تنطلق فى الفترة من 4 نوفمبر إلى 11 نوفمبر الدورة 28 من مهرجان قرطاج السينمائى الدولى فى تونس، وهو المهرجان السينمائى الذى تأسس سنة 1966، وكان يطلق كل عامين، ولكن من بعد الثورة تحول هذا المهرجان لسنوى يقام كل عام، ويحتوى البرنامج الرسمى لأيام قرطاج السينمائية على المسابقة الرسمية، وأهم جوائزها التانيت الذهبى، وعلى قسم للبانوراما مفتوح للأفلام العربية والأفريقية، وأقسام أخرى منها «القسم الدولى»، وهو مفتوح لأحدث الأفلام الضخمة مهما كان مصدرها، وقسم «تكريم» لسينما إحدى الدول المشاركة أو لإحدى الشخصيات السينمائية الشهيرة، وهناك أيضًا «ورشة المشاريع»، وترمى إلى تنمية مشاريع الأفلام الأفريقية والعربية بتمكينها من «دعم للسيناريو»، وقسم مسابقة فيديو للأشرطة الطويلة والقصيرة، مع المحافظة على الطابع الأفريقى والعربى.
تنقسم المسابقة الرسمية فى المهرجان إلى: الأفلام الطويلة الروائية – الأفلام القصيرة الروائية – الأفلام الطويلة الوثائقية – الأفلام القصيرة الوثائقية.
وهناك مشاركات عديدة هذا العام من مصر والعديد من الدول، ونستعرض لكم الأفلام المشاركة فى فئة الأفلام الروائية الطويلة:
قصة الفيلم: فى الجزائر اليوم، ثلاث حكايات، لثلاثة أجيال. مراد، الباعث العقارى المطلق، أحس أنه فقد سيطرته على كل شىء فى حياته. أمَّا الشابة عائشة، فهى فى حيرة من أمرها، بين حبها لجليل وأملها فى مستقبل واعد. فى حين، أطبق الماضى فجأة على طبيب الأعصاب دحمان مباشرة قبل دخوله القفص الذهبى.
قصة الفيلم: انضم كسولانى عامل فى مصنع يعيش وحيدًا إلى أفراد عشيرته فى الجبال الواقعة فى منطقة الرأس الشرقى ليدرب مجموعة من المراهقين، يطلعهم على مبادئ الرجولة وإذا بأحد النابهين فى المدينة يكشف سره الدفين، فتبدأ حياته كلها فى الانكشاف.
قصة الفيلم: عندما أدرك الأب الفقير أن ابنه «عدى»، الطفل ذا الثلاثة عشر ربيعًا لم يعد يمتثل لأوامره، قرر أن يتركه فى العطلة الصيفية فى كفالة عمه أمادو.
قصة الفيلم: كان نبأ وفاة مايكل جاكسون فى 25 من شهر جوان/يونيو 2009 مثل العاصفة التى أثرت فى العديد من الناس، وخاصةً منهم الشيخ المسلم الذى كان يُكنى بـ«جاكسون» منذ أيام الدراسة. فما الذى يجمع بين داعية مسلم وملك البوب؟
قصة الفيلم: بعد أن تفاقمت تجاوزات الشرطى، قرر المسئولون الساخطون عليه إرساله إلى الجسر حيث يقطن سكان حَيَّيْن مُتعاديين ليقضى هناك يوما كاملا ويحمى الموكب الملكى المفترض عند مروره بهذه المنطقة.
قصة الفيلم: قصة وقعت أحداثها فى بلاد تسمى الدولة الحرة، تتعلق بثلاث نساء وجدن أنفسهن مع رجلٍ محكوم عليه بالإعدام. قدمت الأولى من أوروبا لتساند المحكوم عليه، والثانية وهى زوجة المحكوم عليه تدير مطعمًا قرب السجن، أمَّا المرأة الثالثة فتدرس الفرنسية بالسجن.
قصة الفيلم: فيليسيتى امرأة تتصف بعزة النفس تعيش حرة وتعمل مغنية فى ملهى ليلى بكينشاسا. تغير نمط حياتها عندما تعرض ابنها ذو الأربعة عشر ربيعًا إلى حادث مرور على متن دراجته النارية. تنطلق فيليسيتى فى سعى محموم عبر شوارع العاصمة كينشاسا التى تعج حيوية فى عالم الموسيقى والأحلام آملةً فى إنقاذ وحيدها. فى هذا الخضم تلتقى بتابو.
قصة الفيلم: فى أحد أحياء بيروت، تحصل مشادة بين طونى، وهو مسيحى لبنانى، وياسر، وهو لاجئ فلسطينى، وتأخذ الشتيمة أبعادًا أكبر من حجمها، ما يقود الرجلين إلى مواجهة فى المحكمة. وفيما تنكأ وقائع المحاكمة جراح الرجلين وتكشف الصدمات التى تعرضا لها، يؤدى التضخيم الإعلامى للقضية إلى وضع لبنان على شفير انفجار اجتماعى، ما يدفع بطونى وياسر إلى إعادة النظر فى أفكارهما المسبقة ومسيرة حياتهما.
قصة الفيلم: فيلم سورى يروى قصة خيالية تستند لواقع الحرب لمجموعة من الشخصيات تعيش أزمة حمص القديمة خلال الفترة ما بين فبراير ومايو 2014. يوسف وهدى يحاولان النجاة وخلق الحياة وسط الموت والدمار، برفقة طفلين وعدّة شخصيات، وتنطلق عبر الزمان والجغرافيا لرواية الأحداث السوريّة وفق مستويات متعدّدة، تحتفى بالأمل والحياة والحب.
قصة الفيلم: رحلة قطار خطيرة جدًّا عبر موزمبيق، التى مزقتها الحرب. الركاب المدنيون يتعرضون للمضايقات من قبل قوات من الجنود غير المنضبطين على متنها، لمحاربة جيش المتمردين فى الأَحْراش.
قصة الفيلم: فى سهرة جامعية تقع مريم الطالبة الشابة تحت جاذبية يوسف. بعد سويعات من لقائهما يحدث ما لا يُحمد عقباه. رغم وقع الصدمة، تقرر مريم أن تتشبث بحقها فى القصاص لكرامتها المهدورة عن طريق القانون. ولكن كيف الخلاص والجلاد هو نفسه المنقذ؟
قصة الفيلم: يتتبع الفيلم حياة مصطفى لمدة 24 ساعة وهو تونسى عادى يعيش تحت سيطرة عبثية النظام. عشية أول انتخابات رئاسية حرة وحاسمة للديمقراطية التونسية الشابة، تضطرب علاقة مصطفى مع ابنه المراهق وزوجته التى تلومه على فقدانه الطموح وشخصيته الانهزامية.
تنقسم المسابقة الرسمية فى المهرجان إلى: الأفلام الطويلة الروائية – الأفلام القصيرة الروائية – الأفلام الطويلة الوثائقية – الأفلام القصيرة الوثائقية.
وهناك مشاركات عديدة هذا العام من مصر والعديد من الدول، ونستعرض لكم الأفلام المشاركة فى فئة الأفلام الروائية الطويلة:
1– فى انتظار عودة الخطاطيف (الجزائر)
قصة الفيلم: فى الجزائر اليوم، ثلاث حكايات، لثلاثة أجيال. مراد، الباعث العقارى المطلق، أحس أنه فقد سيطرته على كل شىء فى حياته. أمَّا الشابة عائشة، فهى فى حيرة من أمرها، بين حبها لجليل وأملها فى مستقبل واعد. فى حين، أطبق الماضى فجأة على طبيب الأعصاب دحمان مباشرة قبل دخوله القفص الذهبى.
2– المتعلمون (جنوب أفريقيا)
قصة الفيلم: انضم كسولانى عامل فى مصنع يعيش وحيدًا إلى أفراد عشيرته فى الجبال الواقعة فى منطقة الرأس الشرقى ليدرب مجموعة من المراهقين، يطلعهم على مبادئ الرجولة وإذا بأحد النابهين فى المدينة يكشف سره الدفين، فتبدأ حياته كلها فى الانكشاف.
3– ولاى (بوركينا فاسو)
قصة الفيلم: عندما أدرك الأب الفقير أن ابنه «عدى»، الطفل ذا الثلاثة عشر ربيعًا لم يعد يمتثل لأوامره، قرر أن يتركه فى العطلة الصيفية فى كفالة عمه أمادو.
4– شيخ جاكسون (مصر)
قصة الفيلم: كان نبأ وفاة مايكل جاكسون فى 25 من شهر جوان/يونيو 2009 مثل العاصفة التى أثرت فى العديد من الناس، وخاصةً منهم الشيخ المسلم الذى كان يُكنى بـ«جاكسون» منذ أيام الدراسة. فما الذى يجمع بين داعية مسلم وملك البوب؟
5– ضربة فى الرأس (المغرب)
قصة الفيلم: بعد أن تفاقمت تجاوزات الشرطى، قرر المسئولون الساخطون عليه إرساله إلى الجسر حيث يقطن سكان حَيَّيْن مُتعاديين ليقضى هناك يوما كاملا ويحمى الموكب الملكى المفترض عند مروره بهذه المنطقة.
6– الأسلحة الخارقة (الكاميرون)
قصة الفيلم: قصة وقعت أحداثها فى بلاد تسمى الدولة الحرة، تتعلق بثلاث نساء وجدن أنفسهن مع رجلٍ محكوم عليه بالإعدام. قدمت الأولى من أوروبا لتساند المحكوم عليه، والثانية وهى زوجة المحكوم عليه تدير مطعمًا قرب السجن، أمَّا المرأة الثالثة فتدرس الفرنسية بالسجن.
7– فيليسيتى (السنغال)
قصة الفيلم: فيليسيتى امرأة تتصف بعزة النفس تعيش حرة وتعمل مغنية فى ملهى ليلى بكينشاسا. تغير نمط حياتها عندما تعرض ابنها ذو الأربعة عشر ربيعًا إلى حادث مرور على متن دراجته النارية. تنطلق فيليسيتى فى سعى محموم عبر شوارع العاصمة كينشاسا التى تعج حيوية فى عالم الموسيقى والأحلام آملةً فى إنقاذ وحيدها. فى هذا الخضم تلتقى بتابو.
8– وليلى (المغرب)
قصة الفيلم: يعمل عبدالقادر حارسًا، أمَّا مليكة فهى معينة منزلية. تزوج عبدالقادر ومليكة مؤخرًا بعد قصة حب، وهما رغم الصعوبات المادية، يحلمان بتوفير سكن يضمهما ليعيشا معا حبيبين سعيدين. يتعرض عبدالقادر ذات يوم إلى الإهانة فى حادثة عنيفة للغاية، تجعل مصيره مضطربًا مجهولاً.9 – قضية رقم 23 (لبنان)
قصة الفيلم: فى أحد أحياء بيروت، تحصل مشادة بين طونى، وهو مسيحى لبنانى، وياسر، وهو لاجئ فلسطينى، وتأخذ الشتيمة أبعادًا أكبر من حجمها، ما يقود الرجلين إلى مواجهة فى المحكمة. وفيما تنكأ وقائع المحاكمة جراح الرجلين وتكشف الصدمات التى تعرضا لها، يؤدى التضخيم الإعلامى للقضية إلى وضع لبنان على شفير انفجار اجتماعى، ما يدفع بطونى وياسر إلى إعادة النظر فى أفكارهما المسبقة ومسيرة حياتهما.
10– مطر حمص (سوريا)
قصة الفيلم: فيلم سورى يروى قصة خيالية تستند لواقع الحرب لمجموعة من الشخصيات تعيش أزمة حمص القديمة خلال الفترة ما بين فبراير ومايو 2014. يوسف وهدى يحاولان النجاة وخلق الحياة وسط الموت والدمار، برفقة طفلين وعدّة شخصيات، وتنطلق عبر الزمان والجغرافيا لرواية الأحداث السوريّة وفق مستويات متعدّدة، تحتفى بالأمل والحياة والحب.
11– قطار الملح والسكر (موزمبيق)
قصة الفيلم: رحلة قطار خطيرة جدًّا عبر موزمبيق، التى مزقتها الحرب. الركاب المدنيون يتعرضون للمضايقات من قبل قوات من الجنود غير المنضبطين على متنها، لمحاربة جيش المتمردين فى الأَحْراش.
12– على كف عفريت (تونس)
قصة الفيلم: فى سهرة جامعية تقع مريم الطالبة الشابة تحت جاذبية يوسف. بعد سويعات من لقائهما يحدث ما لا يُحمد عقباه. رغم وقع الصدمة، تقرر مريم أن تتشبث بحقها فى القصاص لكرامتها المهدورة عن طريق القانون. ولكن كيف الخلاص والجلاد هو نفسه المنقذ؟
13– مصطفى زاد (تونس)
قصة الفيلم: يتتبع الفيلم حياة مصطفى لمدة 24 ساعة وهو تونسى عادى يعيش تحت سيطرة عبثية النظام. عشية أول انتخابات رئاسية حرة وحاسمة للديمقراطية التونسية الشابة، تضطرب علاقة مصطفى مع ابنه المراهق وزوجته التى تلومه على فقدانه الطموح وشخصيته الانهزامية.