يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص:رقم 8 للهرم، والدق باليد ترمز لحي الدقي.. وقاموس إشارة خاص بالشباب الروش
"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص 788
"كل لبيب بالإشارة يفهم"... فلسفة آمن بها المصريون على مر العصور حتى أنهم ابتدعوا لغة خاصة بهم تقوم على الإشارة فقط.
ربما تكون ضغوط الحياة والإيقاع السريع الذي أضحى يتحكم فينا هو السبب الذي دفع المصريين إلى اختصار الوقت واللغة واختزالها في إشارات باليد، وربما يكون ظهور تلك اللغة استمرارا لحالة "الروشنة" التي يعتنقها الشباب والذين يرون في الإشارة لغة تخصهم وحدهم وتجعلهم يتواصلون فيما بينهم بطريقة قد لا يتسوعبها الآخرون.

"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص 205
الشعب المصري أصبح يعتمد على الإشارات في كل شيء، حتى عند الإشارة لتاكسي أو الميكروباص، فعندما تريد الركوب إلى شارع الهرم عليك المشاورة برمز هرمي بيدك، ولو ميدان العتبة أو الرماية أو ميدان عبد المنعم رياض فتري أنك تشاور بيدك بشكل دائري، وعندما تريد الذهاب لمنطقة الدقي فعليك أن تشاور كأنك " تدق " بيدك..
البعض يعلق على الموضوع بطرافة معتبرا أن اختراع الريموت كونترول جلب أفكارا عديدة للمصريين، فالشعب أصبح يستسهل الأشياء بشكل واضح، والشباب يؤكدون على أن هناك رموزا تخصهم فقط، ولا سيما الأشخاص المهتمين بالراب أو أغاني الشارع.

الشباب يؤكد على أن "المشاورة" هي الفكرة الرئيسية في كل شيء، حيث إن شباب الجامعات يستخدمون الإشارات في كل شيء حتى لجذب البنات، وقال " أحمد عبد المعطي " طالب بالفرقة الثانية بجامعة عين شمس، إنه يستخدم يديه بالفعل في كل شيء، خصوصا في الإشارة للمواصلات، وهناك علامات مميزة يستخدمها السائقون، مؤكدًا أن هناك أشياء نحرك فيها اليدين بشكل تلقائي دون معرفة أسباب الحركة أو أصولها. 

"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص 206
بينما يرصد مهاب، وهو رابر مصري الحكاية قائلًا: لنا إشارات لتوقف الموسيقي، وبعضها تعبر عن الشخصية، والإشارات في الراب لغة يفهمها من يهتم بتلك الموسيقى فقط، ولكل مطرب عالمي إشارة تدل على شخصيته

"كل لبيب بالإشارة يفهم ".. الإشارة لغة ابتدعها المصريون للتواصل.. علامات مميزة لسائقي الميكروباص 207
وتقول الدكتورة سامية الساعاتي أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس، وعضو الأعلى للثقافة، إن لغة الإشارة ليست خاصة بالمصريين فقط، بل بشعوب البحر المتوسط ككل ويدل على ذلك التقارب مع دول مثل إيطاليا فهي دول تستخدم الإشارة في كل شيء.

وأضافت أن استخدام لغة الإشارة شيء غير مزعج بالمرة، ولكنها وسيلة لاختصار الوقت والزعيق، مؤكدة على أنها ظاهرة ليست بالخطيرة ولكنها تعتبر في الأساس " فروقا فردية ". 
وتقول الدكتوره سامية خضر أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس، إن ما يحدث في دول الجوار يؤثر بالسلب على الشعب المصري وذلك يدل على حالة الكآبة العامة والقلق من المستقبل، لذلك خلق الشعب أساليب أخرى كالإشارة. 
وأضافت أن الشعب حزين للغاية، ولكن ما أخرجه من حالة الحزن تلك هو التخلص من كابوس أسود يسمي الإرهاب، ونستطيع القول إن لغة الإشارة انتشرت بعد 2011
................................................................
حافلات نقل الركاب في مصر، دنيا واسعة الآفاق وراؤها خبايا وأسرار عدة لا يعلمها إلا المصريون، حتى أطلقوا عليها اسم “جمهورية الميكروباصات (حافلات نقل الركاب)”.
[rtl]هذه الجمهورية تحكمها قوانين اجتماعية صارمة، من قبيل عدم سماح سائق الحافلة للركاب بصعود سيارته، قبل أن ينتهي زميله الأقدم في القدوم إلى الموقف (مكان تجمع الحافلات)، من القيام بنفس المهمة، أو كأن يقوم السائقون دفعة واحدة برفع الأجرة كي يتكاتفوا بوجه المعترضين من الركاب.[/rtl]
[rtl]لهذه الجمهورية لغة حوار بالإشارة، خاصة بها يتداولها مواطنوها من السائقين والركاب، بأريحية شديدة بدون أي التباس أو سوء فهم.[/rtl]
[rtl]صالح عبد الله، سائق حافلة صغيرة للأجرة، على طريق المرج (شمال شرقي القاهرة)، فك لمراسلة الأناضول شفرات الإشارات التي يتبادلها مع ركابه لتحديد القبلة التي ستتجه لها سيارته، وقال إن تحريك السبابة بشكل دائري لأعلى يعني “الطريق دائري” (وهو طريق رئيسي على أطراف العاصمة يربط مناطقها المختلفة)، بينما تحريك نفس الإصبع بنفس الطريقة للأسفل يعني الذهاب إلى “ميدان لبنان” (ميدان شهير بحي المهندسين غربي القاهرة).[/rtl]
[rtl]وأضاف أن الإشارة بأربع أصابع من اليد إلى الأمام تعني الاتجاه إلى “ميدان رمسيس″ (وسط القاهرة)، بينما نفس الإشارة بنفس الأصابع الأربع إلى الأسفل تعني الذهاب إلى منطقة المرج.[/rtl]
[rtl]وأشار إلى أن “طبعا إشارات الذهاب تختلف عن إشارات العودة، لاختلاف المناطق التي سيذهب الناس إليها”.[/rtl]
[rtl]سائق آخر يدعى سعيد عبده، على طريق مدينة السادس من أكتوبر (غرب العاصمة)، قال إن السائق يشير بيده مبسوطة ثم مضمومة دون الإبهام لتعريف الراكب أنه ذاهب إلى مدينة السادس من أكتوبر، مضيفا: “نفس الإشارة داخل المدينة تعني أنه سيتوقف عند الحي المتميز (أشهر أحياء المدينة)”.[/rtl]
[rtl]وأضاف: “أما حينما نشير بالسبابة والوسطى معا على شكل رقم (7)، حينها يكون الاتجاه إلى ميدان الحصري (أشهر ميادين مدينة السادس من أكتوبر) والحي السابع من المدينة، بينما يكون لنفس هذه الإشارة معنى مختلف في حي مدينة نصر (شرقي القاهرة) إذ يستخدمها السائقون للإشارة إلى أنهم متوجهون للحي السابع بالمنطقة”.[/rtl]
[rtl]سعيد الجبري، سائق حافلة ركاب صغيرة، بمنطقة الجيزة (غرب العاصمة)، قال إن السائقين لجأوا لثقافة الإشارات، حينما ظهرت الطرق السريعة في مصر، والتي يصعب عليها أن يوقف الراكب السائق ليسأله عن قبلته، فأصبح من الأسهل على السائق أن يتبادل الإشارة مع الراكب، أثناء القيادة دون أن يضطر للتوقف.[/rtl]
[rtl]وأضاف في حديثه مع مراسلة الأناضول: “مع بداية تفكيرنا في تحديد إشارة لكل منطقة تصل لها مركباتنا عمدنا إلى أن تكون هذه الإشارة متوائمة مع طبيعة المنطقة، حتى يسهل على الركاب فهم ما تعنيه إشاراتنا، وسرعان ما استجاب الركاب للغة التواصل الجديدة، وأصبحنا نتبادلها في يسر”.[/rtl]
[rtl]وضرب الجابري، مثالا بالإشارة التي خصصها السائقون لمنطقة “الدقي” (غربي العاصمة)، وفيها يضم السائق قبضة يده ويشير للراكب وكأنه يقوم بـ”الطرق على شيء ما”، حيث تشير “الطرق” في الثقافة الشعبية لدى المصريين إلى معني “الدق”.[/rtl]
[rtl]ووفقا للجابري، فإنه يستخدم كلتا يديه لتكوين إشارة هرمية ترمز لذهابه لمنطقة الأهرامات (جنوب غربي العاصمة).[/rtl]
[rtl]مضيفا، ولأن لواء الشرطة في مصر، يقوم بتعليق نجوم على كتفه تدل على رتبته، اقتبس السائقون فكرة أن يربتوا على أكتافهم في إشارة منهم إلى الركاب بأنهم متجهون لمنطقة أرض اللواء (غرب العاصمة).[/rtl]
[rtl]خليل عباس، سائق مقطورة، قال إن لهم إشارات كالتي يستخدمها سائقو حافلات الأجرة، يبلغون بها بعضهم البعض رسائل خاصة.[/rtl]
[rtl]وأوضح قائلا، إنه حينما أصل بمركبتي لمطب صناعي، وأرى سائقا قادما من خلفي بسرعة كبيرة دون أن ينتبه لوجود المطب، أسارع بلفت انتباهه عن طريق تشغيل “انتظار السيارة”، فيبدأ السائق الآخر بدوره في خفض سرعته تفاديا للمطب.[/rtl]
[rtl]وأضاف: “إذا كان على جانبي الطريق اتجاه إجباري بأن نسير إلى اليمين أشير لمن يأتي خلفي عن طريق فلاش (ضوء صادر من السيارة) السيارة الأيمن، أما إذا كان الاتجاه الإجباري إلى اليسار فتكون إشارتي له باليسار.[/rtl]
[rtl]بينما قال حبيب عويس، سائق حافلة كبيرة، لمراسلة الأناضول، إنني عندما ألاحظ وجود رادار (الجهاز المسؤول عن مراقبة سرعة السيارات لمعاقبة متجاوزي السرعة القانونية)، أقوم بعمل فلاش (ضوء صادر من السيارة)، للسيارات المقابلة لتقليل السرعة، حتى لا يرصد الرداد مخالفتهم للسرعات المقررة.[/rtl]
[rtl]بينما أقوم بعمل ذات الإشارة إذا رأيت سيارة مضيئة أنوارها الأمامية المرتفعة في موقف لا يستدعي ذلك، لتنبيه سائقها أن أنوار سيارته مضاءة، ليقوم بإطفائها.[/rtl]
[rtl]منى عامر، طالبة بكلية التجارة جامعة عين شمس (شرقي القاهرة)، روت لمراسلة الأناضول تجربتها مع إشارات سائقي الحافلات، قائلة: “غادرت مسقط رأسي الشرقية (دلتا النيل/ شمال)، وأتيت إلى القاهرة لاستكمل دراستي في جامعة عين شمس؛ والتي يتطلب ذهابي إليها ركوب مركبة متجهة إلى منطقة العباسية (شرقي القاهرة)”.[/rtl]
[rtl]الطريف وفقا لما روته منى، أنها في اليوم الأول لها بالجامعة، فوجئت بسائق المركبة يشير لها بعلامة تعني في ثقافة المصريين “مستشفى الأمراض العقلية”، وحينما استوضحت من راكب آخر يقف منتظرا بجوارها أبلغها بأن سائقي المنطقة يلجؤون لهذه الإشارة كرمز يعني أنهم متجهون لمنطقة “العباسية”، واختاروا هذه الإشارة تحديدا كون هذه المنطقة، تضم أشهر مشفى في مصر لعلاج الأمراض العصبية والنفسية ويطلق عليها مستشفى العباسية.[/rtl]
[rtl]وأضافت وسط ابتسامة واسعة: “لم ولن تلجأ أبدا للتلويح بهذه الإشارة المضحكة، وفقا لثقافة المصريين، فقط تنتظر حتى يقوم السائق بأدائها، فتعلم أنه متجه إلى العباسية وتهم بالركوب معه”.[/rtl]
[rtl]أما صلاح أيمن، الموظف بإحدى شركات القطاع الخاص، فتجربته مع إشارات سائقي المركبات تختلف عن تجربة منى، فأيمن الذي يقطن بمدينة السادس من أكتوبر (غربي العاصمة)، منذ 15 عاما، لم يجد مشقة كبيرة في التعرف على تلك الإشارات وترجمة معانيها، “بل واستخدامها في التواصل مع السائقين بعد سؤالهم لمرة واحدة عن معنى كل إشارة”، بحسب ما قال للأناضول.[/rtl]
[rtl]وأضاف: “مع التكرار، أصبح استخدام هذه الإشارات جزءا من الروتين اليومي الذي أقوم به”.[/rtl]
[rtl]وتابع: “لفت نظري، أن السائقين لجأوا للغة إشارة بينهم، تختلف عن تلك التي يستخدمونها مع الركاب، فحينما يتعذر على السائق توفير عملة معدنية لسداد باقي الأجرة للركاب، يبدأ في الإشارة لأي سائق يمر بجواره بتحريك سبابته وإبهامه، بشكل يفهم منه الآخر أنه بحاجة إلى استبدال عملة ورقية إلى فئات أصغر من العملة معدنية”.[/rtl]
[rtl]بدوره، قال أحمد عبدالله أستاذ الطب النفسي بجامعة الزقازيق (دلتا النيل/ شمال)، إنه “في ثقافة الشعب المصري يعود ابتكار هذه اللغة، للتعبير عن طرافة المصريين وخفة ظلهم، وسرعة بديهتهم”، مضيفا: “هم ليسوا بحاجة إلى الكلمات، ولكن تكفيهم إشارات بسيطة لفهم كل ما يراد قوله”.[/rtl]
[rtl]وفي حديث للأناضول، عبر الهاتف، لفت عبد الله إلى أن “الشعوب التي تميل للاتصال الشخصي هي التي تلجأ لثقافة الإشارات، فالمصريون بدلا من أن يفكروا في تعليق لافتات على الحافلات، توضح وجهتها، فكروا في ابتكار إشارات تسهل عليهم التواصل الشخصي مع السائق الذي يأتي بمركبته مهرولا على الطرق السريعة، ولا يستطيع التوقف ليبلغ كل راكب عن وجهته”.[/rtl]
[rtl]وأضاف: “هناك الكثير من الأبحاث العلمية التي عكفت على دراسة ما يعرف بلغة السيم (الإشارة)، التي يصطلح الناس على معانيها وتداولوها فيما بينهم”.[/rtl]
ورغم أن الأجهزة التنفيذية لمشروعات النقل الجماعي (التابعة للمحافظات)، تلزم سائقي حافلات نقل الركاب بتركيب ملصق على كل سيارة مبين به التعريقة الرسمية المحددة وخط السير، غير أن السائقين يعتمدون التعامل بهذه الإشارات، إلى جانب وضع الملصقات، وفقاً للمتعارف عليه مع الزبائن في جمهوريتهم المفترضة، لاسيما أن معظم هذه الحافلات تكون على طريق سريع وهو ما يدفعهم إلى التفاعل مع الزبائن بتلك الإشارات
ازاى تشاور للميكروباص فى القاهرة
https://www.youtube.com/watch?v=8ij6oCA9JKM

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى