الرئيسية
القوى الثورية بالإسكندرية تحشد لـ"جمعة الرحيل" 8 فبراير 2013
أعلنت جميع التيارات الشعبية والسياسة وقوى الثورة، وحزب المصريين الأحرار
والجبهة الحرة للتغيير السلمي، وحزب الدستور وتحالف القوى الثورية، واتحاد
ثوار الإسكندرية، ومجلس أمناء الثورة بالإسكندرية.
وسيكون الاحتشاد غدًا، عقب صلاة الجمعة، فى ميدان مسجد القائد إبراهيم
"رمز الثورة فى الإسكندرية" وكافة الميادين بالثغر، والانطلاق فى مسيرات لا
تتراجع عن إسقاط حكم المرشد والجماعة، ومحاكمة رموز نظامهم.
وأكدت القوى الثورية، التى دعت للاعتصام، حتى يسقط حكم المرشد والإخوان
المسلمين فى بيان مشترك:"انه بعد عامين من الثورة التى قام بها جميع أطياف
الشعب تعود مصر كما كانت، وربما أسوأ، وبدلًا من الحرية عادت سياسة
الاعتقال، وخطف المواطنين وتعذيبهم، وضاعت الكرامة الإنسانية على أبواب قصر
الاتحادية بمشهد سحل مواطن، على مرأى ومسمع من ساكن القصر الرئاسى، ومن
جميع أفراد الشعب المصري والعالم أجمع، وعادت الشرطة أو من يحركهم لقتل
خيرة أبناء مصر بالرصاص فى الشوارع، وخطفهم وتعذيبهم فى معسكرات الأمن حتى
الموت أما العدالة الاجتماعية، فقد تم التضحية بها لصالح شروط صندوق النقد
الدولى، ليدفع أبناء هذا الشعب ثمنًا باهظًا فى ارتفاع الأسعار وزيادة
الضرائب، وغيرها من السياسات المالية التى تعتمدها حكومة الإخوان لتحقيق
شروط الصندوق، وإفقار الشعب المصري الصامد البطل".
ومن المقرر، انطلاق المسيرات من أكثر من ساحة على رأسها ساحة مسجد القائد
إبراهيم والتى تنتهى أمام ميدان سيدي جابر، وأخرى من أمام محكمة الحقانية،
وتنتهي فى اتجاه قصر رأس التين، وثالثة من أمام حي المنتزة بمنطقة سيدي
بشر، وتنتهي أمام معسكر الأمن المركزي بالرأس السوداء، وأخرى من ميدان
عمانويل، وتنتهي أمام مبنى مديرية الأمن بمنطقة سموحة.
وقال إيهاب القسطاوي، عضو شباب من أجل التغير: إنه من المتوقع أن يشهد
غدًا الجمعة، اعتراض المسيرات من قبل مجموعات من البلطجية الذين ينتمون إلى
جماعة الإخوان والبلطجية، علاوة على ما يطلق عليهم القلة المندسة التى
تطلقها أجهزة الأمن بين المتظاهرين، بالاتفاق مع قيادات الجماعة لتشويه
المتظاهرين، وانقلب الأغلبية الصامتة عليهم، وشحن الرأى العام ضدهم.
واشار القسطاوي، إلى أن الأجهزة الأمنية تقوم بتوفير غطاء أمنى، وحماية
لتلك الفئة والتستر على ممارساتهم، وقد سبق للأجهزة الأمنية القبض على بعض
النشطاء، أثناء خروجهم من المقهى، أثناء أحداث مديرية الأمن ومحكمة
الجنايات، على الرغم من أنهم لم يشاركوا في هذه الاشتباكات، وتم تلفيق
الاتهامات لهم، بإثارة الشغب بمحيط المحكمة، وهذا لم يحدث.
أعلنت جميع التيارات الشعبية والسياسة وقوى الثورة، وحزب المصريين الأحرار
والجبهة الحرة للتغيير السلمي، وحزب الدستور وتحالف القوى الثورية، واتحاد
ثوار الإسكندرية، ومجلس أمناء الثورة بالإسكندرية.
وسيكون الاحتشاد غدًا، عقب صلاة الجمعة، فى ميدان مسجد القائد إبراهيم
"رمز الثورة فى الإسكندرية" وكافة الميادين بالثغر، والانطلاق فى مسيرات لا
تتراجع عن إسقاط حكم المرشد والجماعة، ومحاكمة رموز نظامهم.
وأكدت القوى الثورية، التى دعت للاعتصام، حتى يسقط حكم المرشد والإخوان
المسلمين فى بيان مشترك:"انه بعد عامين من الثورة التى قام بها جميع أطياف
الشعب تعود مصر كما كانت، وربما أسوأ، وبدلًا من الحرية عادت سياسة
الاعتقال، وخطف المواطنين وتعذيبهم، وضاعت الكرامة الإنسانية على أبواب قصر
الاتحادية بمشهد سحل مواطن، على مرأى ومسمع من ساكن القصر الرئاسى، ومن
جميع أفراد الشعب المصري والعالم أجمع، وعادت الشرطة أو من يحركهم لقتل
خيرة أبناء مصر بالرصاص فى الشوارع، وخطفهم وتعذيبهم فى معسكرات الأمن حتى
الموت أما العدالة الاجتماعية، فقد تم التضحية بها لصالح شروط صندوق النقد
الدولى، ليدفع أبناء هذا الشعب ثمنًا باهظًا فى ارتفاع الأسعار وزيادة
الضرائب، وغيرها من السياسات المالية التى تعتمدها حكومة الإخوان لتحقيق
شروط الصندوق، وإفقار الشعب المصري الصامد البطل".
ومن المقرر، انطلاق المسيرات من أكثر من ساحة على رأسها ساحة مسجد القائد
إبراهيم والتى تنتهى أمام ميدان سيدي جابر، وأخرى من أمام محكمة الحقانية،
وتنتهي فى اتجاه قصر رأس التين، وثالثة من أمام حي المنتزة بمنطقة سيدي
بشر، وتنتهي أمام معسكر الأمن المركزي بالرأس السوداء، وأخرى من ميدان
عمانويل، وتنتهي أمام مبنى مديرية الأمن بمنطقة سموحة.
وقال إيهاب القسطاوي، عضو شباب من أجل التغير: إنه من المتوقع أن يشهد
غدًا الجمعة، اعتراض المسيرات من قبل مجموعات من البلطجية الذين ينتمون إلى
جماعة الإخوان والبلطجية، علاوة على ما يطلق عليهم القلة المندسة التى
تطلقها أجهزة الأمن بين المتظاهرين، بالاتفاق مع قيادات الجماعة لتشويه
المتظاهرين، وانقلب الأغلبية الصامتة عليهم، وشحن الرأى العام ضدهم.
واشار القسطاوي، إلى أن الأجهزة الأمنية تقوم بتوفير غطاء أمنى، وحماية
لتلك الفئة والتستر على ممارساتهم، وقد سبق للأجهزة الأمنية القبض على بعض
النشطاء، أثناء خروجهم من المقهى، أثناء أحداث مديرية الأمن ومحكمة
الجنايات، على الرغم من أنهم لم يشاركوا في هذه الاشتباكات، وتم تلفيق
الاتهامات لهم، بإثارة الشغب بمحيط المحكمة، وهذا لم يحدث.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف