يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

80 عاما في حب "لويز".. نادية لطفي "أم المعتقلين" وداعمة فلسطين

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

80 عاما في حب "لويز".. نادية لطفي "أم المعتقلين" وداعمة فلسطين 9b8f2958-4a4a-4656-a8fd-df813c5d041c
[rtl]إيناس كمال[/rtl]

[rtl]"هكذا سقطت لويز، هكذا أصبحت الأميرة الصليبية من الخونة، الحب أخذ مكان الحقد في قلبك فهويتي"، كلمات من أحد أهم المشاهد الشهيرة والقوية في تاريخ السينما العربية، يخاطب خلاله كونراد دي مونتيفرات (الفنان محمود المليجي)، الأميرة الصليبية لويزا (الفنانة نادية لطفي)، ويعتبر أن حبها للشاب العربي عيسى العوام (الفنان صلاح ذو الفقار) جريمة.[/rtl]

[rtl]في فيلم "الناصر صلاح الدين" كانت لويز أقوى من جيوش الصليبيين، وأحبت الشاب العربي، ويبدو أن هذه القوة موجودة أيضا في شخصية نادية لطفي، المولودة في 3 يناير من عام 1939.[/rtl]


[rtl]في مواجهة أبيها[/rtl]

[rtl]هذه القوة جعلت نادية تهرب من تشدد والدها قبل أن تبلغ العشرين من عمرها، وتتزوج من الضابط البحري عادل البشري، والد ابنها الوحيد أحمد.[/rtl]

[rtl]تقول نادية لطفي، أو بولا محمد شفيق، المولودة في حي الوايلي بالقاهرة، عن والدها في حوار لصحيفة "الجزيرة" السعودية في أكتوبر 2004، إنه رجل صلب صعيدي النشأة قوي الشخصية، لكنه كان رقيقا من داخله ومثقفاً يجيد عدة لغات، وكان لهذا تأثير كبير على علاقته بوالدتها التي أحبته بجنون، وتركت أوروبا وعاشت في صعيد مصر من أجله.[/rtl]

[rtl]فشلت نادية في زواجها الأول، ولكنها لم تكف البحث عن الرجل المناسب، فتزوجت للمرة الثانية من المهندس إبراهيم صادق، شقيق الدكتور حاتم، زوج منى ابنة الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر، ولكن الزواج انتهى بعد 6 سنوات بالطلاق، بحسب ما تواتر في صحف مصرية وعربية مختلفة.[/rtl]

[rtl]ثم تزوجت للمرة الأخيرة من محمد صبري، المعروف وقتها بـ "شيخ مصوري مؤسسة دار الهلال" وتعرف عليها أثناء تصويرها فيلم "سانت كاترين"، وكان هو يستعد لتصوير فيلم له، فعرض عليها الزواج، لكن علاقتهما مرت بتوترات، انتهت بالطلاق بعد أشهر قليلة من الارتباط.[/rtl]


[rtl]لويزا والسياسة وفلسطين[/rtl]

[rtl]نادية التي شاركت في "الناصر صلاح الدين" أشهر الأفلام التي تناولت تحرير القدس، كان لها اهتمام شخصي بالقضية الفلسطينية، ونشر موقع "العربية" صورة نادرة لها مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، حينما سافرت إلى لبنان إبان الاجتياح الإسرائيلي له في يونيو 1982، وقضت أكثر من أسبوعين في صفوف المقاومة الفلسطينية، وسجلت بيدها العديد من الأفلام التسجيلية الداعمة لحركات التحرر العربية هناك.[/rtl]

[rtl]وقال عنها الشاعر الفلسطيني الشهير عزالدين المناصرة: "نادية لطفي كانت امرأة شجاعة، عندما زارتنا خلال حصار بيروت عام 1982. وبقيت طيلة الحصار حيث خرجت معنا في (سفينة شمس المتوسط اليونانية) إلى ميناء طرطوس السوري حيث وصلنا يوم 1-9-1982".  وقامت بتسجيل ما حدث من مجازر، ونقلته لمحطات تلفزيون عالمية، مما دفع العديد من الصحف والقنوات للقول بأن كاميرا نادية لطفي التي رصدت ما قام به السفاح الإسرائيلي في صبرا وشاتيلا، لم تكن كاميرا بل كانت مدفع رشاش في وجه القوات الإسرائيلية.[/rtl]

[rtl]وظلت "نادية" تطوف لشهور بنفسها على العديد من عواصم العالم، لتعرض ما قام به شارون في هذا الوقت من أعمال عدائية، إلا أن في النهاية توقفت بسبب ظروفها الصحية، التي لم تعد تسمح باستمرارها في الأمر.[/rtl]

[rtl]وبحسب موقع "السينما دوت كوم"، وصفها الشاعر زين العابدين فؤاد بأنها "أم المعتقلين"، لرعايتها لأسر المعتقلين سياسياً.[/rtl]

[rtl]و كانت "لويزا السينما المصرية" أول سيدة تدخل "قشلاقات" الجيش المصري بمنطقة العباسية؛ لتتعلم فنون الفروسية خلال فترة التحضير لدورها في فيلم (صلاح الدين الأيوبي).[/rtl]

[rtl] كما شاركت بشخصها في "أوبريت القدس" الذي تم إنتاجه عام 2000، وشارك فيه عدد من الفنانين منهم الفنان محمد محيي والفنانة هدى سلطان ومحمد فؤاد.[/rtl]

[rtl]هذه القوة لم تفقد نادية رقتها ونعومتها التي ظهرت في أعمال فنية عديدة، فبعد حصولها عام 1955 على دبلوم المدرسة الألمانية بالقاهرة، اكتشفها المخرج رمسيس نجيب وقدمها للسينما، وكان أول أدوارها مع الفنان فريد شوقي في فيلم "سلطان"عام 1958، كما جسدت دور "ماجي" الفتاة المستهترة  في رائعة إحسان عبدالقدوس "النظارة السوداء"، والفتاة البريئة الحالمة في فيلم "السبع بنات".لعل هذه القوة جعلتها تستطيع المناورة والتنوع في أدوارها، فهي الفتاة البريئة التي تحب عبدالحليم حافظ في فيلم "الخطايا"، وأمام العندليب أيضا قدمت دور الراقصة اللعوب في "أبي فوق الشجرة"، وكذلك كانت الخادمة "شهرت" في "قاع المدينة.[/rtl]

[rtl]وعبر مصادفة، استقبلت الكاتب أمين يوسف غراب، بملابس خادمة وظنها كذلك، إلا أنها عرفته بنفسها فأعطاها دور "ريري" في فيلم "السمان والخريف" وهي فتاة الليل التي تحب عيسى الدباغ، فيتركها وجنينها، فلا تجد ملاذا سوى رجل عجوز يحميها ويتزوجها ويمنح ابنتها اسمه. وكانت آخر أعمالها مسلسل "ناس ولاد ناس" الذي عرض عام 1993.[/rtl]



[rtl]80 عاما في حب "لويز".. نادية لطفي "أم المعتقلين" وداعمة فلسطين 19ea02eb-21eb-4904-a8f3-60a45596df1a[/rtl]

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى