يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الشعب الإيرانى يثور على «ولاية الفقيه»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

الشعب الإيرانى يثور على «ولاية الفقيه» Banner3_1514971095
[rtl]بخطابات حماسية زرعوا فى الشعب روحاً ثورية، بعد استيلائهم على الحكم فى أواخر السبعينات، صدّروا ثورتهم إلى بقاع عدة فى المنطقة لاستعادة حضارة الفرس، وحرّضوا شعوباً كثيرة على الثورة فى وجه حكامهم، وحينما غفلوا عن رعاية شعبهم، هبّ ثائراً -كما علّموه- ليُسقط الفساد والديكتاتورية التى غلّفها نظام دينى يرفع شعار «يالثارات الحسين».[/rtl]
[rtl]لم يأبه الإيرانيون بالرمز الدينى الذى دهسوا صوره تحت أقدامهم، ولم يتحسّبوا لبنادق الحرس الثورى حينما وجّه جنوده فوهاتها إلى صدورهم، احتلوا الشوارع والميادين فى 70 مدينة إيرانية من أجل الخبز والعمل وهم يهتفون بسقوط الديكتاتور ويتمنون موته، لتبدأ مرحلة دراماتيكية جديدة فى طهران لن تنتهى بقمع المظاهرات، ليظل الشعب فى حالة ثورية إلى أن يحصل على مطالبه العادلة فى حياة كريمة.[/rtl]
[rtl]
خروج الجماهير الغاضبة للشوارع نتيجة طبيعية لممارسات النظام الإيرانى وسوء الأوضاع الاقتصادية[/rtl]


[rtl]خروج الجماهير الغاضبة للشارع كان نتيجة طبيعية لممارسات النظام الإيرانى الذى فرض ميزانية متقشفة، مؤخراً، شملت رفع أسعار المحروقات وزيادة الضرائب، ما تسبّب فى حالة من الإحباط بين المواطنين الذين عاشوا على أمل تحسُّن الأوضاع الاقتصادية عقب توقيع الإصلاحيين «الاتفاق النووى»، وفق وعود الرئيس «روحانى»، وفى الوقت الذى زادت فيه نسب البطالة وتفشى الفقر بين مختلف الطبقات الاجتماعية، تنفق الدولة مليارات الدولارات على ميليشياتها المسلحة فى سوريا والعراق واليمن وبيروت، ما كان مدعاة للثورة فى دولة حُبلى بالفقر والجوع والغضب، ليستيقظ النظام الحاكم وأركانه على هزّة عنيفة أقضّت مضاجع الملالى فى قصور الحكم المترفة.[/rtl]

[rtl]معارضة إيرانية: السلطة الحاكمة تسترت بالدين لحماية ديكتاتوريتها[/rtl]

الشعب الإيرانى يثور على «ولاية الفقيه» 1694186141514914816
[rtl]أكدت المعارضة الإيرانية دولت نوروزى أن الاحتجاجات الحالية هدفها إسقاط نظام الولى الفقيه، الذى وصفته بـ«العصابة»، وقالت، فى حوار لـ«الوطن»، إن النظام الإيرانى تستر بالدين لسرقة ثورة الشعب الإيرانى وحقوقه الديمقراطية، كما سرق ثرواته لخدمة مصلحته فقط وحماية النظام الديكتاتورى، على حد قولها.. وإلى نص الحوار:[/rtl]
[rtl]هل تريد الاحتجاجات الحالية إسقاط نظام ولاية الفقيه، كما تقول بعض وسائل الإعلام؟[/rtl]
[rtl]- هذا النظام كان ينبغى أن يسقط منذ فترة طويلة، هذا النظام الذى أفسد وسرق أموال الشعب الإيرانى لخدمة مصالح من يقومون عليه، وقمع واعتقل لا المعارضين فقط، بل كل من أراد أن يقول كلمة حق ضد هذا النظام الذى يتستر بالدين لإعطاء شرعية لديكتاتوريته المفرطة، والآن ما الذى يحدث؟ المظاهرات فى الشوارع الإيرانية تتمدد، إنها تهتف يسقط الديكتاتور، إنها تريد إسقاط هذه الشبكة، وهذه العصابة التى يقودها «خامنئى» تحت غطاء الدين.[/rtl]
[rtl]لكن ألا يخشى المواطنون من ردة الفعل القوية ضدهم ورد النظام على احتجاجاتهم بالعنف؟[/rtl]
[rtl]- فى رأيى المواطن الإيرانى وصل إلى مرحلة بات لا يطيق فيها ممارسات النظام الحالى وديكتاتوريته، المواطن الإيرانى يواجه القمع ويواجه الديكتاتورية، وليس هذا فحسب، فلم يكتف النظام الإيرانى بديكتاتوريته وتقييد الحريات وسلب الحقوق، بل إن المواطن الإيرانى يواجه الفقر والبطالة والفساد، من يملكون الثورة هم المقربون من النظام فقط، بينما النظام الذى يدعى أنه يعمل من أجل الفقراء لا يخدم إلا نفسه فقط.[/rtl]
[rtl]
دولت نوروزى لـ«الوطن»: النظام أسس ميليشيات لنشر الطائفية[/rtl]


[rtl]لكن النظام يعتبر الاحتجاجات ضده هدماً للثورة التى يصفها بـ«الإسلامية»؟[/rtl]
[rtl]- الحقيقة أن هؤلاء مجرد تجار بالدين، الثورة كانت مسعى من الشعب الإيرانى لتحقيق الديمقراطية المنشودة، لكن هؤلاء سرقوا ثورة الشعب لمصالحهم الشخصية، يرتدون زى الدين، فيصنعون ديكتاتورية لا يمكن مقاومتها، والنتيجة أنهم الآن اختاروا المواجهة بالعنف والقوة ضد المحتجين العزل فى الشوارع، طالما أن الاحتجاجات تعنى إخراجهم من السلطة التى طالما يتمسكون بها.[/rtl]
[rtl]وهل تدخل الحرس الثورى فى مواجهة الاحتجاجات؟[/rtl]
[rtl]- قوات «الباسيج» و«قوات الحرس الثورى الإيرانى» كلها أدوات موجودة لقمع ثورات الشعب الإيرانى، إن هذا النظام الفاسد خلق وأنشأ مجموعة من الميليشيات لحمايته من السقوط وللإبقاء على وجود السلطة بيده، وبدلاً من أن تذهب الأموال لخدمة الشعب وتلبية احتياجات المواطنين، تذهب الأموال لتلك الميليشيات التى تحمى النظام، تذهب الأموال لنشر الاضطرابات فى دول الجوار، كما أنشأ النظام الإيرانى الحالى ميليشيات موالية له فى الدول العربية هدفها الدفاع عن النظام فى أى وقت، وبالتالى وجودهم مستمر وقمعهم للثورات مستمر.[/rtl]
[rtl]وما الرسائل التى توجهونها إلى دول الجوار والعالم؟[/rtl]
[rtl]- نحن نريد أن نفتح صفحة جديدة فى التعامل مع دول الجوار وأيضاً العالم، إن النظام الحالى اتبع جملة من السياسات الخارجية التى أزعجت دول الجوار، وهذه السياسات أدخلتنا فى كثير من المشكلات، وعملت على تأجيج الصراع الطائفى والمذهبى فى المنطقة الذى بلا شك فى وقت من الأوقات سيأكل إيران، كما يأكل دولاً مجاورة الآن. علينا أن نضع فى اعتبارنا أن المجتمع الإيرانى هو مجتمع يقوم على العيش المشترك والعيش السلمى، نحن لا نريد طائفية ولا مذهبية ولا صراعات قومية، وإنما نريد التعايش السلمى والديمقراطية والحرية، وهذا ما يريده الشعب الإيرانى، الشعب الإيرانى يريد أن يعيش فى سلام مع باقى شعوب المنطقة، وأن يكون جزءاً من المنظومة الدولية.[/rtl]
[rtl]لكن ألا يفاقم سقوط النظام الإيرانى أزمات المنطقة؟[/rtl]
[rtl]- بالعكس، النظام الإيرانى بسياساته الحالية هو سبب كثير من الأزمات التى تحدث فى المنطقة، بدعمه عدداً من الميليشيات الطائفية ودعمه مجموعات تعبث بأمن تلك الدول، إضافة إلى سياساته الطائفية المذهبية والقومية التى عملت على تأجيج الصراعات فى المنطقة، بالعكس فإن إسقاط نظام «خامنئى» بتركيبته الحالية.[/rtl]

[rtl]خبراء: إيران تدفع ثمن مخططات تمددها فى «الشرق الأوسط»[/rtl]

[rtl]سلم الرئيس الإيرانى، حسن روحانى، منذ أيام مجموعة ضخمة من الأوراق إلى البرلمان الإيرانى، وتحمل عنوان «مشروع الميزانية العامة لعام 2018»، وجاء فى مقدمة أولوياتها «ميزانية الحرس الثورى الإيرانى، وفيلق القدس، الذراع الخارجية للحرس، والجيش، والبرنامج الثورى»، وذلك فى بلد يصل معدل البطالة ببعض مدنه إلى 60%، مع وجود 40 مليون شخص تحت خط الفقر.[/rtl]
[rtl]«دعونى أشرح لكم المسألة بكل بساطة، لدينا أزمات مختلفة من فقر وبطالة ونقص فى الخدمات سأعالج ذلك، سأقوم بتوفير مستقبل أكثر أماناً، سترون»، هكذا جاءت وعود «روحانى» فى أول خطاب له وقت ترشحه للفترة الرئاسية الأولى، إلا أن هذه الكلمات سرعان ما سقطت جديتها مع أول هتافات انتفاضة الشباب الإيرانى خلال الأيام الماضية التى شهدتها كبرى المدن الإيرانية تحت شعارات «الموت لروحانى»، و«غادروا سوريا.. فكروا فينا».[/rtl]
[rtl]هل وصلت الحالة الإيرانية الاقتصادية لمرحلة من السوء تدفع لانتفاضة إيرانية؟ يجيب تقرير لمركز الإحصاء الإيرانى، بأن عدد العاملين فى إيران 22 مليون شخص من أصل 78 مليون نسمة، ما يعنى أن نسبة العاملين إلى عدد السكان لا تتجاوز 27%، أى إن كل شخص يعمل يقابله 3 لا يعملون، ويوجد قرابة 40 مليوناً تحت خط الفقر، حسب ما أكده رئيس هيئة الإغاثة فى إيران، فى تصريحات نشرتها صحيفة «أفكار» الإيرانية الإصلاحية، ما يجعل إقدام 20 على الانتحار لسوء الأوضاع المعيشية عقب زلزال «كرومنشاه» غير مُستغّرب.[/rtl]
[rtl]
ميزانية إيران لعام 2018 تعطى أولوية للحرس الثورى.. ومعدل البطالة يصل إلى 60% فى مدن إيرانية والتضخم فى مستويات مرتفعة و40 مليوناً تحت خط الفقر[/rtl]


[rtl]ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة، وانعكاسها على معاناة الشعب الإيرانى، عقب رفع الدعم المالى كلياً عن المحتاجين والفقراء، مع دعم الحكومة ميليشيات فى لبنان واليمن وسوريا، ظهر فى شعارات المظاهرات التى شهدتها أغلب المدن الإيرانية الكبرى خلال الأيام الماضية.[/rtl]
[rtl]وتشير الإحصاءات المتعلقة بالمستوى المعيشى للأسرة الإيرانية إلى تراجع فى مستوى الإنفاق على الطعام والملبس، الذى وصل عام 1997 لنسبة 30% ليتراجع إلى 23% عام 2017، وأعلن مركز الإحصاء الإيرانى أن نسبة التضخم السنوى بلغت 8.8%، ما انعكس فى تقرير نشرته حديثاً صحيفة «شروع» الإيرانية بأن كثيراً من الإيرانيين لا يستطيعون شراء مواد غذائية مثل اللحم والفواكه والخبز بسبب ارتفاع الأسعار، وذكر التقرير أن الحكومة قامت بدم بارد بالتسبب فى معدلات التضخم بالبلاد، ولا يستطيع المواطن الإيرانى البسيط أن يتحمل أعباءه.[/rtl]
[rtl]وانتقدت صحيفة «جهان صنعت» الإيرانية منذ أيام ما تقوم به الحكومة لتعويض العجز فى ميزانيتها بمد يدها إلى جيوب المواطنين بدلاً من تقليص نفقاتها غير الضرورية، من خلال مضاعفة ضريبة مغادرة الدولة على المسافرين أضعافاً كثيرة، بذريعة دعم السياحة الداخلية، كما أن زيادة أسعار الطاقة والخدمات الحكومية ما قبل تقديم مشروع الميزانية لعام 2018، وصفته الصحيفة بأنه مؤشر لبعد المسافة بين «روحانى» والشعارات التى أطلقها حول رفاهية الشعب وحل مشكلاته الاقتصادية.[/rtl]
[rtl]فى الوقت الذى ألقت فيه دراسة نشرتها مجلة الدراسات الإيرانية عن الاقتصاد الريعى بإيران، الضوء على الفساد الحكومى، فوفقاً لمؤشرات مدركات الفساد سجلت إيران المرتبة 131 من إجمالى 176 دولة شملها تقرير المؤشر لعام 2016، ما يمثل تكلفة على الكفاءة الاقتصادية، السؤال هل تدفع إيران فاتورة الحرب بالوكالة لفرض نفوذها بالمنطقة؟[/rtl]
[rtl]يقول الدكتور رائد العزاوى، أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن إيران بالفعل تدفع ثمن تمددها الخطير بالمنطقة، وتدخلاتها الكثيرة، التى ألقت بعبء اقتصادى عليها، خاصة بعد فرض عقوبات دولية عليها منذ سنوات بسبب البرنامج النووى، ويضيف أن الشعب الإيرانى حاول خلال 2009 تنظيم احتجاجات إلا أن النظام قمعها، ما يعكس براجماتيته، إلا أن الحراك الشعبى تزايد خلال الفترة الأخيرة بخاصة مع التوقف شبه الكامل للاقتصاد الإيرانى الذى يسيطر عليه رجال الدين ورجال الحرس الثورى، وتابع «العزاوى» قائلاً إن احتجاجات الشعب الإيرانى الأخيرة انعكاس لرفض فئات كبيرة من الشعب للانهيار الاقتصادى الداخلى وصراع الطبقات، ما يجعل هذه الاحتجاجات أشبه بما حدث فى الربيع العربى، الذى انتفض فى البداية بسبب أزمات اقتصادية تحت شعار «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، وفى حال تراجع القمع الإيرانى لهذه التحركات الشعبية من الممكن أن تؤتى ثمارها وتحدث تغييراً فى النظام السياسى، خاصة أن «خامنئى» لم يعد مسيطراً على السلطة الإيرانية وهناك قوى أخرى داخلية تحرك السياسة الإيرانية.[/rtl]
[rtl]ويوضح الدكتور محمد عباس ناجى، رئيس تحرير مجلة مختارات إيرانية، التابعة لمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أن المشهد السياسى الإيرانى تطور من التظاهرات الاقتصادية إلى السياسية، لافتاً إلى أن النظام الإيرانى يدفع فاتورة استنزاف خزينته فى دعم التنظيمات الإرهابية بالخارج، ما أدى لزيادة معدلات البطالة والتضخم، ورغم ذلك ما زال يصر على إعطاء أولوية للخارج، وأضاف «ناجى» أن النظام الإيرانى ما زال حذراً فى تعامله مع الاحتجاجات حتى لا يكرر سيناريو عام 2009، عندما قمع المظاهرات واستنكر العالم ذلك، وهو ما بدا فى مشهد مقتل المناضلة «ندا سلطان» فى الشارع، التى تصدرت صورتها وسائل الإعلام العالمية، وانتقد «ناجى» التصريحات الأمريكية التى أيدت التظاهرات، لافتاً إلى أنها تؤيد ادعاءات النظام الإيرانى بأن التحركات الشعبية الحالية ممولة ومدفوعة من أمريكا وقوى خارجية، وكانت تصريحات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بشأن الاحتجاجات بمثابة «هدية» للنظام الإيرانى، الذى ادعى أن مقتل بعض المحتجين فى الغرب الإيرانى كان على يد عملاء أمريكان.[/rtl]
[rtl]«لم يلق بأوراقه الثقيلة بعد»، هكذا يحذّر «ناجى» من تصاعد المواجهات بين المحتجين والنظام الإيرانى، حال استمرارها خلال الفترة المقبلة، خاصة إذا أقدم الحرس الثورى الإيرانى على قمع المتظاهرين، ما ينذر بوقوع حرب أهلية بين الميليشيات العسكرية الإيرانية والمعارضة إذا تسلحت.[/rtl]
[rtl]وقال فيصل المجيدى، المحلل السياسى اليمنى، إن إيران تدفع ثمن محاولاتها إسقاط أنظمة عربية فى لبنان والعراق وسوريا واليمن، وتعدت أهدافها التأثير على دول الخليج، ما أدى لاستنزاف مواردها المالية، التى تنفق بشكل كبير على منظمات مسلحة مثل حزب الله فى لبنان.[/rtl]
[rtl]وأضاف «المجيدى» أن الاستنزاف المالى لإيران فى حروبها بالوكالة لم يأت بعائد على الاقتصاد الإيرانى، وفشلت محاولاتها لتحسين أوضاعها الاقتصادية من خلال استثمارات فى سوريا بعد سيطرة روسيا على المشهد، كما أنها فوجئت بالوضع فى العراق بأن حقول النفط تحت وصاية دولية.[/rtl]
[rtl]الشعب الإيرانى يثور على «ولاية الفقيه» 16301173991514914589[/rtl]
[rtl]الشعب الإيرانى يثور على «ولاية الفقيه» 8423933621514914588[/rtl]

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى