سيكون بايرن ميونيخ بموعد مع التاريخ ليحاول أن
يصبح أول فريق يفوز بلقب دوري الأبطال بشكله الجديد الذي اطلق عام 1992 على أرضه
وبين جمهوره، وذلك عندما يواجه العملاق البافاري فريق تشيلسي اللندني ليلة السبت
المقبل، ولدى مشجعي الفريق الألماني
الكبير العديد من الأسباب التي تجعلهم ينتظرون اللقاء وهم على ثقة أن فريقهم يمتلك
الحظوظ الأوفر ليحقق اللقب الأوروبي وأهم هذه الأسباب هي
خمسة:
-المهاجم المتمركز:
أحد أهم الأسباب التي أدت إلى هزيمة
البرشا في نصف النهائي كانت عدم وجود مهاجم صريح
قوي بدنياً يستطيع مزاحمة قوة تشيلسي الدفاعية والاندفاع البدني الكبير الذي أظهره
لاعبوا للبلوز أمام البلوجرانا، لكن مع البايرن الأمر يختلف كليأ بوجود
البومبر جوميز المشهور بقدراته البدنية الكبيرة والقادر على
التمركز بشكلٍ مثالي بمنطقة جزاء تشيلسي والمميز بالامكانية على التهديف بالرأس كما
بالأقدام.
-وسط الملعب
المتحرك:
منتصف
ملعب البايرن مليء باللاعبين النشيطين القادرين على استهلاك المنافس ونقل اللعب
بسرعة واتقان من حالة الدفاع إلى الهجوم، وبمقابل هذا الوسط النشيط
للبافاري فتشيلسي سيدخل النهائي من دون أكثر لاعبي وسطه نشاطاً وحيوية وهما
ميريليتش وراميريز الموقوفين، مما سيجعل منتصف ملعب أسود لندن مع ميكيل،
إيسيان العائد من الاصابة ولامبارد المتقدم بالعمر بطيئاً نسبياً وغير قادر على
مجاراة لاعبين شبان ومميزين بدنياً من أمثال شفاينستايجر، مولر وكروس.
يصبح أول فريق يفوز بلقب دوري الأبطال بشكله الجديد الذي اطلق عام 1992 على أرضه
وبين جمهوره، وذلك عندما يواجه العملاق البافاري فريق تشيلسي اللندني ليلة السبت
المقبل، ولدى مشجعي الفريق الألماني
الكبير العديد من الأسباب التي تجعلهم ينتظرون اللقاء وهم على ثقة أن فريقهم يمتلك
الحظوظ الأوفر ليحقق اللقب الأوروبي وأهم هذه الأسباب هي
خمسة:
-المهاجم المتمركز:
أحد أهم الأسباب التي أدت إلى هزيمة
البرشا في نصف النهائي كانت عدم وجود مهاجم صريح
قوي بدنياً يستطيع مزاحمة قوة تشيلسي الدفاعية والاندفاع البدني الكبير الذي أظهره
لاعبوا للبلوز أمام البلوجرانا، لكن مع البايرن الأمر يختلف كليأ بوجود
البومبر جوميز المشهور بقدراته البدنية الكبيرة والقادر على
التمركز بشكلٍ مثالي بمنطقة جزاء تشيلسي والمميز بالامكانية على التهديف بالرأس كما
بالأقدام.
-وسط الملعب
المتحرك:
منتصف
ملعب البايرن مليء باللاعبين النشيطين القادرين على استهلاك المنافس ونقل اللعب
بسرعة واتقان من حالة الدفاع إلى الهجوم، وبمقابل هذا الوسط النشيط
للبافاري فتشيلسي سيدخل النهائي من دون أكثر لاعبي وسطه نشاطاً وحيوية وهما
ميريليتش وراميريز الموقوفين، مما سيجعل منتصف ملعب أسود لندن مع ميكيل،
إيسيان العائد من الاصابة ولامبارد المتقدم بالعمر بطيئاً نسبياً وغير قادر على
مجاراة لاعبين شبان ومميزين بدنياً من أمثال شفاينستايجر، مولر وكروس.