أثنى حسن حمدي، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، على دور رابطة ألتراس أهلاوي في دعمهم للفريق في كل بطولاته، لكنه انتقد في الوقت نفسه بعض تصرفاتهم التي وصفها بأن بها «عنفًا».
وقال «حمدي» في سياق حوار مطول مع قناة «ميلودي سبورت»، الجمعة: «الألتراس صنعوا شكلًا وتنظيمًا للكرة في مصر، لكن، في الوقت نفسه، بعض سلوكياتهم تتسم بالعنف، مثل استخدامهم الشماريخ».
وأضاف: «بالطبع لهم دور في تشجيع النادي ويدعمون اللاعبين بشكل كبير ولهم دور في انتصاراتنا، ولكن لا يمكن أن تدير الجماهير الأهلي ولا الصحافة.. فمن يدير الأهلي هو إدارته المنتخبة من قبل الجمعية العمومية، فهي المسؤولة فقط عن محاسبتنا إذا أخطأنا.. وهذا هو النظام الذي سيسير عليه الفريق».
وشدد «حمدي» على رفضه خلط الرياضة بالسياسة، ووصف هذا الأمر بـ«الخط الأحمر» داخل النادي، قائلاً: «لا يصح أن أكون رياضيًا وأعمل بالسياسة، فهذا لا يصح، وهذا الأمر خط أحمر في الأهلي».
وبسؤال رئيس الأهلي عن محاولته احتواء جماهير الألتراس، خاصة بعد حادثة «مجزرة بورسعيد»، أجاب: «جلسنا معهم الفترة الماضية كثيرًا، بسبب الأحداث، وكان قبل ذلك تتم بيننا لقاءات على فترات متباعدة، لكنني ليس لي سلطان عليهم، فهم عندما يسيئون أو يضرون اسم الأهلي فهذا يكون أكبر عقاب لهم، فما علينا سوى نصيحتهم».
وتمنى «حمدي» أن تمر هذه الفترة على خير، مؤكدًا: «أتمنى أن تمر هذه المرحلة وتعود الجماهير للتشجيع، لأن فقداني الجمهور يعني فقداني قوة كبيرة أخسر بسببها معنويًا وماليًا».
وأتم: «وأشدد على أن القصاص لشهداء مجزرة بورسعيد لن نتركه وسنجلب حقهم، كما أن حقوق النادي تعلمنا كيف نحصل عليها».
وقال «حمدي» في سياق حوار مطول مع قناة «ميلودي سبورت»، الجمعة: «الألتراس صنعوا شكلًا وتنظيمًا للكرة في مصر، لكن، في الوقت نفسه، بعض سلوكياتهم تتسم بالعنف، مثل استخدامهم الشماريخ».
وأضاف: «بالطبع لهم دور في تشجيع النادي ويدعمون اللاعبين بشكل كبير ولهم دور في انتصاراتنا، ولكن لا يمكن أن تدير الجماهير الأهلي ولا الصحافة.. فمن يدير الأهلي هو إدارته المنتخبة من قبل الجمعية العمومية، فهي المسؤولة فقط عن محاسبتنا إذا أخطأنا.. وهذا هو النظام الذي سيسير عليه الفريق».
وشدد «حمدي» على رفضه خلط الرياضة بالسياسة، ووصف هذا الأمر بـ«الخط الأحمر» داخل النادي، قائلاً: «لا يصح أن أكون رياضيًا وأعمل بالسياسة، فهذا لا يصح، وهذا الأمر خط أحمر في الأهلي».
وبسؤال رئيس الأهلي عن محاولته احتواء جماهير الألتراس، خاصة بعد حادثة «مجزرة بورسعيد»، أجاب: «جلسنا معهم الفترة الماضية كثيرًا، بسبب الأحداث، وكان قبل ذلك تتم بيننا لقاءات على فترات متباعدة، لكنني ليس لي سلطان عليهم، فهم عندما يسيئون أو يضرون اسم الأهلي فهذا يكون أكبر عقاب لهم، فما علينا سوى نصيحتهم».
وتمنى «حمدي» أن تمر هذه الفترة على خير، مؤكدًا: «أتمنى أن تمر هذه المرحلة وتعود الجماهير للتشجيع، لأن فقداني الجمهور يعني فقداني قوة كبيرة أخسر بسببها معنويًا وماليًا».
وأتم: «وأشدد على أن القصاص لشهداء مجزرة بورسعيد لن نتركه وسنجلب حقهم، كما أن حقوق النادي تعلمنا كيف نحصل عليها».