محمد صلاح قد لا يكون الأفضل لكنه الأكثر عشقاً..اكتساح تصويت "يويفا" في وجود "مثلث الرعب" له دلالات..المصريون يعتبرون دعمه "واجب قومي"..دخوله القائمة على حساب 448 لاعب لم يكن بالتصويت..وأرقامه ترد على المشككين
مرة أخرى يتم إختيار محمد صلاح نجم منتخبنا الوطني ونادي ليفربول الإنجليزي أفضل لاعب في جولة دوري الأبطال الأوروبي، متفوقاً على أساطير الكرة في عصرنا الحالي منهم ميسي ورونالدو ونيمار وهازارد وكبار رضوا بالهزيمة أمام فرعون مصر الصغير.
الاختيار بدأ يلفت نظر متابعي الكرة ليس في مصر فقط، لكن حول العالم، وبدأت التغريدات على حساب الاتحاد الأوروبي، فهل محمد صلاح أفضل من ميسي ورونالدو ونيمار؟! ولماذا يفوز بفارق كبير جداً عنهم وكأنه لا يجب أن نقارنهم به من الأساس؟!.
أحد المشجعين الغاضبين من فوز صلاح
الإجابة أن صلاح قد لا يكون الأفضل فنياً طبعاً مقارنة بالثلاثي المرعب، لكنه على الأقل الأكثر حباً بين جماهيره، فمشجعي الساحرة المستديرة في مصر يعتبرون مساندة محمد صلاح واجب قومي، ويتبارون في دعمه ومساندته، كنوع من رد الجميل له وهو من أسعدهم كثيراً بأهدافه وإخلاصه لمنتخب بلاده، ما جعله يتوج ملكاً داخل قلوب المصريين، بجانب دعم جماهير ليفربول التي تعتبر الأكثر في إنجلترا وفقاً للإحصائيات الأخيرة، وهم ساهموا في التصويت، لكن الغزو المصري حسمها بالتأكيد.
الواقع أن صلاح حقق لقب الأفضل في دوري الأبطال في جولتين من الجولات الثلاثة التي لعبت من البطولة الأشهر والأفضل في أوروبا، وهو إنجاز كبير في ظل مشاركة كبار أوروبا بترسانة النجوم التي يضمها كل نادٍ، والأكثر من ذلك أن صلاح لم يتفوق بنسبه ضئيله، لكنه حصد أكثر من 50% من نسبة التصويت مقابل أقل من نصف نسبة التصويت لجميع اللاعبين المرشحين لمنافسته.
صلاح تفوق في وجود مثلث الرعب
قيمة رونالدو وميسي ونيمار وغيرهم بالطبع أعلى فنياً من محمد صلاح، الذي يتطور كثيراً، لكن صلاح يحسب له أنه يتم إختياره للدخول في المنافسه من الأساس، وهو أمر ليس للمصريين أي دخل فيه، ففي الجولة الثانية لم يتم إختيار صلاح للدخول في المنافسة من الأساس، وهو ما يدل على أن الاتحاد الأوروبي، يدقق في إختياراته جيداً، ويختار 8 لاعبين فقط من أصل 32 نادي يشارك كل منهم ب14 لاعب في المباراة 11 أساسي بجانب ثلاثة تغييرات، فيصبح مجموع اللاعبين المشاركين في دوري الأبطال في جولة واحده حوالي 448 لاعباً، يتم تصفيتهم لإنتقاء 8 فقط، وهو ما يعتبر إنجاز يدل على مدى التطور الذي شهده مستوى محمد صلاح في المرحلة الأخيرة، ولما لا وكان محل الصراع بين كبار أوروبا في الموسم الماضي، وإنتقل لليفربول مقابل صفقة قياسية بلغت 39 مليون جنيه يورو.
نتيجة الاستفتاء تظهر اكتساح صلاح
محمد صلاح لا يوجد لديه أي ذنب في أنه محبوب، وأن كثير من المصريين والعرب يؤمنون بموهبته، ويمنحوه صوتهم لأنهم متعطشون لرؤية نجم عالمي يخرج من هذه المنطقة من العالم، التي لا يكتمل فيها أي نجم أبداً، فإذا إمتلك المهارة قد لا يمتلك الطموح أو الإنضباط أو الإحترافية وكلها أمور تجمعت في النجم المصري على غير العادة، وأدت إلى وضعه في مكانه كبيرة في قلوب عشاقه.
في النهاية مبروك لصلاح الذي حقق بداية رائعة مع نادي كبير ودوري صعب، ورد إعتباره بعد تجربه غير ناجحة في تشيلسي، إتهمه الكثيرون بعدها بعدم إمتلاك شخصية اللعب في نادي كبير فرد في الملعب، ورد في فيورنتينا ثم روما وأخيراً ليفربول وكان الرد قاسياً، والأرقام تقول ذلك ، فقد خاض النجم المصري منذ رحيله عن المقاولون العرب 224 مباراة سجل فيها95 هدفا وصنع30 هدفا ليساهم في 125 هدف، وهي نسبة كبيرة جداً، وتدل على نجاح اللاعب الأوروبي.
مشجعي الأندية الأخرى غاضبون من فوز صلاح
مرة أخرى يتم إختيار محمد صلاح نجم منتخبنا الوطني ونادي ليفربول الإنجليزي أفضل لاعب في جولة دوري الأبطال الأوروبي، متفوقاً على أساطير الكرة في عصرنا الحالي منهم ميسي ورونالدو ونيمار وهازارد وكبار رضوا بالهزيمة أمام فرعون مصر الصغير.
الاختيار بدأ يلفت نظر متابعي الكرة ليس في مصر فقط، لكن حول العالم، وبدأت التغريدات على حساب الاتحاد الأوروبي، فهل محمد صلاح أفضل من ميسي ورونالدو ونيمار؟! ولماذا يفوز بفارق كبير جداً عنهم وكأنه لا يجب أن نقارنهم به من الأساس؟!.
أحد المشجعين الغاضبين من فوز صلاح
الإجابة أن صلاح قد لا يكون الأفضل فنياً طبعاً مقارنة بالثلاثي المرعب، لكنه على الأقل الأكثر حباً بين جماهيره، فمشجعي الساحرة المستديرة في مصر يعتبرون مساندة محمد صلاح واجب قومي، ويتبارون في دعمه ومساندته، كنوع من رد الجميل له وهو من أسعدهم كثيراً بأهدافه وإخلاصه لمنتخب بلاده، ما جعله يتوج ملكاً داخل قلوب المصريين، بجانب دعم جماهير ليفربول التي تعتبر الأكثر في إنجلترا وفقاً للإحصائيات الأخيرة، وهم ساهموا في التصويت، لكن الغزو المصري حسمها بالتأكيد.
الواقع أن صلاح حقق لقب الأفضل في دوري الأبطال في جولتين من الجولات الثلاثة التي لعبت من البطولة الأشهر والأفضل في أوروبا، وهو إنجاز كبير في ظل مشاركة كبار أوروبا بترسانة النجوم التي يضمها كل نادٍ، والأكثر من ذلك أن صلاح لم يتفوق بنسبه ضئيله، لكنه حصد أكثر من 50% من نسبة التصويت مقابل أقل من نصف نسبة التصويت لجميع اللاعبين المرشحين لمنافسته.
صلاح تفوق في وجود مثلث الرعب
قيمة رونالدو وميسي ونيمار وغيرهم بالطبع أعلى فنياً من محمد صلاح، الذي يتطور كثيراً، لكن صلاح يحسب له أنه يتم إختياره للدخول في المنافسه من الأساس، وهو أمر ليس للمصريين أي دخل فيه، ففي الجولة الثانية لم يتم إختيار صلاح للدخول في المنافسة من الأساس، وهو ما يدل على أن الاتحاد الأوروبي، يدقق في إختياراته جيداً، ويختار 8 لاعبين فقط من أصل 32 نادي يشارك كل منهم ب14 لاعب في المباراة 11 أساسي بجانب ثلاثة تغييرات، فيصبح مجموع اللاعبين المشاركين في دوري الأبطال في جولة واحده حوالي 448 لاعباً، يتم تصفيتهم لإنتقاء 8 فقط، وهو ما يعتبر إنجاز يدل على مدى التطور الذي شهده مستوى محمد صلاح في المرحلة الأخيرة، ولما لا وكان محل الصراع بين كبار أوروبا في الموسم الماضي، وإنتقل لليفربول مقابل صفقة قياسية بلغت 39 مليون جنيه يورو.
نتيجة الاستفتاء تظهر اكتساح صلاح
محمد صلاح لا يوجد لديه أي ذنب في أنه محبوب، وأن كثير من المصريين والعرب يؤمنون بموهبته، ويمنحوه صوتهم لأنهم متعطشون لرؤية نجم عالمي يخرج من هذه المنطقة من العالم، التي لا يكتمل فيها أي نجم أبداً، فإذا إمتلك المهارة قد لا يمتلك الطموح أو الإنضباط أو الإحترافية وكلها أمور تجمعت في النجم المصري على غير العادة، وأدت إلى وضعه في مكانه كبيرة في قلوب عشاقه.
في النهاية مبروك لصلاح الذي حقق بداية رائعة مع نادي كبير ودوري صعب، ورد إعتباره بعد تجربه غير ناجحة في تشيلسي، إتهمه الكثيرون بعدها بعدم إمتلاك شخصية اللعب في نادي كبير فرد في الملعب، ورد في فيورنتينا ثم روما وأخيراً ليفربول وكان الرد قاسياً، والأرقام تقول ذلك ، فقد خاض النجم المصري منذ رحيله عن المقاولون العرب 224 مباراة سجل فيها95 هدفا وصنع30 هدفا ليساهم في 125 هدف، وهي نسبة كبيرة جداً، وتدل على نجاح اللاعب الأوروبي.
مشجعي الأندية الأخرى غاضبون من فوز صلاح