رفضت المؤسسة العسكرية الجزائرية، اليوم الأربعاء 6 سبتمبر 2017، دعوات نشطاء وشخصيات للانقلاب على الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بدعوى عجزه عن ممارسة مهامه بسبب المرض.
ووصف الجيش في افتتاحية مجلة تصدر باسمه أصحاب الدعوات بالانقلاب على بوتفليقة بالأقلام المأجورة، مضيفا أن “لكل من يطالب سرًا أو جهارًا أو ضمنيًا بالانقلابات العسكرية، نذكره بما قاله الفريق نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أحمد قايد صالح، خلال زياراته الأخيرة لكل من الناحية العسكرية الثانية غرب البلاد والخامسة شرقها سيظل جيشنا جمهوريًا، ملتزمًا بالدفاع عن السيادة الوطنية، وحرمة التراب الوطني، وحافظًا للاستقلال”.
ووصف الجيش في افتتاحية مجلة تصدر باسمه أصحاب الدعوات بالانقلاب على بوتفليقة بالأقلام المأجورة، مضيفا أن “لكل من يطالب سرًا أو جهارًا أو ضمنيًا بالانقلابات العسكرية، نذكره بما قاله الفريق نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أحمد قايد صالح، خلال زياراته الأخيرة لكل من الناحية العسكرية الثانية غرب البلاد والخامسة شرقها سيظل جيشنا جمهوريًا، ملتزمًا بالدفاع عن السيادة الوطنية، وحرمة التراب الوطني، وحافظًا للاستقلال”.