المناضل العمالي: جهزوا الشباشب يابنات.. هكذا كانت تتصرف عاملات المصانع مع رجال الإدارة الذين يتطاولون عليهن
عمرو شوقي
هاجم المناضل العمالي ومؤسس حزب العمال
والفلاحين "كمال خليل" وزير الإعلام الإخواني صلاح عبد المقصود الملقب
بـ"المتحرش"، قائلاً "التصرف الوحيد والصحيح مع هذا القذر هو: إن ستات مصر
تتلم عليه وتحاصره.. وعلقة بالشباشب".
والفلاحين "كمال خليل" وزير الإعلام الإخواني صلاح عبد المقصود الملقب
بـ"المتحرش"، قائلاً "التصرف الوحيد والصحيح مع هذا القذر هو: إن ستات مصر
تتلم عليه وتحاصره.. وعلقة بالشباشب".
وتابع خليل "هكذا كانت تتصرف العاملات فى المصانع مع رجال الإدارة الذين يتطاولون على عاملات المصنع.. جهزوا الشباشب يابنات".
وكان صلاح
عبدالمقصود، وزير الإعلام في إصرار فج على استفزاز الإعلاميين، قد عاود
أمس تحرشه بالإعلاميات، وقال ردًا على سؤال لمراسلة قناة "النهار" عن محتوى
قنوات التلفزيون المصري "سأقول لك كما قلت لزميلتك من قبل: تعالي وأنا
أقولك أين المحتوى"، هو ما أثار حالة من الاستهجان بين جموع الصحفيين
والإعلاميين الذين حضروا المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم، لاستعراض إنجازات
عبد المقصود بوزارة الإعلام، وأعلن عدد منهم انسحابهم اعتراضًا على مقولة
وزير الإعلام الإخواني.
عبدالمقصود، وزير الإعلام في إصرار فج على استفزاز الإعلاميين، قد عاود
أمس تحرشه بالإعلاميات، وقال ردًا على سؤال لمراسلة قناة "النهار" عن محتوى
قنوات التلفزيون المصري "سأقول لك كما قلت لزميلتك من قبل: تعالي وأنا
أقولك أين المحتوى"، هو ما أثار حالة من الاستهجان بين جموع الصحفيين
والإعلاميين الذين حضروا المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم، لاستعراض إنجازات
عبد المقصود بوزارة الإعلام، وأعلن عدد منهم انسحابهم اعتراضًا على مقولة
وزير الإعلام الإخواني.
بذكر أن إحدى الصحفيات كانت قد سألت عبد
المقصود خلال حفل توزيع جوائز مصطفى أمين وعلي أمين الصحفية في 14 إبريل
الجاري، في فندق براميزا بالدقي ''فين يا سيادة الوزير حرية الإعلام ؟؟''..
فرد عليها ساخراً ''ابقي تعالي أقولك حرية الصحافة فين.. واللي شايف إن في
تقييد لحرية الصحافة يبقى يرد على الزميلة الجليلة المحترمة".
المقصود خلال حفل توزيع جوائز مصطفى أمين وعلي أمين الصحفية في 14 إبريل
الجاري، في فندق براميزا بالدقي ''فين يا سيادة الوزير حرية الإعلام ؟؟''..
فرد عليها ساخراً ''ابقي تعالي أقولك حرية الصحافة فين.. واللي شايف إن في
تقييد لحرية الصحافة يبقى يرد على الزميلة الجليلة المحترمة".