يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

حملات منظمة الصحة العالمية يوم الصحة العالمي – 7 نيسان/ أبريل 2013

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

حملات منظمة الصحة العالمية
حملات منظمة الصحة العالمية
اليوم العالمي للسل (24 آذار/مارس)
يتيح اليوم العالمي للسل (24 آذار/مارس) فرصة لإذكاء الوعي بشأن عبء مرض
السل على الصعيد العالمي ووضع جهود الوقاية من السل ومكافحته.

وقد أحرز تقدم ملحوظ تحقيقاً للأهداف العالمية الرامية إلى تخفيض حالات
الإصابة بمرض السل والوفيات بسببه في السنوات الأخيرة إذ انخفض معدل
الوفيات بسبب السل بنسبة تزيد على 40% في العالم منذ سنة 1990 وتتقلص حالات
الإصابة به. وتساعد أدوات جديدة متصلة بالسل مثل وسائل التشخيص السريع على
تغيير جهود التصدي للمرض



يوم الصحة العالمي – 7 نيسان/ أبريل 2013

يوم الصحة العالمي - السيطرة على ارتفاع ضغط الدم




الموضوع الرئيسي ليوم الصحة العالمي هذا العام هو ارتفاع ضغط الدم. يؤدي
ارتفاع ضغط الدم إلى زيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات
الدماغية والفشل الكلوي، وإذا تُرك دون سيطرة يمكن أن يسبب العمى وعدم
انتظام ضربات القلب وقصور القلب. ويُصاب شخص واحد من بين كل ثلاثة أشخاص
بالغين بارتفاع ضغط الدم، ويحصد ارتفاعه أرواح تسعة ملايين فرد سنوياً في
العالم. ولا يعرف الكثيرون أنهم مصابون بارتفاع ضغط الدم لأنه لا يسبب
أعراضاً على الدوام.


أسبوع التمنيع العالمي 2013






















لإبراز أهمية التمنيع في إنقاذ الأرواح وتشجيع الأسر على تطعيم
أطفالهم ضدّ الأمراض الفتاكة تعكف منظمة الصحة العالمية على حشد بلدان
العالم لحثّها على تنظيم أسبوع من حملات التطعيم وأنشطة تثقيف الجماهير
وتبادل المعلومات في ظلّ أسبوع التمنيع العالمي.


ويتيح التعاون على الصعيد العالمي فرصة لتعزيز الزخم وزيادة التركيز على إجراءات محدّدة من قبيل ما يلي:


  • إذكاء الوعي بالطريقة التي يسهم بها التمنيع في إنقاذ الأرواح؛
  • زيادة التغطية بخدمات التطعيم من أجل الوقاية من فاشيات الأمراض؛
  • بلوغ المجتمعات المحلية التي تعاني من التهميش ولا تستفيد من
    الخدمات بشكل كاف (مثل من يعيشون في المناطق النائية والمواقع الحضرية
    المحرومة والدول الهشّة والمناطق التي تمزّقها الصراعات) لتطعيمها
    باللقاحات القائمة واللقاحات المتاحة حديثاً؛
  • تعزيز فوائد التمنيع على المديين المتوسط والبعيد (كالحرص، مثلاً،
    على منح الأطفال فرصة للنمو في صحة جيدة والذهاب إلى المدرسة وتحسين
    مستقبلهم).


والتمنيع من أكثر التدخلات الصحية نجاحاً ومردودية. فهو يمكّن من
وقاية مليوني إلى ثلاثة ملايين وفاة كل عام. كما أنّه يقي من الأمراض
الموهنة وحالات العجز والوفيات الناجمة عن الأمراض التي يمكن الوقاية منها
باللقاحات، مثل الخناق والتهابي الكبد A وB والحصبة والنكاف وداء المكورات
الرئوية وشلل الأطفال والإسهال الناجم عن الفيروس العجلي والكزاز والحمى
الصفراء. ويجري، باطراد، توسيع نطاق فوائد التمنيع ليشمل المراهقين
والبالغين، ممّا يضمن لهم الحماية ضدّ الأمراض التي تهدّد حياتهم، مثل
الأنفلونزا والتهاب السحايا والسرطانات (مثل سرطان عنق الرحم وسرطان الكبد)
التي تحدث لدى البالغين.







يوم الملاريا العالمي






















25 نيسان/أبريل


في عام 2010، واجه نحو 3.3 مليار نسمة- نصف سكان العالم تقريباً-
مخاطر الإصابة بالملاريا. ونتيجة لذلك يشهد كل عام وقوع حوالي 216 مليون
حالة من هذا المرض يؤدي ما يقارب 655000 حالة منها إلى الوفاة. والجدير
بالذكر أنّ سكان أشدّ البلدان فقراً هم أكثر الفئات تعرّضاً لمخاطر هذا
المرض.


ويمثّل يوم الملاريا العالمي- الذي حدّدته جمعية الصحة العالمية
في دورتها الستين في أيار/مايو 2007- مناسبة للاعتراف بالجهود التي تُبذل
على الصعيد العالمي من أجل مكافحة الملاريا بفعالية. وهو أيضاً مناسبة:


  • أمام البلدان في الأقاليم المتضرّرة لاستخلاص الدروس من تجارب البلدان الأخرى ودعم بعضها البعض في ما تبذله من جهود؛
  • أمام الجهات المانحة الجديدة للانضمام إلى شراكة عالمية لمكافحة الملاريا؛
  • أمام مؤسسات البحث والمؤسسات الأكاديمية لتبيان إنجازاتها العلمية للخبراء وعامة الناس على حد سواء؛
  • أمام الهيئات الشريكة الدولية والشركات والمؤسسات لإبراز جهودها وبلورة أساليب تعزيز النُهج التي أثبتت فعاليتها.




اليوم العالمي للامتناع عن التدخين






















31 أيار/مايو


تحتفل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في كل مكان في 31 أيار/
مايو من كل عام باليوم العالمي للامتناع عن التدخين، مع إبراز المخاطر
الصحية المرتبطة بتعاطي التبغ والدعوة إلى وضع سياسات فعالة للحد من
استهلاكه. ويعد تعاطي التبغ أهم سبب منفرد للوفيات التي يمكن تفاديها على
الصعيد العالمي علماً بأنه يؤدي حالياً إلى إزهاق روح واحد من كل عشرة
بالغين في شتى أنحاء العالم.


وموضوع اليوم العالمي للامتناع عن التدخين لعام 2013 هو: حظر الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته.


وتُلزم اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ
(اتفاقية المنظمة الإطارية) جميع الأطراف في هذه المعاهدة بفرض حظر شامل
على جميع أشكال الإعلان عن التبغ والترويج له ورعايته لمدة خمس سنوات من
موعد دخول الاتفاقية حيز النفاذ بالنسبة إلى الطرف المعني. وتبرهن البيّنات
على أن الحظر الشامل للإعلان عن التبغ يؤدي إلى خفض عدد الأشخاص الذين
يشرعون في التدخين أو يستمرون فيه. وتشير الإحصاءات إلى أن حظر الإعلان عن
التبغ ورعايته هو من بين أكثر الطرق فعالية من حيث التكاليف لخفض الطلب على
التبغ، وبالتالي فإنه "أفضل الخيارات" لمكافحة التبغ.


الأهداف




يودي وباء التبغ العالمي بحياة ما يقرب من 6 ملايين شخص سنوياً،
منهم أكثر من 000 600 شخص من غير المدخنين الذين يموتون بسبب استنشاق
الدخان بشكل غير مباشر. وإن لم نتخذ التدابير اللازمة فسيزهق هذا الوباء
أرواح أكثر من 8 ملايين شخص سنوياً حتى عام 2030. وستسجل نسبة 80% من هذه
الوفيات التي يمكن الوقاية منها في صفوف الأشخاص الذين يعيشون في البلدان
المنخفضة والمتوسطة الدخل.


ويكمن الهدف النهائي لليوم العالمي للامتناع عن التدخين في
المساهمة في حماية الأجيال الحالية والمقبلة من هذه العواقب الصحية
المدمرة، بل وأيضاً من المصائب الاجتماعية والبيئية والاقتصادية لتعاطي
التبغ والتعرض لدخانه.


والغرضان المحددان لحملة عام 2013 هما:


  • حفز البلدان على تنفيذ المادة 13 من اتفاقية المنظمة الإطارية
    ومبادئها التوجيهية لفرض حظر شامل على الإعلان عن التبغ والترويج له
    ورعايته بحيث يقل عدد الأشخاص الذين يشرعون في تعاطي التبغ أو يستمرون فيه؛
  • توجيه الجهود المحلية والوطنية والدولية المبذولة لمجابهة مساعي
    دوائر صناعة التبغ الرامية إلى تقويض مكافحة التبغ، وخاصة سعي هذه الدوائر
    لعرقلة أو إيقاف فرض تدابير الحظر الشامل على الإعلان عن التبغ والترويج له
    ورعايته.




اليوم العالمي للمتبرّعين بالدم






















14 حزيران/ يونيو





في الرابع عشر من حزيران/ يونيو من كل عام تحتفل بلدان العالم
باليوم العالمي للمتبرعين بالدم. وتفيد هذه المناسبة في إذكاء الوعي
بالحاجة إلى الدم المأمون ومنتجات الدم المأمونة وتقديم الشكر للمتبرعين
بدمائهم عن طواعية ودون مقابل على ما يقدمونه من هبات الدم المُنقِذة
للأرواح.


وتساعد عمليات نقل الدم ومنتجات الدم على إنقاذ ملايين الأرواح
كل عام. وتساعد المرضى الذين يعانون من حالات مَرَضية مُهدِّدة لحياتهم على
العيش لفترات أطول مع تحسين نوعية حياتهم، وتدعم الإجراءات الطبية
والجراحية المعقدة. كما أنّ لها دوراً أساسياً في إنقاذ أرواح الأمهات في
الفترة المحيطة بالولادة.


غير أن الكثير من البلدان تشهد نقصاً في إمدادات الدم المأمون،
وتواجه مرافق خدمات الدم تحدياً يتمثل في إتاحة كميات كافية من الدم مع
الحرص في الوقت نفسه على ضمان جودته ومأمونيته.


ولا يمكن ضمان وجود إمدادات كافية إلا من خلال الحصول على تبرعات
منتظمة من أشخاص يتبرعون بدمائهم عن طواعية ودون مقابل. والهدف الذي تنشده
منظمة الصحة العالمية هو أن تحصل جميع البلدان على كافة إمدادات الدم التي
تحتاج إليها من أشخاص يتبرعون بدمائهم عن طواعية ودون مقابل بحلول عام
2020. وهناك اليوم 62 بلداً فقط تعتمد فيها إمدادات الدم الوطنية على
تبرعات الدم الطوعية والمجانية بنسبة تقارب 100%، فيما لاتزال 40 بلداً
تعتمد على المتبرعين من أفراد أسر المرضى أو حتى الأشخاص الذين يتلقون
أجراً مقابل تبرعهم بدمائهم.


كل عملية تبرع بالدم توهِب حياةً جديدةً




تركز حملة هذا العام – الذي يوافق الذكرى العاشرة لليوم العالمي
للمتبرعين بالدم – على إبراز أهمية التبرع بالدم بوصفه هبةً منقذةً
للأرواح. وتشجع منظمة الصحة العالمية جميع البلدان على تسليط الضوء على قصص
الأشخاص الذين أُنقِذَت أرواحهم عن طريق الحصول على تبرعات الدم، وذلك
كوسيلة لتحفيز المتبرعين المنتظمين على مواصلة التبرع بدمائهم وتشجيع
الأصحَّاء الذين لم يسبق لهم التبرع بدمائهم، وخاصة الشباب منهم، على أن
يبدأوا ذلك.


وتتمثل أغراض حملة هذا العام فيما يلي:


  • توجيه الشكر إلى المتبرعين بدمائهم على ما يقدمونه من تبرعات مُنقِذة للأرواح؛
  • تشجيع التبرع الطوعي والمجاني بالدم؛
  • إقناع وزارات الصحة بأن تتعهد بتحقيق الاكتفاء الذاتي من الدم
    المأمون ومنتجات الدم المأمونة بالاعتماد على تبرعات الدم الطوعية
    والمجانية بنسبة 100%.


فرنسا هي البلد المضيف لليوم العالمي للمتبرعين بالدم في عام
2013. وقد عكفت فرنسا منذ خمسينيات القرن الماضي على تشجيع التبرع الطوعي
والمجاني بالدم من خلال مرفقها الوطني لخدمات الدم، والمعروف باسم المؤسسة
الفرنسية للدم (EFS). وسوف يُعقَد لقاء عالمي في باريس للاحتفاء بهذا اليوم
في 14 حزيران/ يونيو 2013.


اتصلوا بنا على العنوان الإلكتروني التالي: worldblooddonorday@who.int
لإعلامنا بخططكم لليوم العالمي للمتبرعين بالدم، أو للوصول إلى مساحة
العمل الافتراضية التي خصصناها لتبادل المواد والمعلومات المتعلقة بالتبرع
الطوعي بالدم.




اليوم العالمي للالتهاب الكبدي






















28 تموز/يوليو


سيُحتفل، لأوّل مرّة رسمياً، باليوم العالمي الذي خصّصته منظمة
الصحة العالمية لداء التهاب الكبد من أجل إذكاء الوعي بالتهاب الكبد
الفيروسي والأمراض التي يسبّبها وزيادة فهم الناس له. ويتيح هذا اليوم فرصة
للتركيز على إجراءات محدّدة منها ما يلي:


  • تعزيز خدمات الوقاية من التهاب الكبد الفيروسي والأمراض المرتبطة به، وخدمات الفحص والمكافحة ذات الصلة.
  • زيادة التغطية بخدمات التطعيم ضدّ التهاب الكبد B ودمجها في برامج التمنيع الوطنية.
  • تنسيق استجابة عالمية لمقتضيات التهاب الكبد.


ويمكن لفيروسات التهاب الكبد A و B و C و E إحداث عدوى والتهاب
حادين ومزمنين في الكبد يؤديان إلى تشمّعه أو إصابته بالسرطان. وتشكّل تلك
الفيروسات خطراً صحياً عالمياً كبيراً، ذلك أنّ هناك نحو 240 مليون نسمة
ممّن يعانون بشكل مزمن من التهاب الكبد B ونحو 150 مليون نسمة ممّن يعانون
بشكل مزمن من التهاب الكبد C.





اليوم العالمي للأيدز






















1 كانون الأوّل/ديسمبر


الغرض من اليوم العالمي للأيدز، الذي يُحتفل به في 1 كانون
الأوّل/ديسمبر، هو حثّ الناس في جميع أنحاء العالم على إذكاء الوعي بوباء
الأيدز والعدوى بفيروسه وإبداء تضامن دولي من أجل التصدي لهذا الوباء. وهذا
اليوم من أبرز الفرص المتاحة للشركاء من القطاعين العام والخاص لإذكاء
الوعي بحالة الوباء والتشجيع على إحراز التقدم في الوقاية منه وعلاج مرضاه
ورعايتهم في البلدان التي ترتفع فيها معدلات وقوعه وكذلك في شتى ربوع
العالم.


سيُحتفل باليوم العالمي للأيدز، في الفترة بين عامي 2011 و2015،
تحت شعار "نريد أن نقضي على الإيدز قضاءً مبرماً فلا يتسبب في عدوى جديدة
ولا تمييز ولا وفيات". وتركيز الحملة العالمية لمكافحة الأيدز على "القضاء
المبرم على وفيات الأيدز" إنّما يعني دفعة نحو إتاحة المزيد من خدمات
العلاج للجميع؛ ونداءً موجهاً إلى الحكومات لحثّها على اتخاذ إجراءات
فورية. وهو أيضاً بمثابة طلب يدعو تلك الحكومات إلى الوفاء بالوعود، مثل
إعلان أبوجا، ويدعو الحكومات الأفريقية إلى السعي، على الأقلّ، إلى بلوغ
الأهداف المتفق عليها فيما يتعلّق بالإنفاق المحلي على الصحة وخدمات مكافحة
فيروس الأيدز دعماً لحقوق الإنسان وفي سبيل تحقيق أعلى مستوى ممكن من
الرعاية الصحية للجميع.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى