يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

غناها عبد الحي حلمي وبنفس اللحن قبل بليغ عام ١٩٠٨ وهي من الفولكلور

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

غناها عبد الحي حلمي وبنفس اللحن قبل بليغ عام ١٩٠٨
وهي من الفولكلور



"إبراهيم الورداني".. من غنى له المصريون "قولوا لعين الشمس ما تحماش"
غناها عبد الحي حلمي وبنفس اللحن قبل بليغ عام ١٩٠٨ وهي من الفولكلور 1989636501515058118

لم يكن إرهابيا أو جاهلا، بل كان شابا وطنيا مخلصا، درس الصيدلة في سويسرا لينفع نفسه وبلده بعلمه، قبل أن يجد نفسه مهموما بقضية وطن يغتصبه الاحتلال ويعبث بمقدراته، بمساعدة بعض الخونة والمنتفعين، فتحولت حياة الشاب وتحول معها التاريخ.
يقول الكاتب القبطي نصيف المنقبادي، إن الشاب إبراهيم الورداني لم يقتل بطرس غالي باشا لأنه قبطي‏، بل لأنه رئيس الوزارة‏، ولأنه ظن أنه خان مصر وأوقع بها الضرر‏، ولو كان محله مسلم وظن فيه هذا الظن لقتله أيضا‏.
وفي يوم 20 فبراير في العام 1910 اغتال الشاب إبراهيم الورداني بطرس باشا غالي رئيس وزراء مصر، ليسل باسمه أول جريمة اغتيال سياسي في تاريخ مصر الحديث، وفي ما يلي نبرز أهم المعلومات عن الورداني:
1- إبراهيم نصيف الوردانى ولد بالقاهرة في العام 1886، وبعد وفاة والده قام بتربيته الدكتور ظيفل باشا حسن، وبعد حصوله على البكالوريا أرسله إلى سويسرا في العام 1906 لدراسة الصيدلة، ثم أرسله إلى إنجلترا لدراسة الكيمياء، وعاد إلى مصر فافتتح بها صيدلية فى شارع عابدين.
2- كان الورداني شابا حماسيا وعصبي المزاج شديد الانفعالن وفي دراسته في أوروبا تعرف على جماعة سياسية كانت تؤمن بفكرة "الهدم لإعادة البناء" بمعنى أن الحل فى أي نظام ليس إصلاحه، ولكن العمل على هدمه لإعادة بناء نظام جديد مرة أخرى على أسس صحيحة.
3- كان مؤمنا بمبادئ الحزب الوطنى المناوئ للخديو عباس، وكان صاحب نشاط في أعمال الحزب إبان الحركة الوطنية، كما مارس مهنة الصحافة ككاتب مقال في صحيفة "اللواء" التي أصدرها مصطفى كامل في العام 1900 وأيضا في صحيفة "المؤيد".
4- رأي الورداني أن "بطرس باشا غالي" خائن ويستحق القتل لأنه وقع مع المعتمد البريطاني اللورد كرومر على اتفاقية الحكم المشترك للسودان بين مصر وبريطانيا، والتي كانت تعني فعليا انفصال السودان عن مصر للأبد، كما ترأس بطرس غالي محكمة دنشواي، التي أصدرت أحكاما بالإعدام على أهالي دنشواي، كما أن بطرس غالي لعب دورا في مشروع مد امتياز قناة السويس لمدة 40 عاما.
5- أثناء عرض حكومة بطرس غالي صفقة قناة السويس على الجمعية العمومية لمجلس النواب، ودار نقاش عنيف بين النواب من ناحية وبطرس غالي من ناحية أخرى، والذي هدد الأعضاء الذين عارضوا المشروع واحتد عليهم، وكان من ضمن الحضور في الجلسة الورداني، الذي خرج ناقما على بطرس غالي عازما على قتله وهو ما قام به بالفعل بعد عشرة أيام فقط من هذه الجلسة العاصفة.
6- وعند خروج بطرس غالي من مكتبه في الواحدة ظهر يوم 20 فبراير 1910م، وكان يرافقه كل من حسين باشا رشدي وزير الحقانية وفتحي باشا زغلول وكيلها وعبد الخالق ثروت النائب العمومي وما أن هم بطرس غالي بدخول سيارة رئاسة الوزراء حتى أطلق عليه الورداني 6 رصاصات، وأمسك الحراس به، ونُقل بطرس غالي للمستشفى، وهناك أجروا له عملية جراحية استغرقت ساعة ونصف، ولكنه فارق الحياة في نفس اليوم.
7- بدأ النائب العمومي في استجواب الورداني والذي كان يبلغ من العمر حينها 24 عاما، والذي تحلي برباطة جأش أثناء التحقيق في قسم الموسكي وعندما سئل عن سبب اغتياله لبطرس غالي أجاب: "لأنه خائن للوطن"، وصدر الحكم بالإعدام عليه، ولكن محاميه تقدم بطعن علي الحكم وقام عامة الناس بجمع توقيعات على عريضة لوقف تنفيذ الحكم، وقدمت كثير من سفارات العالم وقنصلياتها بالإسكندرية طلبات لوقف تنفيذ الحكم باءت جميعها بالفشل، وأصرت انجلترا على تنفيذ الحكم على البطل الذى اغتال رجلها بمصر، وتم تنفيذ حكم الإعدام يوم 28 يونيو 1910م، وكانت آخر كلماته "الله أكبر الذي يمنح الحرية والاستقلال".
8- لاقى إبراهيم الورداني تعاطفا من الرأي العام المصري، وأسموه "غزال البر"، حتى أن الحكومة أصدرت قرارا يحرم على أي مصري الاحتفاظ بصورته، وبعد صدور الحكم بإعدامه احتشدت الجماهير الغاضبة معلنة رفضها هذا الحكم الجائر، وكانت ليلة إعدامه ليلة حزينة على كل المصريين، وردد البعض الأغنية العميقة والضاربة فى عمق الوجدان المصرى: "قولوا لعين الشمس ما تحماشى.. لاحسن غزال البر- أى الوردانى- صابح ماشى".
9- منذ ذلك التاريخ لازمت الأغنية المصريين فى وداعهم لكل عزيز حتى إن شاعر العامية المصرية بيرم التونسى استخدمها فى واحدة من قصائده المعبرة عن حزن المصريين لنفى الإنجليز للزعيم سعد زغلول بقوله: "قولوا لعين الشمس ما تحماشى.. لاحسن رئيس الوفد صابح ماشى".
10- بعد مرور عقود أعاد الشاعر مجدي نجيب كتابة كلمات الأغنية ولحنها بليغ حمدي وغنتها الفنانة شادية، والغريب أن ما نسمعه الآن ليست أيضا الكلمات التي كتبها مجدي نجيب كما هي، لأن بليغ طلب تعديل العديد منها لتتوافق مع اللحن الذي وضعه، لدرجة أن مجدي نجيب لم تعجبه الأغنية رغم نجاحها.
شاديه قولو لعين الشمس ما تحماشي
https://www.youtube.com/watch?v=P12A7FZM4tQ

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

جروب الحق الادبى لصاحب الاغنية 
https://www.facebook.com/groups/249737042445343/?fref=mentions

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى