يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«خدوجة» التونسية: «داعش» دولة كافرة.. و«بيوت الدعارة» منتشرة داخل مناطق «التنظيم».. ولو كان معى سلاح لقاتلتهم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

«الانضمام إلى تنظيم الدولة إرهاب.. وإسلامهم لا يمت إلى الإسلام الصحيح بصلة».. هكذا تقول التونسية «خدوجة» التى سقطت فى أيدى قوات سوريا الديمقراطية، بصحبة زوجها وأطفالها، بعد أن سلّمهم المهرب إلى القوات، بعد 3 سنوات فى رحاب تنظيم داعش الإرهابى. قد يبدو حديث «خدوجة» يشير للوهلة الأولى إلى تراجع عن الأفكار المتطرّفة للتنظيم الإرهابى، لكن الحقيقة أن تشبّعها بالأفكار المتطرّفة وصل إلى حد أكثر تشدّدا من أفكار «داعش» نفسه، بداية من حديثها عن التوحيد والعقيدة، وحتى تكفيرها عناصر «التنظيم» وتأكيدها أن «الدولة الظالمة» كانت تنافق كثيراً وتفترى على رسول الله، وأن الإسلام الصحيح كان يُلزم زعيم تنظيم داعش، أبوبكر البغدادى، بإيضاح «التوحيد والعقيدة» لديه، إضافة إلى تأكيداتها وجود تجاوزات وظلم كبير تعرّضت له من قِبَل عناصر «التنظيم». وإلى نص الحوار:
ما اسمك وجنسيتك وكيف جئتِ إلى سوريا؟
- اسمى خدوجة حمرى، من دولة تونس، وجئت إلى هنا عبر التهريب من تركيا فى عام 2014.
زوجة «داعشى» معتقل: عقيدة «تنظيم الدولة» باطلة.. وكل هم «الخليفة البغدادى» منع الانقلاب على دولته
ولماذا جئتِ إلى هنا؟
- كنت أعيش فى تونس العاصمة فى حى عادى جداً، وما دفعنى للسفر إلى سوريا، هو أن زوجى -وهو ابن عمى أيضاً وكان قد أنهى دراسته- رأى أن الوضع فى هذا التوقيت فى تونس كان مزرياً جداً، وكل من تخرّج فى عام 2005 تقريباً لم يكن لديهم عمل، ولم يكن هناك أى عمل يعمل به رغم أنه حصل على شهادة فى الرياضيات، وكان يجب أن يعمل أستاذاً لتلك المادة، لكنه لم يجد عملاً. وبعدها تعرّف على شخص قال له: «لماذا لا تصلى وترجع إلى ربك؟ إذا صليت سيُخرجك ربنا من أزمتك».. زوجى أُعجب بالفكرة وسار بها، وبعد الثورة التونسية تعرّف على الجماعة السلفية الجهادية فى تونس التى منها «أبوعياض التونسى»، وهو قائد تنظيم «أنصار الشريعة» فى تونس، وبالفعل انضم زوجى إليهم، وبعد 6 أشهر لم يكن هناك أى شىء يمكن أن يفعله فى تونس. وبعد هروب «أبوعياض» إلى ليبيا عقب اعتداء الجامعة، وجدنا بعض الأشخاص الذين يدفعون الأموال مقابل خروج الرجال إلى الجهاد فى سوريا، وأحد الرجال اقترح على زوجى هذا، وبالفعل وجدته استخرج جواز سفر، وقال لى إنه سيذهب إلى ليبيا ليعمل هناك، لكنه قال إنه يجب ألا يعلم أحد أبداً بهذا الأمر، لأن الحاكم كان يسجن أى شخص يحاول السفر إلى ليبيا، ولم يخبرنى أبداً بنيته السفر إلى سوريا، لكن والدى لم يصدق هذا الأمر، وجاء لى وأخبرنى أن زوجى يرغب فى الذهاب إلى سوريا، لينضم إلى دولة الخلافة، وانتشر الكلام فى المقاهى بعد ذلك، وبعد أن وصل تحدّث إلى على الهاتف، وأبلغت أبى أنه فى ليبيا، وأنه يمتلك رقماً ليبياً حدّثنى منه، لكننى ظللت أشك فى الأمر، وطلبت منه أن يخبرنى بالحقيقة، لكنه أصر على وجوده فى ليبيا، وظل مدة شهر لا يتحدّث إلىّ على الهاتف، وبعدها حدثنى وقال لى إنه فى سوريا. وقتها كنت حاملاً ولدىّ ابنة صغيرة، فبكيت كثيراً، وقلت له إنه تركنا، لكنه أكد أنه سيُرسل لى الأموال حتى أستطيع العيش أنا وأطفالى، وحتى أتمكن من إنهاء أوراق سفرى إليه، وبالفعل أخفيت الأمر عن الجميع، وبعد 4 أشهر وصلت إليه فى سوريا، تحديداً فى عام 2014.
وكيف وصلتى إلى سوريا؟
- زوجى أرسل إلىّ أحد الأشخاص حتى ينتظرنى فى مدينة «أنطاكية» التركية. وصلت إلى مطار إسطنبول، وبعدها ذهبت إلى أنطاكية، وكان المهرّب فى انتظارى، وتحرّكنا بالفعل ودخلنا سوريا ووصلنا إلى بيته، وكان هناك أشخاص كثيرون من جنسيات مختلفة معى، من تركيا ومن تونس ودول أخرى، ودخلنا سيراً على الأقدام، دون سيارات فى مدينة «آطمة» السورية. ووجدت زوجى ينتظرنى هناك، الأمر لم يكن صعباً على الإطلاق، وبعد أن وجدت زوجى عشت معه 9 أشهر فى الريف الشمالى لمحافظة حلب. بعد وصولى عمل زوجى مع جبهة النصرة وأحرار الشام، والكل كان يعمل معاً ضد بشار الأسد، وبعدها انقسموا، فأصبحت جبهة النصرة وحدها وتنظيم أنصار الشام وحده، وغيرهما. بعدها حدثت الصحوة على تنظيم الدولة، وخرجنا من الجبهة إلى «آطمة» مجدداً، وظللت أسبوعاً لا أعلم شيئاً عن زوجى، لأن الاشتباكات كانت عنيفة وصعبة، واعتقدت أن زوجى مات، وقلت لنفسى إنه يجب علىّ العودة إلى تونس، لأُسلم نفسى من خلال تسليم نفسى على الحدود مع تركيا. وبعد فترة علمت أن زوجى لا يزال حياً، وجاء إلى «آطمة» وانتقلنا بعدها إلى الرقة. أهل الرقة لم يرحبوا بنا فى البداية، وصارت هناك قوميات وتحزّبات، وبعدها قُتل زوجى، وبعد 10 أيام أبلغونى بمقتله على يد الجيش الحر، فأرسلونى إلى مضافة فى «الرقة» بشارع «الأماسى».
زوجى كان يسرق سيارات «داعش» حتى يتمكّن من جمع الأموال اللازمة للهروب من «التنظيم».. و«داعش» لعبة مخابرات.. وتعرّضنا للخداع بهذا «التنظيم» ووقعنا فيه كالفئران فى المصيدة
وما المضافة؟
- المضافة هى دار أو منزل واسع يضعون فيه زوجات الشهداء، وأيضاً النساء الجُدد، سواء من أوروبا أو غيرها، يكن جميعاً معاً. الحياة فى هذه المضافة كانت صعبة جداً، وأغلقوا المنزل علينا ومنعوا خروج أى شخص فى عدم وجود المسئولين، سواء الأمير أو غيره، والمسئولة عن مضافتنا كانت «أم آدم» المغربية. وكانت هناك 3 مضافات موجودة فى المنطقة، مضافات 77 و88 و99، وكنا نعتبرها جميعاً «سجوناً»، فلا أحد يمكنه الخروج أو الحصول على زيارة دون الحصول على موافقة الوالى. وقد حدثت معارك ومشاجرات كثيرة بين النساء والأطفال، كما أن المضافات كانت غير نظيفة، لدرجة أن القمل أصاب أطفالى، وأصابنى أنا أيضاً. فذات مرة، طلبت الذهاب إلى صديقة لى، فرفضوا، وطلبت أحد أنواع الحليب لطفلتى، فرفضوا أيضاً، ولم يكن لديهم سوى الحليب البودرة، وهذا تسبّب فى مرض ابنتى بشدة، لدرجة أنها كانت تخرج البراز مصحوباً بالدم، فحزنت كثيراً وطالبت المسئولة عنا بتيسير الحال، لكن كان معها «مسدس»، وقالت لى: «إيه حكايتك.. طلباتك كثيرة يا تونسية»، فقلت لها إننى أرغب فى الخروج والابتعاد عن المضافات نهائياً وتعاركت كثيراً معها ومع صديقاتها، فوضعونى فى غرفة منفردة مثل السجن، وكانوا يرسلون الطعام لى من أسفل الباب. وفور أن خرجت من هذه الغرفة، تقدّمت بقضية ضدها فى المحكمة، لكن لم يكن هناك أى رد فعل، لأن الوالى «أبولقمان» كان من اختارها لتكون مسئولة عنا، وكانت هناك سورية أخرى فى المضافة كانت حاملاً، وطالبتها بالخروج حتى تلد، لكن المسئولة لم تسمح لها بالخروج، فمات الطفل أمام عينى الشابة السورية فى الحمام، وظلت تنزف حتى الصباح، وحتى حين جاء زوجها فى الصباح لم يهتم نهائياً بالأمر.
وما الجنسيات التى كانت موجودة فى المضافة بصحبتك؟
- جنسيات كثيرة، منها فرنسا وبريطانيا، ومن مصر وأمريكا، ومن الشيشان، وكانت هناك سيدات مهاجرات يأتين من بلادهن ويمكثن فترة فى المضافة، وغالبيتهن أزواجهن يعملون فى المعسكرات لمدة شهر أو اثنين، وحين يعود يأخذها معه. وأنا نفسى بعد 8 أشهر فى المضافة، طلبت منهم الزواج، لأننى رأيت أن هذا هو الحل الوحيد للخروج من المضافة، وجاءنى تونسى اسمه «أبوموسى» وكان مصاباً، وتزوجته وظللت معه لمدة 3 سنوات. وبعدها تراجع زوجى عن أفكار «التنظيم» وقال إن «التنظيم دولة ظالمة» وإن هذا ليس الحق. هو كان يقاتل معهم وأصيب فى القتال ضد النظام فى حمص، وفور أن تزوجنا ظل يحكى لى عن ظلم الدولة وكيف تقتل الناس، حتى الإخوة كانوا يظلمون بعضهم. وقال لى إنه نفسه لم يسلم من ظلمهم، وإن العقيدة الخاصة بهم باطلة ولا يوجد عندهم توحيد، بل كانوا يطلبون من أبوبكر البغدادى أن يخرج ويبين لنا التوحيد والعقيدة، لأنه كان الخليفة علينا، فيجب أن يبين عقيدته ومدى توحيده ومنهج القتال، لكن لم يكن هناك من يعرف مكان أبوبكر البغدادى، ولم يره الناس. كثير من الإخوة طلبوا لقاءه والرد الجاهز دوماً بأن اللقاء ليس ممكناً لأسباب أمنية، وأن هناك مخاوف من تعرّضه للقتل، لأنه الخليفة، وكنا نرد عليهم بأن الرسول، صلى الله عليه وسلم، كان بين الناس ويوجد معهم فى الغزوات، فى حين أن أبوبكر البغدادى لم يخرج، لذلك فأنا وزوجى وآخرون كفّرناه وكفّرناهم، ومن هنا صرنا نبحث عن طريق للخروج من «تنظيم الدولة»، لأن همّهم الوحيد لم يكن الدين بل الجهاد، ونسوا التوحيد الذى أوصى به النبى محمد، عليه الصلاة والسلام، وبعد الجهاد كان التوحيد غائباً فى «تنظيم الدولة»، ولذلك تركتهم.
وكيف خرجتم وتركتم المكان مع زوجك؟
- فى البداية كفّرنا «التنظيم» وهربنا من الرقة إلى الميادين، ثم إلى الريف، وهناك مكثنا فى منطقة «سبيخان» لمدة 4 أشهر، وعلم الجميع أن زوجى كان يكفر «التنظيم»، فصار اسمه «مطلوباً»، لأنه حاول مقاتلتهم، وقال إنهم خوارج وكفرة، و«البغدادى» كان كل ما يهمه هو أنه يخشى الانقلاب ضد دولته، فكان همه الإمارة وليس الشرع والدين. وحين خرجنا من «سبيخان» لم تكن لدينا أموال حتى نهرب من «داعش»، لأن الخروج ليس أمراً سهلاً، ووصل زوجى إلى فكرة أنه و2 آخرين من التوانسة يذهبون ليلاً مرة واحدة كل أسبوع لسرقة سيارات «داعش» وبيعها حتى نتمكن من جمع 10 آلاف دولار طلبها المهرّب لتهريبنا من معدان، وتيسّرت لنا الأموال بهذه الطريقة، وجمعنا 21 ألف دولار، وهربنا من «معدان» إلى «الكرامة»، لكن المهرّب كان يتواصل مع الأكراد، وقال لهم إن لنا علاقة بـ«داعش»، وسلّمنا إليهم، وهذا ما صار بالضبط، والآن يجرى التحقيق مع زوجى وأطفالى منذ 4 أشهر، ولا أعلم أى شىء عن زوجى، فأنا هنا فى المخيم.
وهل زوجك «مدان» أم «برىء» فى رأيك؟
- الحقيقة أن «داعش» لعبة مخابرات.. ليس هناك «داعش» ولا «دولة إسلامية» ولا شىء.. نحن تعرّضنا للخداع بهذا «التنظيم»، ووقعنا فيه كالفئران فى المصيدة، ومستقبلى تحطم ولا أعرف كيف سيكون مستقبلى ولا ماذا سيحدث لى.
لو افترضنا أنك عدت إلى تونس.. هل ستقبلك الدولة التونسية؟
- نعم تونس ستقبلنى ولن ترفضنى، لأن أهلى حين عرفوا أننى معتقلة الآن، كلّفوا محامية لمتابعة قضيتى، والمحامية طالبت من خلال وزارة الخارجية بالتواصل معى من خلال الفاكس، وأرسلت لى رقمها للتواصل معى.
وضعك الحالى إيه؟
- أنا حالياً حرة طليقة داخل المخيم، لكن الأكراد لن يسمحوا لى بالخروج والسفر إلى بلدى تونس، لهذا فأنا لست حرة خارج المخيم، وممنوعة من الخروج من الأساس؟
وماذا كان دورك فى صفوف تنظيم داعش؟
- لم يكن لى أى دور سوى أننى ربة منزل لزوجى. كانت هناك الحسبة والتمريض وغيرهما من الخدمات، لكننى لم أشارك فيها. بعد مقتل زوجى الأول انتظرت لانتهاء العدة وبعدها مكثت فى المضافة لمدة 4 أشهر، والباب مغلق علىّ لا أستطيع الخروج أو الدخول، لأنه فى هذا الوقت كان عمل المرأة ممنوعاً من قبل الحسبة. لكن كل هذا تغير مع الأمير أبوبكر البغدادى، فقد صار خليفة، وبدأ فى توزيع أدوار التمريض فى المستشفى الوطنى، لكن كان ممنوعاً على المرأة القتال أو حمل السلاح. أنا لا أكذب وإذا عملت فى أى شىء معهم كنت سأقول ذلك، لأننى الحمد لله لم أعمل معهم.. وزوجى الثانى كان مصاباً وعملت معه فى المنزل فقط.
وهل أجبرك زوجك الأول على السفر، أم أنك سافرتِ برغبتك؟
- أنا كنت راضية أكون مع زوجى، وأعيش فى دولة إسلامية، وباتمنى أُقتل فى سبيل الله، لكننى كفرتهم لما رأيته منهم، ولو كان معى سلاح لكنت قاتلتهم.
ولماذا تغير رأيك، فى البداية كنتِ ترغبين فى العيش معهم والآن تتمنين قتالهم؟
- لأن النفاق داخل تلك الدولة كان كثيراً، فمثلاً كانت هناك بيوت دعارة يذهب إليها المجاهدون.
بيوت دعارة.. كيف هذا؟
- أنا لا أبالغ أبداً، كانت هناك فتيات غير السبايا، بل فتيات من الرقة يتوجه إليهن المجاهدون، وكان هناك حشيش أيضاً. زوجى كان يرفض مسألة السبايا تماماً، لكن كانت لى صديقة لديها سبية تساعدها فى أعمال المنزل، لكنّها حرمت على زوجها جماعها أو معاشرتها كما كان يفعل بعضهم، خصوصاً من السعوديين والقطريين والكويتيين وغيرهم من أهل الجزيرة. واشترطت صديقتى على زوجها عدم المساس بها نهائياً، وإلا يطلقها، والسبايا لم تكن بأسعار بخسة، بل يصل سعر الواحدة فى بعض الأحيان إلى 20 ألف دولار. وكنت أعرف سبية تم إعتاقها وتزوجت تونسياً، وأنجبت منه أطفالاً، وقد كانت إيزيدية. وكانت هناك سوق معروفة فى البلدة، وسوق أخرى على «واتس آب» للبيع والشراء، وكانوا يشترون الملابس والروائح الطيبة للسبايا، لبيعهن بأسعار مرتفعة.
وما رسالتك؟
- رسالتى أننى أتمنى العودة إلى بلدى وأهلى، وأقول للناس إننى إنسانة مسلمة أتمنى أن أعيش إسلامى كما كان عليه النبى، صلى الله عليه وسلم، وسأقتدى بزوجاته ولباسهن، ليس اللباس الداعشى، وإنما لباس زوجات الرسول، صلى الله عليه وسلم، فقد افترى «داعش» كثيراً وكذب على الرسول، والانضمام إلى «داعش» إرهاب.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى