تجلس في الصف الأول من صفوف تضم كبار رجال الدولة وإلى جانب رئيس الجمهورية، نموذج لشباب مصر يحتذى به في الجد والاجتهاد والتحدي لظروف يفرضها الواقع عليهم ولا يستسلمون لها، فكما حاربت بمذاكرتها من مسكنها البسيط في غرفة ضيقة للمعيشة، حاربت لتكون في أول الصفوف، لتتحقق على أرض الواقع مقولة الشاعر الراحل سيد حجاب بصوت الساحر محمود عبدالعزيز.
من مقر عمل والدها كحارس عقار استطاعت "مريم" أن تكون من متفوقي الثانوية العامة لحصولها على 99% في نهاية العام، وتجسّد بقصتها بيت الشعر "يمكن تلقى الغلابة في أول الصفوف"، التي سرح بها "الشيخ حسني" بحصان خياله ضاربًا على عوده قبل 26 عامًا، خلال أحداث فيلم "الكيت كيت".
ومن أرض الإسكندرية، تُرسم لوحة فنية تُجسد كلمات الشاعر سيد حجاب في نهاية أغنية "يالا بينا تعالوا" معطيًا الأمل للبسطاء بإنشاده "وبص بص شوف .. شوف الناس والظروف"، بجلوس الطالبة مريم إلى جوار الرئيس عبدالفتاح السيسي في الصف الأول في أثناء الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الشباب الوطني الرابع المنعقد بمدينة الإسكندرية على مدار يومين.
الرئيس السيسي يجلس بجوار الطالبة " مريم " بنت البواب في الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر الوطني للشباب
ثلاثة أشهر مضت، على مجاورة "منى" السيدة البسيطة التي حملت همومًا وأوزانًا تفوق حجمها على عاتقها في مشوار امتد لـ40 عامًا، وأهداها الرئيس عبدالفتاح السيسي، سيارة سوزوكي فان، التي وعدها بها السيسي عند مقابلتها بالقصر الرئاسي "إهداءً من مصر لبنت مصر"، كما كُتب عليها.
جسلت منى في المؤتمر الثالث الوطني للشباب، إلى جوار الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي انعقد بمدينة الإسماعيلية، وتم تكريمها بجائزة الإبداع السنوى للشباب.
من مقر عمل والدها كحارس عقار استطاعت "مريم" أن تكون من متفوقي الثانوية العامة لحصولها على 99% في نهاية العام، وتجسّد بقصتها بيت الشعر "يمكن تلقى الغلابة في أول الصفوف"، التي سرح بها "الشيخ حسني" بحصان خياله ضاربًا على عوده قبل 26 عامًا، خلال أحداث فيلم "الكيت كيت".
ومن أرض الإسكندرية، تُرسم لوحة فنية تُجسد كلمات الشاعر سيد حجاب في نهاية أغنية "يالا بينا تعالوا" معطيًا الأمل للبسطاء بإنشاده "وبص بص شوف .. شوف الناس والظروف"، بجلوس الطالبة مريم إلى جوار الرئيس عبدالفتاح السيسي في الصف الأول في أثناء الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الشباب الوطني الرابع المنعقد بمدينة الإسكندرية على مدار يومين.
الرئيس السيسي يجلس بجوار الطالبة " مريم " بنت البواب في الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر الوطني للشباب
ثلاثة أشهر مضت، على مجاورة "منى" السيدة البسيطة التي حملت همومًا وأوزانًا تفوق حجمها على عاتقها في مشوار امتد لـ40 عامًا، وأهداها الرئيس عبدالفتاح السيسي، سيارة سوزوكي فان، التي وعدها بها السيسي عند مقابلتها بالقصر الرئاسي "إهداءً من مصر لبنت مصر"، كما كُتب عليها.
جسلت منى في المؤتمر الثالث الوطني للشباب، إلى جوار الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي انعقد بمدينة الإسماعيلية، وتم تكريمها بجائزة الإبداع السنوى للشباب.