قالت مصادر أمنية مصرية أن مصر تراقب بدقة التحركات العسكرية الإسرائيلية التي تتم حاليا على الحدود بين البلدين للتأكد من عدم وجود أي اختراق للأراضي المصرية، وقال مصدر أمني رفيع المستوى «التحركات الإسرائيلية شأن إسرائيلي داخلي طالما أنها لم تمس السيادة المصرية».
وأضاف انه لا توجد أي تحركات مماثلة على الجانب المصري الملتزم تماما بتواجد وتحركات قواته وفق اتفاقية السلام الموقعة بين البلدبن.
وقال شهود عيان من سكان الحدود «المصرية الإسرائيلية» أنه قد تم رصد بالفعل تحركات مكثفة لآليات عسكرية إسرائيلية على الحدود بين مصر وإسرائيل فيما يشبه حالة من الاستنفار الأمني على الجانب الإسرائيلي.
وقال شاهد آخر أن أصوات طائرات عسكرية حربية إسرائيلية تمشط منطقة الحدود تسمع في أوقات مختلفة خاصة في المناطق الحدودية بالقطاع الأوسط من سيناء.
وقالت مصادر داخل معسكر قوات حفظ السلام انه لم يتم حتى الآن رصد أي خروقات من الجانب الإسرائيلي وان عمليات التدريب على الانسحاب السريع للقوات والتي تتم داخل القاعدة الرئيسية بمنطقة الجورة ليس لها أي علاقة بالتوتر الحالي على الحدود بين مصر وإسرائيل وان هذه التدريبات من قبيل التدريبات الروتينية التي تتم من فترة لأخرى.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه باشر استدعاء 22 كتيبة على الأقل من الإحتياط للمشاركة في مهام عسكرية تستمر لمدة 25 يوما وسيتم نشرهم على المناطق الحدودية الشمالية والجنوبية وذلك لتردي الأوضاع الأمنية في سورية ومصر، ولتخوفات أن يؤدي ذلك لمزيد من التدهور الأمني الذي سيؤثر على إسرائيل.
وكشفت صحيفة «معاريف» العبريّة في عددها الصادر أمس الأربعاء أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، تخشى من أن تتحول شبه جزيرة سيناء إلى مرتعٍ للإرهاب، من قبل الجهاد العالمي وحركة حماس، خصوصا وأنه في أعقاب خلع الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، إرتفعت بشكل كبير عمليات تهريب الأسلحة من سيناء إلى قطاع غزة المحاصر.
وأضاف انه لا توجد أي تحركات مماثلة على الجانب المصري الملتزم تماما بتواجد وتحركات قواته وفق اتفاقية السلام الموقعة بين البلدبن.
وقال شهود عيان من سكان الحدود «المصرية الإسرائيلية» أنه قد تم رصد بالفعل تحركات مكثفة لآليات عسكرية إسرائيلية على الحدود بين مصر وإسرائيل فيما يشبه حالة من الاستنفار الأمني على الجانب الإسرائيلي.
وقال شاهد آخر أن أصوات طائرات عسكرية حربية إسرائيلية تمشط منطقة الحدود تسمع في أوقات مختلفة خاصة في المناطق الحدودية بالقطاع الأوسط من سيناء.
وقالت مصادر داخل معسكر قوات حفظ السلام انه لم يتم حتى الآن رصد أي خروقات من الجانب الإسرائيلي وان عمليات التدريب على الانسحاب السريع للقوات والتي تتم داخل القاعدة الرئيسية بمنطقة الجورة ليس لها أي علاقة بالتوتر الحالي على الحدود بين مصر وإسرائيل وان هذه التدريبات من قبيل التدريبات الروتينية التي تتم من فترة لأخرى.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه باشر استدعاء 22 كتيبة على الأقل من الإحتياط للمشاركة في مهام عسكرية تستمر لمدة 25 يوما وسيتم نشرهم على المناطق الحدودية الشمالية والجنوبية وذلك لتردي الأوضاع الأمنية في سورية ومصر، ولتخوفات أن يؤدي ذلك لمزيد من التدهور الأمني الذي سيؤثر على إسرائيل.
وكشفت صحيفة «معاريف» العبريّة في عددها الصادر أمس الأربعاء أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، تخشى من أن تتحول شبه جزيرة سيناء إلى مرتعٍ للإرهاب، من قبل الجهاد العالمي وحركة حماس، خصوصا وأنه في أعقاب خلع الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، إرتفعت بشكل كبير عمليات تهريب الأسلحة من سيناء إلى قطاع غزة المحاصر.