يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

خطة الثأر: 4 مديريات أمن تحاصر مواقع اشتباكات الواحات والتنسيق مع الاستخبارات الليبية لتحديد مواقع الإرهابيين

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

خطة الثأر: 4 مديريات أمن تحاصر مواقع اشتباكات الواحات والتنسيق مع الاستخبارات الليبية لتحديد مواقع الإرهابيين

قالت مصادر مطلعة على التحقيقات فى حادث الواحات الإرهابى، الذى وقع مساء الجمعة الماضى، واستشهد خلاله 16 ضابطاً ومجنداً، فى هجوم عناصر إرهابية على مأمورية أمنية بمنطقة الكيلو 135 بالواحات البحرية، إن «الأرجح أن منفذى الحادث من العناصر الإرهابية التابعين لمجموعات الإرهابى الهارب هشام عشماوى، لأن طريقة التنفيذ ونوعية الأسلحة المستخدمة فى التعامل مع قوات الأمن تشير إلى انتمائهم لمجموعات إرهابية تابعة لعشماوى»، مستبعدة أن يكون عناصر من تنظيم حسم الإرهابى وراء تنفيذ الحادث، لأن أعضاء «حسم» ينفذون عملياتهم الإرهابية بطريقة مختلفة وفقاً للحوادث السابقة التى ثبت ارتكاب أعضاء التنظيم لها، أما مجموعات «هشام عشماوى» فإنها تستخدم أسلحة ثقيلة وقذائف هاون وهى الأسلحة التى تشير المعلومات إلى استخدامها فى حادث الواحات الإرهابى للتعامل مع قوات الأمن.
تحقيقات الحادث تشير إلى تورط مجموعة هشام عشماوى.. واتصالات مع مشايخ البدو لجمع المعلومات
ويعد هشام عشماوى، أحد أبرز المطلوبين لدى جهات التحقيق المصرية، باتهامات تتعلق بتأسيس وقيادة مجموعات إرهابية تنتهج تنفيذ عمليات عنف وإرهاب ضد مؤسسات الدولة وقوات الشرطة والجيش بها، وورد اسمه فى قائمة المتهمين ضمن قضية تنظيم أنصار بيت المقدس، وكان رقمه فى قرار الاتهام الذى أعدته جهات التحقيق لمحاكمة المتهمين «9» بعد مجموعة القيادات توفيق فريج ومحمد على عفيفى ومحمد بكرى وآخرين.
وقالت النيابة العامة فى أوراق القضية إن هشام عشماوى «يستخدم اسمين حركيين له بين أعضاء التنظيم هما «شريف» و«أبو مهند»، وأنه مسئول التدريب العسكرى لأعضاء التنظيم الذى يعمل على تغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة، بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة فى تنفيذ أغراضها».
وأضافت المصادر: «قوات الأمن التى تعرضت للهجوم فى حادث الواحات الإرهابى كان معها دليل مدنى يساعد القوات فى التحرك عبر الطرق والدروب الصحراوية، وقتل فى أحداث الهجوم على القوات ونقل جثمانه إلى مستشفى الشرطة بين جثامين الضحايا، وقامت النيابة العامة بمناظرة جثمانه وقررت تشريحه لتحديد سبب وفاته وطريقة وقوعها قبل التصريح بدفنه وتسليم جثمانه لأسرته»، ولفتت المصادر إلى أن «عامل المفاجأة كان له أثر كبير فى سير المواجهات بين العناصر الإرهابية وقوات الأمن، حيث باغتت العناصر الإرهابية قوات الأمن بالهجوم بأسلحة ثقيلة «هاون وآر بى جى» فى منطقة كان الإرهابيون مستعدين فيها جيداً ويتخذون مواقعهم فى مناطق مرتفعة عن الأرض بحيث كان مستوى وجود العناصر الإرهابية من الأرض أعلى من مستوى مرور قوات الأمن».
وأشارت المصادر إلى أنه «لا يوجد شهداء آخرون بخلاف الشهداء الستة عشر الذين أعلن عنهم من قبل وزارة الداخلية وهم من أخطرت النيابة العامة بالعثور على جثامينهم لاتخاذ إجراءاتها القانونية بالإضافة لضابط آخر كان من بين القوات ومفقود حتى الآن»، وأكدت التحقيقات أن أجهزة سيادية أجرت اتصالات مكثفة مع أجهزة الاستخبارات الليبية خلال الساعات الماضية للتنسيق المعلوماتى بشأن الجماعات والتنظيمات الإرهابية التى تستوطن الشريط الحدودى مع مصر لبدء وضع خطة شاملة للقضاء عليها حيث إن تلك المناطق تعد من أهم نقاط انطلاق العناصر الإرهابية إلى داخل مصر عبر الحدود الغربية، ما يساهم فى ضبط منفذى حادث الواحات.
تمشيط كافة الوديان والمناطق الجبلية.. ومصادر: مقتل دليل بدوى يساعد القوات فى الصحراء.. ووزير الداخلية: أمن الوطن أمانة فى أعناقنا
وقالت مصادر أمنية إنه تم أيضاً التباحث والحصول على معلومات بشأن دروب وممرات التهريب والعبور من الجانب الليبى إلى داخل مصر، والتى تستغلها الجماعات الإرهابية فى تهريب عناصرها وأسلحتها ومركباتها إلى داخل البلاد، كما تم إجراء اتصالات مكثفة مع مشايخ قبائل فى الصحراء الغربية للمساهمة فى وضع خريطة كاملة للأوكار التى تستوطنها الجماعات الإرهابية والحصول على أى معلومات من الممكن أن تقود لضبط الجناة، لافتة إلى أن القوات حققت نتائج طيبة وجيدة سوف تقود للثأر وضبط المتهمين خلال الأيام المقبلة.
وأوضحت المصادر أن اللواء مجدى عبدالغفار، وزير الداخلية، يتابع خطة الثأر للشهداء بنفسه حيث شكل فريقاً أمنياً من مساعديه للأمن الوطنى والأمن العام والجيزة والأمن المركزى ومديريات أمن الفيوم وبنى سويف والوادى الجديد، لملاحقة الجناة وتمشيط المناطق الصحراوية فى الظهير الصحراوى لتلك المحافظات. فى الوقت نفسه، لا تزال قوات الأمن تسابق الزمن للبحث عن الضابط المفقود، النقيب محمد الحايس، معاون مباحث أكتوبر، الذى تحرك مع المأمورية لضبط الإرهابيين، ولم يتم العثور عليه حتى الآن، بعدما استعانت القوات بطائرة ونقلت الشهداء والمصابين إلى مستشفى الشرطة بمدينة نصر والعجوزة.
وتواصل قوات أمن الجيزة، بالتنسيق مع قطاع الأمن الوطنى والأمن العام، والعمليات الخاصة، ومديريتى الفيوم والمنيا، جهودها لضبط الإرهابيين الهاربين من معركة الواحات البحرية. وتابعت المصادر أن وزير الداخلية يباشر التحقيقات الجارية أيضاً بشأن المأمورية وكيفية الإعداد لها والتحريات التى تم بناءً عليها التحرك لضبط المتهمين وكيفية تسليح القوات. وعلى المستوى الميدانى، تقوم حالياً قوات ضخمة من الأمن المركزى والأمن الوطنى وأمن الجيزة والفيوم وبنى سويف والمنيا بحصار موقع الاشتباكات والمناطق المحيطة، وتم تقسيم تلك المناطق لقطاعات لتمشيط كل منها على حدة كما تباشر فرق من الاستطلاع والتحريات مهام جمع المعلومات عن العناصر الهاربة قبل تنفيذ حملة مداهمات شاملة وواسعة النطاق.
وقام اللواء مجدى عبدالغفار بزيارة المصابين من رجال الشرطة واطمأن على حالتهم الصحية ووجه الرعاية الطبية المقدمة لهم بتوفير كافة الإمكانيات اللازمة للعلاج، معرباً عن خالص تمنياته لهم بالشفاء العاجل. وأكد وزير الداخلية عن اعتزاز كافة أبناء الوطن بما يقدمه رجال الشرطة من تضحيات من أجل الحفاظ على أمن الوطن واستقراره. وأن وزارة الداخلية تدرك إدراكاً كاملاً حجم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة، موضحاً أن الحرب على الإرهاب ليست بالهينة. وما قدمه شهداء ومصابو الشرطة من تضحيات نابعة من يقين راسخ بسمو رسالة الأمن وقدر التضحية لأجل الوطن، وأن رسالة جهاز الشرطة النبيلة أمانة فى عنق رجالها الذين عاهدوا الله على تحمل المسئولية لتحقيق الأمن والاستقرار.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى