يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

والد الشهيد «الدرة»: سندعو إلى انتفاضة ثالثة.. و«شبعنا من الشجب والإدانة»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

أكد جمال الدرة، والد الشهيد الفلسطينى محمد الدرة، الذى استُشهد على يد قوات الاحتلال الإسرائيلى فى الانتفاضة الثانية عام 2000، أن قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل تحدٍّ صارخ للحقوق التاريخية والدينية للشعب الفلسطينى، وانتهاك للأعراف والمواثيق.
ما تعقيبك على قرار الرئيس الأمريكى باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل؟
- إعطاء من لا يملك لمن لا يستحق، وما أشبه اليوم بالبارحة، فإعلان «ترامب» لا يختلف عن وعد «بلفور»، كلاهما أعطى ما لا يملكاه إلى من لا يستحقه، والقرار الأمريكى بالاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيونى، ونقل سفارتها إليها، ما هو إلا تحدٍّ صارخ للحقوق التاريخية والدينية لشعبنا الفلسطينى والعربى والإسلامى، وانتهاك للأعراف والمواثيق والاتفاقيات الدولية. وللأسف نقول إن هذا القرار الأمريكى الأسود سببه ضعف الدول العربية والإسلامية، بسبب الأوضاع الدائرة فيها حالياً، لكن الفلسطينيين لن يسكتوا، وسندعو إلى انتفاضة عارمة فى كل فلسطين رفضاً للقرار.
«جمال»: مصر أول دولة أعلنت رفضها قرار «ترامب»
هل تتوقع إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثة تكون على مستوى الأولى والثانية؟
- نعم أتوقع ذلك، لأن القرار الأمريكى هو أسوأ ما يمكن أن يحدث، ليس هناك ما هو أسوأ من ذلك، ففيما ننتظر؟ وشعوب العالم كلها تتعاطف مع قضيتنا، لكن الاحتلال الغاشم وأمريكا التى ترعاه وتسانده لا يقيمون حساباً لأحد، ويتصرّفون ببلطجة دولية، لأنهم لا يشعرون بأن هناك من يستطيع أن يردعهم أو يردهم عن أفعالهم، وللأسف المجتمع الدولى أخرس وأعمى وتحرّكه أمريكا.
كمواطن فلسطينى، بمَ تناشد الدول العربية والإسلامية الآن؟
- أناشد الدول العربية والإسلامية اتخاذ مواقف فعّالة وحاسمة، فمثلاً تُخفّض أو تقطع علاقاتها مع أمريكا وتغلق سفاراتها، كنوع من أنواع التضامن العربى مع الشعب الفلسطينى الذى يرفض التخلى عن القدس مهما كلفه هذا، أما الإدانات والشجب دون فعل واضح وملموس، فلن يكون له تأثير، «شبعنا من الإدانة والشجب»، ونريد مواقف واضحة وقوية ومخلصة وفعالة.
ألا ترى أن الأحداث التى شهدتها البلدان العربية خلال السنوات السبع الأخيرة أضعفت قدرتها على اتخاذ رد فعل قوى مساند للفلسطينيين؟
- بالطبع، غالبية البلاد العربية تعانى من ظروف صعبة للغاية، وصراعات ونزاعات، وبالتالى لا تفكر فى أمور أخرى، وعقب الاقتحامات الأخيرة لساحات المسجد الأقصى لم يكن هناك أى حراك بين الشعوب العربية كرد فعل لما حدث، لأن المشكلة أن غالبية الدول العربية تعانى حروباً ودماراً. وقد استطاع الكيان الصهيونى أن يزرع نزاعاً «عربياً - عربياً» داخل بلادنا لتفتيتها، وبدأ مخطط استهداف الجيوش العربية ليسقط جيش وراء الآخر، وكانت البداية من العراق بالغزو الأمريكى 2003، ونجح مخطط إسرائيل فى القضاء على الجيش العراقى، أما جيش سوريا فيعيش أوقاتاً عصيبة جداً، وهو ما دفع وزيرة العدل الإسرائيلية إلى التصريح منذ فترة بضرورة ضم الجولان رسمياً إلى إسرائيل، وأيضاً كلنا نرى ما يحدث فى اليمن وليبيا، فغالبية الدول العربية تعانى من الإرهاب والتدمير والحرب، بداية من العراق وسوريا واليمن وليبيا، ومصر أيضاً تخوض معركة كبيرة ضد الإرهاب لكنها تستطيع الصمود والنصر على تلك الجماعات ومساندة أشقائها.
وكيف ترى موقف مصر من القضية الفلسطينية؟
- نشكر مصر، ونُقدّر استمرار دورها ورعايتها للقضية، وهو ما تمثل مؤخراً فى رعاية المصالحة بين الفصائل الفلسطينية لإنهاء الانقسام، ووحدة الموقف الفلسطينى بما يخدم قضيتنا، ومصر هى الأم، لا نقول غير ذلك، ومن دونها لن تكون هناك أمة عربية، وموقف مصر وشعبها مشرف جداً من القضية الفلسطينية، فالجندى المصرى هو خير أجناد الأرض، وأتمنى أن تتعافى مصر وتُكمل نهوضها، وأن يعم الأمن والأمان بها، حتى تتمكن جميع دولنا العربية والإسلامية من استعادة عافيتها، وأنا واثق من أن مصر قادرة على الانتصار على الإرهاب، وأن تستنهض قواها وتقف وراء قضايا أشقائها العرب.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى