كوني شتاءً كامرأة روسية وصيفاً امرأة استوائية ولا تنسي أن تكوني دائما « دهب أيلول »
لكسب المعركة
يقول فيلسوف « في حياة الرجل ثلاث نساء : »
امرأة تحبه ، وامرأة يحبها ، وامرأة يتزوجها
فهل شخصية الرجل معقدة إلى درجة لا يستطيع التأقلم فيها مع حالات الحب إلا مع كل حالة على حده ... أو أن قدرته على العطاء كبيرة بحيث يستطيع أن يوزعها على أكثر من حواء ...؟؟
وما دامت المسألة هي توزيع مشاعر أو تبويبها ، لكل أنثى نصيبها من قلب الأسد .. فعلى من نضع اللوم ...؟
هل الزوجة هي الأصبع الوحيد الذي يهدد ويشير للرجل بالخروج من بيت الزوجية ؟؟
أم هي طبيعة خاصة بالرجل .. وتربية اعتاد عليها ؟؟
هناك العديد من الحالات التي سردت علينا من أصدقاء وجيران ، تكون فيها الزوجة هي السبب الرئيسي لتغيير مسار حياة الزوج العاطفية واتخاذه مسارا وتوجها آخر مع بوصلة نسائية ثانية ..
والحجة ، أن زوجته لم تعد تلك الفتاة الجميلة التي رآها في فترة الخطوبة بأدق تفاصيلها الأنثوية المغرية ، والمجهولة ،
لكسب المعركة
يقول فيلسوف « في حياة الرجل ثلاث نساء : »
امرأة تحبه ، وامرأة يحبها ، وامرأة يتزوجها
فهل شخصية الرجل معقدة إلى درجة لا يستطيع التأقلم فيها مع حالات الحب إلا مع كل حالة على حده ... أو أن قدرته على العطاء كبيرة بحيث يستطيع أن يوزعها على أكثر من حواء ...؟؟
وما دامت المسألة هي توزيع مشاعر أو تبويبها ، لكل أنثى نصيبها من قلب الأسد .. فعلى من نضع اللوم ...؟
هل الزوجة هي الأصبع الوحيد الذي يهدد ويشير للرجل بالخروج من بيت الزوجية ؟؟
أم هي طبيعة خاصة بالرجل .. وتربية اعتاد عليها ؟؟
هناك العديد من الحالات التي سردت علينا من أصدقاء وجيران ، تكون فيها الزوجة هي السبب الرئيسي لتغيير مسار حياة الزوج العاطفية واتخاذه مسارا وتوجها آخر مع بوصلة نسائية ثانية ..
والحجة ، أن زوجته لم تعد تلك الفتاة الجميلة التي رآها في فترة الخطوبة بأدق تفاصيلها الأنثوية المغرية ، والمجهولة ،
والجميلة دائماً .. فبعد الزواج تصبح ألوان الحياة الرتيبة أيامها ويصبح همها الأول ، قياس تفاصيل منزلها المرتب ورعاية أطفالها ، والاهتمام بواجباتها الاجتماعية ..
والرجل ، الزوج ، الذي يعيش مع خطيبته تفاصيل حياتها اليومية يستهجن رؤيتها الآن دون إضافات وزخرفة الخطبة .. فتجده يحن ويفقد الصورة المنقحة للزوجة الحبيبة ويفتقد أيضاً الاهتمام المكرس لذاته المدللة ، والذي يريد أن يكون دائماً أولى اهتمامات الزوجة ومحور تحركاتها المكوكية داخل وخارج المنزل ... لكن ، عندما يفتقد كل ذلك فإننا نراه يبحث عن أنثاه خارج المنزل
(هذا مثال) ...
أما ، إذا كان من الرجال الذين اعتادوا على إقامة مغامرات عاطفية متعددة قبل الزواج .. فإنه لا يستطيع أن يكون مع زوجته ذلك الـ «آآآدم» المخلص والوفي ، وربما سيشعر ديناميكياً بالحنين إلى قصص الغرام الأولى ..
وعلى الأرجح لن ينتظر طويلاً حتى يكمل أيام فتوحاته العاطفية دون أي تأنيب ضمير .. حتى ولو كانت زوجته فائقة الجمال .. فالتربية التي نشأ عليها واعتادها ستكون هي المسير الأول له - على الأغلب - فترى واحدهم ينسج خيوطه العاطفية خارج إطار العلاقة الزوجية، ومن الممكن أن تكون عنده أكثر من علاقة .. وأن لا تكون مجرد نزوة مؤقتة ، بل تمتد معه ، حتى ولو عرفت زوجته بقصصه الغرامية فهي إما أن تكون واقعية وتذكر لرجلها محاسنه - الكثيرة - وتتعايش مع الواقع بأنه لا يوجد رجل كامل .. وأما أن تترك مكانها لأنثى أخرى وهو قادر وبأسرع وقت أن يملأه .
والرجل ، الزوج ، الذي يعيش مع خطيبته تفاصيل حياتها اليومية يستهجن رؤيتها الآن دون إضافات وزخرفة الخطبة .. فتجده يحن ويفقد الصورة المنقحة للزوجة الحبيبة ويفتقد أيضاً الاهتمام المكرس لذاته المدللة ، والذي يريد أن يكون دائماً أولى اهتمامات الزوجة ومحور تحركاتها المكوكية داخل وخارج المنزل ... لكن ، عندما يفتقد كل ذلك فإننا نراه يبحث عن أنثاه خارج المنزل
(هذا مثال) ...
أما ، إذا كان من الرجال الذين اعتادوا على إقامة مغامرات عاطفية متعددة قبل الزواج .. فإنه لا يستطيع أن يكون مع زوجته ذلك الـ «آآآدم» المخلص والوفي ، وربما سيشعر ديناميكياً بالحنين إلى قصص الغرام الأولى ..
وعلى الأرجح لن ينتظر طويلاً حتى يكمل أيام فتوحاته العاطفية دون أي تأنيب ضمير .. حتى ولو كانت زوجته فائقة الجمال .. فالتربية التي نشأ عليها واعتادها ستكون هي المسير الأول له - على الأغلب - فترى واحدهم ينسج خيوطه العاطفية خارج إطار العلاقة الزوجية، ومن الممكن أن تكون عنده أكثر من علاقة .. وأن لا تكون مجرد نزوة مؤقتة ، بل تمتد معه ، حتى ولو عرفت زوجته بقصصه الغرامية فهي إما أن تكون واقعية وتذكر لرجلها محاسنه - الكثيرة - وتتعايش مع الواقع بأنه لا يوجد رجل كامل .. وأما أن تترك مكانها لأنثى أخرى وهو قادر وبأسرع وقت أن يملأه .