفح في السادس من
أغسطس من العام الماضي.
وقبيل أن يفيق الناس من الصدمة التي أحدثتها تلك التصريحات، جاءت عملية خطف
سبعة من الجنود علي يد بعض التنظيمات الارهابية داخل سيناء، كان الحدث
مؤلمًا وصادمًا، أكد مجددًا أن سيناء أصبحت في قبضة هذه التنظيمات، وأن
الأمن فيها بات مفتقدًا، وأن هذه الجماعات تفرض سطوتها، وتصل يدها الطولي
إلي من تشاء..
أعرف أنك رافض لهذا النهج، وأنك صدمت كما صدمنا فيما جري، ولكنك القائد
العام، أنت المسئول الأول عن حماية الحدود والأمن القومي للبلاد، أدرك أن
يدك مغلولة، وأنك حاولت كثيرًا في مرات سابقة، لكن التاريخ لن يرحم ياسيادة
الفريق أول..
جنودنا أمانة في عنقك، كرامة مصر أمانة في عنقك، التراب والأمن القومي،
أمانة في عنقك.. وثق أن الشعب لن يقبل أية أعذار، أعلن عن غضبتك، اتخذ
قرارك وستجد الشعب كله خلفك..
د.مرسي يساوي بين الخاطفين والمخطوفين، حريص علي سلامة من اختطفوا جنودنا،
فعن أي أمن قومي نتحدث، أي حوار هذا الذي يطالبنا به، وسيناء تضيع أمام
أعيننا، ورجالنا يقتلون ويختطفون؟
الساعات تمر بطيئة، لقد تم تحديد مكان الخاطفين، فلماذا التردد؟ ماذا
ننتظر؟، الرئيس لن يعطي التعليمات، لقد أجهض العملية 'نسر' في وقت سابق،
قال إنه لا يريد الدماء، ونسي أن أهلنا وجنودنا وضباطنا هم الذين يقتلون،
سيناء لم تعد تحت السيطرة، وغدا يعلن عن انفصالها رغم أنف الجميع..
سيناء التي ضحينا من أجلها، سيناء التي سقط فيها عشرات الألوف دفاعًا عن
ترابها الوطنيّ، سيناء التي تحمل أهلها المعاناة ورفضوا التفريط فيها حتي
وهم تحت نير الاحتلال، سيناء التي أعادت إلينا الاحساس بالكرامة بعد
المهانة، سيناء أصبحت الآن في مهب الريح..
الشعب لن يقبل عذرًا من أحد ياسيادة وزير الدفاع والقائد العام، الشعب لن
يصمت، ولن يسمح بهذه المهزلة التي تجري أمام عينيه، الجنود والضباط في
سيناء، أدركوا عن يقين أن مصيرهم الاختطاف أو الموت، وأنهم لن يجدوا أحدًا
إلي جوارهم، لقد أصبحوا علي يقين أن الرئيس مبسوط من هذا الذي يجري،
والدليل أنه يتعامل ببرود أعصاب مريب، يرفض اعطاء الأمر للقوات المسلحة
لتقوم بمهمتها.
لقد قدموا الكثير من الخطط لتطهير سيناء وفرض السيطرة عليها، إلا أن د.محمد
مرسي رفضها جميعًا، بل وأبدي غضبه أكثر من مرة عندما بدأت القوات المسلحة
في هدم وسد الأنفاق.
نعرف أنك في موقف صعب، وندرك حجم المؤامرة التي تحاك ضدك، ونثق أنك كنت
مستهدفا من وراء هذا المخطط، لعزلك وابعادك عن منصبك لكن كل ذلك لن يعفيك
من مسئولية كبري أمام التاريخ..
ياسيادة الفريق، لقد أصبحت أنت 'أمل مصر' يعول عليك الكثيرون في حماية
أمنها وأرضها وشعبها، ومن نأمن غير جيشنا العظيم، نحن لا نريد أن ندفع
بجيشنا إلي مأزق كبير، لكننا في المقابل لا نريد من جيشنا أن يقف صامتًا
أمام ما يجري في سيناء وما يجري علي أرض الوطن..
إن البلاد تدخل في منحني شديد الخطورة، والمؤامرة اكتملت أركانها، والفوضي
قادمة أراد البعض أم لم يرد، وثورة الجوع علي الأبواب، فإلي متي يظل موقف
الجيش مقصورًا علي مطالبة الفرقاء بالحوار؟!
إن الاختبار العملي الحقيقي يبدأ الآن، ماذا ستفعلون في مواجهة خطف الجنود،
وأي حل سياسي هذا الذي يمكن أن يقبل به المصريون مع جماعات اتخذت من العنف
والارهاب وسيلة، وراحت تنتشر كالسرطان بفضل جهود محمد مرسي وجماعته..
هل سمعت والد أحد المخطوفين في حديث الإعلامي جمال عنايت علي قناة أوربت
وهو يطالب مرسي بعدم التفاوض مع الخاطفين ويقول 'حتي لو قامت الدولة بدك
المكان الذي يوجد فيه ابنه واحضروا له جثته'!!
هذا هو شعب مصر العظيم، مستعد أن يضحي بأبنائه دون أن يفرط في كرامة مصر،
فلا تنتظر طويلا ياسيادة الفريق، اتخذ قرارك، وحرر المختطفين، افرض السيادة
علي سيناء، ولا تسمح أبدًا بسقوطها في أيدي عناصر الارهاب والمتمردين..
اتخذ قرارك، وإلا فإن الصمت، سيدفع بالشعب إلي اليأس من الجميع، أنهم
يريدون افقادك ما اكتسبته من شعبية خلال الفترة الماضية، فلا تعطهم الفرصة
لتنفيذ مخططاتهم ضدك وضد الجيش وضد الوطن..
نحن في سباق مع الزمن، ولو تمكنوا منك، فكلنا سندفع الثمن، وستتحول مصر إلي ساحة للمعارك الكبري، التي ستدفع البلاد إلي الهاوية..
إن معركة 'سيناء' هي الاختبار الكبير، والشعب ينتظر موقفك، نعرف أنك لن
تخذل أبناءك في القوات المسلحة، وندرك أن الشعب لن يتركك وحيدًا، لكن الشعب
لن ينتظر كثيرًا.. !!
أنت الآن أمام لحظة تاريخية فارقة، امنح الأمل للناس من جديد، لا تتردد، فمصر تستحق منك ومنا كل تضيحة وكل فداء..
مصر تناديك ياسيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي، في الكفور وفي النجوع،
وفي القري والمدن، في المصانع والغيطان، تاريخ مصر وكفاح شعبها الطويل،
يتجسد في هذه اللحظة، القدر منحك فرصة لن تتكرر، فرصة المنقذ الجسور، الذي
يحمي الوطن من الانهيار، يصون أمن البلاد وأرضها وحدودها وشعبها العظيم..
أنقذ مصر، انقذ سيناء، حرر جنودنا، إحم عرضنا، آمالنا معلقة عليك، والوطن في حاجة إليك، كلنا معك، فلا تتردد ولا تتراجع!!

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى