الرئيسية
أحيانًا يمر على الشخص فترات تقل فيها رغبته في العمل ويشعر بالملل تجاه وظيفته، وتنتابه حالة من الطاقة السلبية وقلة النشاط لا يعرف كيف يتغلب عليها.
ويُقدم مصطفى خليفة، استشاري تطوير الأعمال، خطوات لتجديد رغبتك في العمل وتزويد نشاطك وكيفية تحفيز نفسك.
- أولاً:
"لازم نبقى عارفين إن أسباب التحفيز ممكن تكون داخلية وممكن تكون خارجية، بس الحقيقة الاتنين مرتبطين ببعض لأن ممكن حافز خارجي ميأثرش فيا، وممكن حاجة بسيطة تشجعني وتحفزني، لأنه ببساطة الموضوع مرتبط بحاجة اسمها التوقعات أو expectations ودي لازم نديرها بشكل صحيح".
"لو متوقع مثلاً إنك تاخد 100 جنيه وخدت 200، هتفرح، لكن لو متوقع تاخد 500 جنيه واخدت 200 هتزعل، ولو متوقع تنجح وتجيب جيد وجبت جيد جدًا هتفرح، لكن لو متوقع تجيب إمتياز وجبت جيد جدًا هتزعل وهكذا، مع إن اللي حصل هو هو لكن توقعك خلاك تستقبل النتيجة بشكل مختلف، واللي ممكن يتسبب في تشجيع أو إحباط، فلازم أني أسيطر على توقعاتي ومرفعهاش أوي، بحيث إن اللي يحصل مايتسببش في إحباط وأفضل دايمًا متحفز وسعيد".
- ثانيًا:
"المحفزات الخارجية ممكن تبقى تكريم، تقدير، كلمة طيبة، تشجيع، وخصوصًا لو من شخص بتحترمه وبتقدره، مكافأه، أو ترقية، وزي ما اتفقنا لازم أدير توقعاتي بشكل صحيح عشان أي محفز خارجي يسعدني فعلاً ويشجعني بدل مايتسبب في إحباط".
- ثالثًا:
"المحفزات الداخلية لازم نعرف إننا نملك حاجات كتير ممكن نحفز نفسنا بيها، زي إني أحدد أهداف لنفسي وأحط مكافأه لنفسي لو حققتها، وممكن أربط سعادتي بتحقيقي لشغل معين أو إنجاز معين، فيبقى هنا ربطت أسباب سعادتي في حاجات في إيدي مش مستنيها من بره".
"أوقات كتير من المفيد تخيل الصورة النهائية عشان اتشجع لتحقيقها وتحمل التعب، مثلاً اتخيل نفسي وأنا بتكرم أو بترقى أو بيتقال اسمي في مناسبة أو تتعلق صورتي، وممكن أتخيل الصورة السيئة إني أفشل مثلاً، وده يساعدني أني مقصرش، التخيل بيشجع الإنسان أنه يشتغل ويتحمل أكتر بكتير لأنك شايف نتيجه عملك سواء بالسلب أو الإيجاب.
"التحفيز المستمر وخصوصًا لما يكون داخلي هو اللي بيعمل الفرق بين أداء متميز وفيه إبداع وبين أداء ضعيف أو سئ، لأنك مش ممكن تجود وتحسن في عملك وتبدع فيه غير وأنت سعيد ومتحفز لإنجاز الشغل".
ويُقدم مصطفى خليفة، استشاري تطوير الأعمال، خطوات لتجديد رغبتك في العمل وتزويد نشاطك وكيفية تحفيز نفسك.
- أولاً:
"لازم نبقى عارفين إن أسباب التحفيز ممكن تكون داخلية وممكن تكون خارجية، بس الحقيقة الاتنين مرتبطين ببعض لأن ممكن حافز خارجي ميأثرش فيا، وممكن حاجة بسيطة تشجعني وتحفزني، لأنه ببساطة الموضوع مرتبط بحاجة اسمها التوقعات أو expectations ودي لازم نديرها بشكل صحيح".
"لو متوقع مثلاً إنك تاخد 100 جنيه وخدت 200، هتفرح، لكن لو متوقع تاخد 500 جنيه واخدت 200 هتزعل، ولو متوقع تنجح وتجيب جيد وجبت جيد جدًا هتفرح، لكن لو متوقع تجيب إمتياز وجبت جيد جدًا هتزعل وهكذا، مع إن اللي حصل هو هو لكن توقعك خلاك تستقبل النتيجة بشكل مختلف، واللي ممكن يتسبب في تشجيع أو إحباط، فلازم أني أسيطر على توقعاتي ومرفعهاش أوي، بحيث إن اللي يحصل مايتسببش في إحباط وأفضل دايمًا متحفز وسعيد".
- ثانيًا:
"المحفزات الخارجية ممكن تبقى تكريم، تقدير، كلمة طيبة، تشجيع، وخصوصًا لو من شخص بتحترمه وبتقدره، مكافأه، أو ترقية، وزي ما اتفقنا لازم أدير توقعاتي بشكل صحيح عشان أي محفز خارجي يسعدني فعلاً ويشجعني بدل مايتسبب في إحباط".
- ثالثًا:
"المحفزات الداخلية لازم نعرف إننا نملك حاجات كتير ممكن نحفز نفسنا بيها، زي إني أحدد أهداف لنفسي وأحط مكافأه لنفسي لو حققتها، وممكن أربط سعادتي بتحقيقي لشغل معين أو إنجاز معين، فيبقى هنا ربطت أسباب سعادتي في حاجات في إيدي مش مستنيها من بره".
"أوقات كتير من المفيد تخيل الصورة النهائية عشان اتشجع لتحقيقها وتحمل التعب، مثلاً اتخيل نفسي وأنا بتكرم أو بترقى أو بيتقال اسمي في مناسبة أو تتعلق صورتي، وممكن أتخيل الصورة السيئة إني أفشل مثلاً، وده يساعدني أني مقصرش، التخيل بيشجع الإنسان أنه يشتغل ويتحمل أكتر بكتير لأنك شايف نتيجه عملك سواء بالسلب أو الإيجاب.
"التحفيز المستمر وخصوصًا لما يكون داخلي هو اللي بيعمل الفرق بين أداء متميز وفيه إبداع وبين أداء ضعيف أو سئ، لأنك مش ممكن تجود وتحسن في عملك وتبدع فيه غير وأنت سعيد ومتحفز لإنجاز الشغل".
الجمعة فبراير 16, 2024 4:12 am من طرف