يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قبل انطلاقها داخل البلاد.. تعرف على 11 مرشحا فى انتخابات الرئاسة الفرنسية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

قبل انطلاقها داخل البلاد.. تعرف على 11 مرشحا فى انتخابات الرئاسة الفرنسية 201703180426512651
يختار الناخبون الفرنسيون، الاحد، فى الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية ما بين 11 مرشحا يعرضون برامج متباينة، فى ظل نسبة تردد قياسية. فى ما يلى قائمة بالمرشحين:

- مارين لوبن (48 عاما) عن حزب الجبهة الوطنية

تريد مارين لوبن النائبة الأوروبية التى تترأس منذ 2011 حزب الجبهة الوطنية (يمين متطرف) الذى أسسه والدها، أن "تعيد فرنسا إلى فرنسا". وهى تراهن على الموجة التى أوصلت دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وحملت البريطانيين على التصويت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبى، لتفوز بالرئاسة بناء على برنامجها المعادى للمهاجرين ولأوروبا وللعولمة.
وحصلت على 17,9% من الأصوات حين ترشحت فى المرة الأولى للرئاسة عام 2012، وحقق حزبها منذ ذلك الحين سلسلة من النجاحات الانتخابية. وهى تتصدر نوايا الأصوات فى استطلاعات الرأى فى منافسة شديدة مع الوسطى إيمانويل ماكرون، غير أن التوقعات تشير إلى هزيمتها فى الدورة الثانية.

- إيمانويل ماكرون (39 عاما) عن حركة "إلى الأمام!"

كان مصرفى الأعمال السابق إيمانويل ماكرون غير معروف من الفرنسيين قبل انضمامه إلى الحكومة عام 2014 كوزير للاقتصاد، وانطلق فى السباق إلى الرئاسة فى نهاية أغسطس 2016 على رأس حركته "إلى الأمام!"، محددا موقعه فى وسط الساحة السياسية الفرنسية.
يحظى المرشح الشاب بكاريزما ويجتذب حشودا إلى مهرجاناته الانتخابية ويحصد دعم شخصيات سياسية وإعلامية واقتصادية من كل التوجهات، غير أنه ما زال يتعين عليه ترجمة هذا الطموح إلى تجديد الحياة السياسية فى صناديق الاقتراع. ويأخذ عليه خصومه افتقاره إلى الخبرة، وهو لم يسبق أن تولى أى منصب منتخب.

- فرنسوا فيون (63 عاما) عن حزب "الجمهوريون"

بعدما بقى رئيس الوزراء السابق فى عهد نيكولا ساركوزى (2007-2012) لفترة طويلة فى الظل، أحدث مفاجأة بفوزه فى الانتخابات التمهيدية لليمين، مستندا إلى مشروعه القاضى بمعالجة مشكلات البلاد بصورة جذرية وترميم هيبة السلطة ومكافحة جنوح الشباب والتعبئة ضد "التوتاليتارية الإسلامية".
وينشط هذا النائب عن باريس فى السياسة منذ نحو أربعين عاما، وبنى حملته الانتخابية على التقشف والنزاهة، غير أنه بات فى موقع ضعيف إثر فضيحة طاولته بشأن وظائف وهمية استفادت منها عائلته وأدت إلى توجيه التهمة إليه فى قضية "اختلاس أموال عامة".

- جان لوك ميلانشون (65 عاما)، عن "فرنسا المتمردة"

يخوض الوزير الاشتراكى السابق وأحد مؤسسى حزب اليسار سباق الانتخابات هذه السنة "خارج الأحزاب" كمرشح يمثل "فرنسا المتمردة"، بدعم من الحزب الشيوعي.
وينشط ميلانشون الذى سبق وترشح للانتخابات عام 2012 (11,1%) على شبكات التواصل الاجتماعي، وهو يعتمد على نجاح حملته الرقمية ولعبة الفيديو التى أطلقها بعنوان "فيسكال كومبات" (معركة ضريبية) وخطاباته العالية النبرة. ونجح هذا المرشح المعجب بفيدل كاسترو خلال الأيام الأخيرة من الحملة فى فرض نفسه فى المربع الأول لأبرز أربعة مرشحين.

- بونوا آمون (49 عاما)، عن الحزب الاشتراكى

أثار آمون الذى ينتمى إلى الجناح اليسارى من الحزب الاشتراكى مفاجأة فى الحملة إذ تمكن من فرض خطه الاجتماعى والبيئى فى الدورة الثانية من الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي، فى مواجهة رئيس الوزراء السابق مانويل فالس.
ويسعى هذا النائب الاشتراكى "المتمرد" الذى كان وزيرا فى حكومة الرئيس هولاند، لجمع يسار مشرذم بين عدة تيارات، فى محاولة للانتقال إلى الدورة الثانية من الانتخابات. وهو حصل على دعم يانيك جادو المناصر للبيئة الذى تخلى عن ترشيحه لصالحه، غير أنه لم يعقد تحالفا مع ممثل اليسار الراديكالى جان لوك ميلانشون.
- المرشحون الآخرون

- فرنسوا أسولينو (59 عاما)
 

يدعو هذا المفتش المالى السابق من أنصار السيادة الوطنية ويصف نفسه بأنه "مرشح التحرير الوطني" إلى خروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي. واتهاماته ضد أجهزة الاستخبارات الأميركية جعلته يصنف من أتباع نظريات المؤامرة.
 

- ناتالى آرتو (47 عاما)

سبق أن شاركت مرشحة حزب "النضال العمالي" اليسارى المتطرف فى انتخابات 2012 (0,56%) وهى استاذة فى الاقتصاد وادارة الأعمال تدعو إلى "إطاحة هذا المجتمع الذى تهيمن عليه سلطة المال".

- جاك شوميناد (75 عاما)

بعد حصوله على 0,25% من الأصوات عام 2012، يترشح هذا الموظف السابق فى الدولة مرة جديدة "ضد السلطة السياسية التى تحالفت مع امبراطورية المال"، واصفا نفسه بأنه "نبى السعادة" وطامحا إلى "استعمار الفضاء".

- نيكولا دوبون تينيان (56 عاما)

يدعو رئيس حركة "انهضى يا فرنسا" (دوبو لا فرانس) المتمسكة بالسيادة الوطنية (1,79% فى 2012) إلى "يقظة" الفرنسيين والخروج من اليورو، محددا موقعه بين اليمين واليمين المتطرف.

- جان لاسال (61 عاما)

 
لزم هذا الراعى السابق والنائب الوسطى عن منطقة البيرينيه الأطلسية (جنوب غرب) إضرابا عن الطعام لمدة 39 يوما احتجاجا على نقل مقر مصنع فى دائرته، وعبر البلاد سيرا على قدميه لمدة تسعة أشهر ليلتقى الفرنسيين. وهو قاد حملة انتخابية خارجة عن الأنماط المعروفة وغالبا ما أثارت السخرية على شبكات التواصل الاجتماعي.

- فيليب بوتو (50 عاما)

اشتهر هذا العامل بكفاحه من أجل الحفاظ على الوظائف فى مصنعه "فورد" وسبق أن ترشح عام 2012 عن "الحزب الجديد المعادى للرأسمالية" (1,15)%.


مراكز الاقتراع فى فرنسا تستعد لاستقبال المصوتين فى الانتخابات الرئاسية
الأحد، 23 أبريل 2017

بدأت منذ قليل، مراكز الاقتراع داخل فرنسا وخارجها فى الاستعداد لاستقبال الناخبين المشاركين فى التصويت بالانتخابات الرئاسية الفرنسية، المقرر عقدها اليوم الأحد.
 
ويختار الناخبون الفرنسيون، فى الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية ما بين 11 مرشحا يعرضون برامج متباينة، فى ظل نسبة تردد قياسية.

انتخابات فرنسا 2017.. اتهام المسلمين بـ"التطرف" أسهل سبل المرشحين لحشد الأصوات.. ساحات الصلاة والحجاب يثيران قلق مارين لوبان.. و"الشمولية الإسلامية" عدو فرانسوا فيون الأول خلال حملته الانتخابية
أصبح الهجوم على الإسلام هو أسهل طرق الدعاية التى يلجأ إليها المرشحين لانتخابات الرئاسة الفرنسية، وبشكل خاص مرشحة الجبهة الوطنية اليمينية الفرنسية مارين لوبان، ومرشح اليمين المعتدل فرنسوا فيون اللذان تسابقا على تحويل الإسلام إلى مصدر قلق للفرنسيين، بربطه بالعمليات الإرهابية التى ضربت البلاد كثيرًا، بداية من أحداث شارلى إيبدو فى يناير 2015، ونهاية بهجوم الشانزليزيه الخميس الماضى.
ورغم تأكيد المرشحين على ضرورة عدم الربط بين الإرهاب ودين بعينه، إلا أن الكثير من التصريحات والمواقف عكست قيامهم بقصد أو بدون قصد، بوضع الإسلام ضمن الأخطار التى تهدد فرنسا، حيث نال المرشحين اليمينيين شعبيتهما بعدما تبنى برنامجهم سبل الـ"وقاية من المسلمين"، عن طريق تقييد وإخفاء المعالم الدينية التى برزت بشكل واضح فى تصريحات لوبان التى بدأت حملتها للانتخابات الرئاسية بخطاب شديد اللهجة عن الإسلام، فى فبراير الماضى، إذ قالت لوبان فى المؤتمر الذى عقدته فى ليون، لإعلان انطلاق حملتها الانتخابية: "إن العولمة المالية والإسلام المتشدد كلاهما يريدان إركاع فرنسا"، وفقًا للصحيفة التى أشارت إلى أن لوبان لم تخفض نبرتها الهجائية للإسلام".
وأشارت إلى أن "المساجد والصلاة فى الشوارع والحجاب الذى ترتديها النساء أمور تهدد الثقافة والقيم الفرنسية"، مضيفة: "لا يوجد شخص فرنسى أو سيدة يمكنها أن تقبل بوجود ذلك".
ومن أبرز تعليقات لوبان عن الاسلام فى فرنسا، هى " إننا لا نريد أن نعيش تحت رحمة التهديدات التى يمثلها الأصوليين الإسلاميين"، وزعمت أن عمليات الهجرة الضخمة التى شهدها العالم جعلت الفرنسيين يشعرون أن بلادهم أصبحت منتهكة منهم، لأنها سمحت للإسلاميين الأصوليين أن يستوطنوها ويسكنوا أرضها رغم فكرهم العدائى لفرنسا".
وكانت مرشحة اليمين المتطرف قد قالت خلال أحد لقاءاتها بأنصارها فى تجمع انتخابى، إن الإسلاميين يهاجمون فرنسا فى عقر دارها، وشبهت إقامة المسلمين فى فرنسا بتوطين ذئب فى بيت للدجاج، مشيرة إلى أن الإسلاميين يغرسون أنفسهم فى بعض المناطق ويفسدون عقول الناس فيها.
وفى لقاء صحفى لها مع صحيفة "20 مينيت" الفرنسية منتصف الشهر الجارى، نددت بصلاة المسلمين فى الشوارع، والتى على الأرجح تكون فى أيام الجمعة، أو المناسبات التى تحمل طابع دينى، وتعهدت إنها حال ترشحها سوف تصدر قانون يحظر تلك الممارسات، وأن عقاب المخالفين سيكون شديد وغليظ للغاية، لأن قواعد الجمهورية ليس ملك لفئة دون أخرى، وكذلك لا يحق لأحد فرض معتقداته على الجميع.
وأشارت إلى أنه لابد أن يحترم المسلمين فى فرنسا القوانين ويطبقون مبادئ العلمانية، وهى عدم الإفصاح عن ديانتهم سواء بملابس محددة أو بممارسة عادات وتقاليد خاصة بهم وهؤلاء أنا بجانبهم ولا أرى فيهم أى خطورة على فرنسا.
وبخصوص صلاة المسلمين فى الشوارع، قالت : "سوف أفرض سياسة قاسية وصارمة على البلاد بعد أن أتولى منصب رئيس الجمهورية الفرنسية، أن تلك القوانين هى التى من شأنها أن تحفظ السلم العام والقواعد والعادات الفرنسية"، وأكدت أن صلاة الشوارع لن تتكرر من اللحظة الأولى لولايتها.
وخلال المناظرة الثانية والأكبر التى ضمت مرشحى الرئاسة الـ11، شددت لوبان على ضرورة ردع الإرهاب، وربطت الإسلام به، قائلة : "لا يجب أن تعتادوا على الإرهاب، فيما يتعلق بالأمن، سيكون التسامح "صفر"، لن أطلب من الفرنسيين الاعتياد على الإرهاب، سأجعل الإسلاميين الأصوليين يخضعون على ركبهم".
وعلى سياق متصل، يعد فرنسوا فيون المرشح اليمينى للانتخابات الرئاسية، من أكثر المصابين بالإسلاموفوبيا، حيث أن أبرز القضايا التى دوما ما يثيرها هى مسألة الدين، وبالتحديد الإسلام، الذى لم يتردد فى عدائه الصريح تجاهه كثيرًا، حيث قال فى مطلع حملته الانتخابيه، "لا توجد هناك مشكلة دينية فى فرنسا"،ولكن "هناك مشكلة ترتبط بالإسلام"، وتابع قائلاً إن "الشمولية الإسلامية هى العدو الاكبر للبلاد".
وفى حديث مباشر له أمس الجمعة، قال فرنسوا فيون، أنه حال توليه الرئاسة لن يرحم أى شخص مؤيد للإسلام الراديكالى الذى يبيح أرواحنا ودمائنا، كما ينطبق الأمر على كل من يتعاطف مع هذا الفكر، أو مع إرهابى تم ثبوت ارتكابه أو حتى نيته فى هجوم إرهابى، وقد تصل إلى سحب الجنسية الفرنسية منهم، وطردهم خارج البلاد.
وتابع : "مع بداية ولايتى لن يكون على أرض فرنسا أى جمعيات أو منظمات تدعو إلى الفكر المتطرف من قريب أو من بعيد، و" على كل مسلم فى البلاد أن يعيش بسلام ويقضى فروضه وطقوسه الدينية كاملة دون أن يحاول فرضها على قواعدنا العلمانية، فنحن فى حالة حرب وكل شىء متاح لنا".

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى