يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

100 عام على مولد الشيخ الحصري.. «صوت من السماء»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

100 عام على مولد الشيخ الحصري.. «صوت من السماء» 12128841321505649751
يحتفل العالم الإسلامي، اليوم، بذكرى مرور قرن على ميلاد الشيخ محمود خليل الحصري، أول من سجّل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية حفص عن عاصم في عام 1961.
ولد الشيخ الحصري في 17 سبتمبر 1917 بقرية شبرا النملة، مركز طنطا، محافظة الغربية، وحفظ القرآن وأتم تجويده وهو في الثامنة من عمره، وكان يذهب من قريته إلى المسجد الأحمدي بطنطا يوميا، لحلقات العلم ليدرس علوم القرآن، ونذره والده لخدمة القرآن الكريم، ثم التحق بالأزهر الشريف وتعلم القراءات العشر وأخذ شهاداته في علم القراءات.
أدرك الشيخ الحصري منذ وقت مبكر أهمية تجويد القرآن في فهم القرآن، وتوصيل رسالته، فالقراءة عنده علم وأصول؛ فهو يرى أن ترتيل القرآن يجسد المفردات القرآنية تجسيدًا حيًا، لذلك بات واحدًا من أعظم قراء القرآن في العصر الحديث، وأطلق عليه مُحبيه "صوت السماء".
وتحتفل الوطن بذكرى مرور 100 عام على ميلاد الشيخ الحصري في السطور التالية:
100 عام على مولد الشيخ الحصري.. «صوت من السماء» 3244143751505600425
يصدح صوته، عبر الأثير، فلا تملك القلوب إلا خفقا بذكر الله، تتدبر العقول آيات القرآن التي تعكس تلاوته الهادئة معانيها، تفرح الآذان بوضوح ألفاظ يحكم قبضته على مخارجها، وتسعد الأنفس حينما تطيب لقراءات عشر يتسع لها رحاب القرآن الكريم مرتلا بصوت القارئ "محمود خليل الحصري".
ربما لا تجد فرقا غير أن نبوغ "الحصري" بدأ لحظة تقدمه للمعهد الديني بـ"طنطا"، ليتقن أحكام تلاوة القرآن، ثم لا يكتفي بذلك فينزح إلى قاهرة المُعز ليلتحق بأزهرها الشريف، ناهلا منه قراءاتٍ عشر تُتلى بها آيات الذكر الحكيم.
الدراية بأحكام القرآن لا تكفي، وحدها، لتلاوته، ولكن امتحان الإذاعة المصرية، الذي تقدم له "الحصري" عام 1944، أهدى له لقبا جديدا بعد أن نال المركز الأول بين كل المقرئين الذين خاضوا الاختبار معه، لتكون تلك هي بوابته الأولى لتلاوة آيات الذكر الحكيم على مسامع المئات بالمسجد الأحمدي بـ"طنطا" ومنه إلى مسجد الإمام الحسين بالقاهرة عام 1955.
حياة القارئ، محمود خليل الحصري، كانت مليئة بالتحديات، حيث لم يجزع الشيخ الأربعيني أن يكون أول صوت ينطلق إلى آذان المستمعين عبر إذاعة القرآن الكريم مع اللحظات الأولى لافتتاحها عام 1964، ولم ينحبس أنفاسه، قبلها، إذ كان المقرئ الأول الذي سُجل المصحف مرتلا برواية حفص عن عاصم عام 1961، قبل أن يتفرد بتسجيل القرآن مرتلا بروايتي "قالون عن نافع" و"الدوري عن أبي عمرو البصري"، قبل أن يختتم سلسلة إبداعات صوته بتسجيل المصحف المجوّد مثله مثل بقية مقرئي جيله.
"الأول دائما"، لقب يليق بشيخ كان يقضي آناء الليل وأطرف النهار في تلاوة القرآن، ولكن الأطفال كانوا هدفه، هذه المرة، حينما كان الأول الذي يسجّل المصحف المعلم الذي يتلو من خلاله القرآن ليردد معه الصغار، ثم يكون شغله الشاغل، بعدها، هم الأميين الذين سجل لهم "المصحف المفسّر"، ولا أقل من أن يكون أول صوت يُسمع القرآن للحاضرين في البيت الأبيض الأمريكي وأعضاء "الكونجرس"، وأفراد العائلة الحاكمة في لندن وحضور اجتماعات الأمم المتحدة.
المُهتم بإخوته في الإسلام لا ينسى ابناء مهنته، فيد "الحصري" كانت الأولى التي امتدت لتقص شريط فكرة نقابة مقرئي القرآن التي ناضل في سبيلها من أجل رعاية مصالحهم وضمان سبل العيش الكريم، لهم، قبل أن يقوده فكره النيّر إلى تشييد مسجد ومكتب لتحفيظ القرآن بالقاهرة، ليكون نواة لمئات المكاتب من بعده، ناهيك عن تخصيصه مكانا خاصا للجنة مراجعة المصاحف في منزله، ولا عجب أن يخصص ثلث ثروته للصرف على المساجد وتخصيص مكافآت لحفاظ القرآن الكريم، ويطلب إلى وزارة الأوقاف أن تتكفل تنفيذ وصيته.
الحكاية لا تتلخص في كون"الحصري"، مقرئا للقرآن، يتحدث عن بقيتها ما يزيد عن 10 كتب ألفها لتفهيم المسلمين "أحكام قراءة القرآن الكريم"، وتوثيق "القراءات العشر من الشاطبية والدرة"، ويشرح "معالم الاهتداء إلى معرفة الوقف والابتداء"، ويبّصر الخاشعين إلى "الفتح الكبير في الاستعاذة والتكبير" لتصبح مؤلفاته حالة لا تنتهي "مع القرآن الكريم".
الرحلة العامرة بالقرآن تنتهي بغير صدقة جارية تجاور علما يُنتفع به، فالمعهد الديني المجاور لمدرسة تحفيظ القرآن المطلة على مسجد "الحصري"، بقرية شبرا النملة، كانت العمل الأخير للشيخ محمود خليل الحصري، فيجازيه ربه بخاتمة أتت بعد دقائق من أدائه لصلاة عشاء يوم 24 نوفمبر عام 1980، لتنتهي مسيرة 56 عاما مع كتاب الله.

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

تعرف على مؤلف الشيخ الحصري "القراءات العشر من الشاطبية والدرة"

غيرته على دينه والقرآن الكريم، وضعته في مصاف الرواد في علوم القرآن قبل أن يكون صاحب الصوت الذهبي في التلاوة، حيث أضاف إلى المكتبة الإسلامية كتاب "القراءات العشر من الشاطبية والدرة"، وهو أحد أشهر مؤلفات الشيخ محمود خليل الحصري، الذي ينهل منها طلاب العلم الآن في علوم القرآن.
جاء في كتابه "القراءات العشر من الشاطبية والدرة"، أن الأصول ترجع إلى نزول القرآن بـ 7 أحرف أو 10 أحرف، حيث تختلف في اللفظ والمعنى، وتختلف في الحركات أي الرفع والنصب.
وجاء في الكتاب أيضا أن القراء العشرة هم: ابن عامر، وابن كثير، وعاصم، وأبو عمرو، وحمزة، ونافع، والكسائي، وأبو جعفر، ويعقوب، وخلف.
وعن الشاطبية و الدرة، فإن "الشاطبية" كما جاء في الكتاب "أبو القاسم ابن فيرة الشاطبي" الذي نظم القراءات السبعة، أما "الدرة" فهو من نظم الإمام "ابن الجزري" عن القراءات الثلاثة المتممة للعشر في القرآن الكريم.

في حوار إذاعي نادر.. الحصري: ترتيل القرآن مسؤولية ملقاة على القارئ

أكثر القراء خبرة بفنون القراءة، تمتاز قرائته، بمخارج الحروف الصحيحة، ورصانة الأداء، والعناية بتساوي مقادير الغنن والحركات والسكنات بشكل صحيح، حيث أهلته مهاراته وإلمامه بعلوم التجويد، ليكون أول من رتل القرآن الكريم في الكونجرس الأمريكي، وقرأ القرآن بالقصر الملكي بلندن، واستمع الفرنسيون إلى تلاوته في عام 65 فأشهر 110 منهم إسلامهم، وهو أول من نادى بإنشاء نقابة للقراء في مصر.
وفي حوار إذاعي نادر، كشف الشيخ محمود خليل الحصري، عن بدايته ونشأته في الفيوم حيث دخل في مكتب تحفيظ القرآن، وانتهى من حفظه في سن 10 سنوات، ثم ذهب إلى المسجد الأحمدي في طنطا لكي يتزود بالعلوم الدينية والشرعية إلى أن تخصص في تجويد القرآن وحفظ القراءات، وسلك هذا المنهج إلى سن العشرين فأصبح بارعاً فيه.
للقراءة عنده علم وأصول، فهو يرى أن ترتيل القرآن يجسد المفردات القرآنية تجسيدا حيا، كما أن ترتيل القرآن يضع القارئ في مواجهة عقلانية مع النص القرآني، تُشعر القارئ بالمسؤولية الملقاة على عاتقه.
كان يربط مصروف ابنائه بحفظ القرآن "كان يعطي كل من حفظ سطراً من القرآن، قرش صاغ بجانب مصروفه اليومي، وإذا طلب أحدهم زيادة، يسأله ماذا تحفظ من القرآن، فإن حفظ وتأكد هو من ذلك أعطاه وقد كانت له فلسفة في ذلك فهو يؤكد دائماً على حفظ القرآن الكريم حتى نحظى برضاء الله علينا ثم رضاء الوالدين فنكافأ بزيادة في المصروف"، بحسب روايته ورواية ابنه محمد، وكانت النتيجة أن ألتزم كل ابنائه بالحفظ.
سجل مصحفا برواية حفص في عام 61، ثم رواية عن أبي عمر بعدما طلبت منه السودان ذلك وتوالت العروض من البلاد فسجل مصاحف بروايات مختلفة، كما أصدر "المصحف المعلم"، للدراسات في المرحلة الإبتدائية، ووزع على المدارس حتى يكون عونا لهم في الحفظ، بحسب تصريحاته.
تحدث الحصري، عن القراءات والإصدارات المختلفة للقرآن حيث اعتبر أن طريقة التجويد بطريقة بعيدة عن الإفراط في التغني، تسمى "قراءة بالتحقيق".
حوار إذاعي نادر مع الشيخ محمود خليل الحصرى
https://www.youtube.com/watch?v=gaMsAAKSoUQ
لقاء الحصري وعبدالباسط عبدالصمد في الحرم عام 1389
https://www.youtube.com/watch?v=9ZkpQLYxt_g

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى