يشارك السودان ولأول مرة في اجتماعات قمة رؤساء أركان المجموعة الأمريكية الأوروبية الإفريقية "أفريكوم" بمدينة "شتوتغارت" الألمانية، بوفد يترأسه رئيس الأركان المشتركة بالقوات المسلحة، الفريق أول مهندس ركن عماد الدين مصطفى عدوي.
ويشار إلى أن القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا، هي وحدة مكونة من قوات مقاتلة موحدة تحت إدارة وزارة الدفاع الأمريكية، وهي مسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية وعن العلاقات العسكرية مع 53 دولة من إفريقيا عدا مصر.
ووفقًا لموقع "سودان تربيون"، عقد رئيس أركان الجيش السوداني عددًا من الاجتماعات مع قادة عسكريين من البنتاجون وحلف الناتو ودول إفريقية.
وذكر الموقع، أن البنتاجون أرسل قبل أسابيع ملحقًا عسكريًا لسفارة واشنطن بالخرطوم، وأرسلت الخرطوم بالمثل ملحق عسكري سوداني إلى واشنطن بعد قطيعة امتدت 28 عامًا.
وقال الجيش السوداني، أمس الإثنين، إن مشاركة السودان في اجتماعات قمة رؤساء أركان المجموعة الأمريكية الأوروبية الإفريقية "أفريكوم" بألمانيا، يعد خطوة لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وإلغاء العقوبات الأميركية كليًا.
وفي مطلع الشهر الجاري كشفت تقارير عن اتفاق بين السودان والولايات المتحدة على استضافة الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات الأميركية "CIA" ضمن شراكة لمكافحة الإرهاب، وينتظر أن تزور نائبة مدير الوكالة جينا هاسبل الخرطوم في مايو المقبل لإتمام الشراكة.
وتحت عنوان "تصعيد التعاون الاستخباراتي بين السودان والولايات المتحدة"، أكد تقرير لمعهد "أفريكا انتلجنس"، المتخصص في شؤون إفريقيا، أن السودان اتفقت مع المخابرات الأمريكية "سي أي إيه" على إنشاء محطة لها في الخرطوم ضمن شراكة لمكافحة الإرهاب.
وكشف التقرير أن هذه الاتفاقات تمت أثناء زيارة مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني، الفريق محمد عطا، برفقة جنرال آخر لم يذكر اسمه لواشنطن الأسبوع الماضي، بدعوة من مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية مايك بومبيو.
وأشار تقرير"أفريكا انتلجنس"، أن ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هو من تولى مهمة تأهيل السودان في واشنطن خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووعده بإتمام رفع العقوبات رسميًا في يوليو المقبل.
ويشار إلى أن القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا، هي وحدة مكونة من قوات مقاتلة موحدة تحت إدارة وزارة الدفاع الأمريكية، وهي مسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية وعن العلاقات العسكرية مع 53 دولة من إفريقيا عدا مصر.
ووفقًا لموقع "سودان تربيون"، عقد رئيس أركان الجيش السوداني عددًا من الاجتماعات مع قادة عسكريين من البنتاجون وحلف الناتو ودول إفريقية.
وذكر الموقع، أن البنتاجون أرسل قبل أسابيع ملحقًا عسكريًا لسفارة واشنطن بالخرطوم، وأرسلت الخرطوم بالمثل ملحق عسكري سوداني إلى واشنطن بعد قطيعة امتدت 28 عامًا.
وقال الجيش السوداني، أمس الإثنين، إن مشاركة السودان في اجتماعات قمة رؤساء أركان المجموعة الأمريكية الأوروبية الإفريقية "أفريكوم" بألمانيا، يعد خطوة لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وإلغاء العقوبات الأميركية كليًا.
وفي مطلع الشهر الجاري كشفت تقارير عن اتفاق بين السودان والولايات المتحدة على استضافة الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات الأميركية "CIA" ضمن شراكة لمكافحة الإرهاب، وينتظر أن تزور نائبة مدير الوكالة جينا هاسبل الخرطوم في مايو المقبل لإتمام الشراكة.
وتحت عنوان "تصعيد التعاون الاستخباراتي بين السودان والولايات المتحدة"، أكد تقرير لمعهد "أفريكا انتلجنس"، المتخصص في شؤون إفريقيا، أن السودان اتفقت مع المخابرات الأمريكية "سي أي إيه" على إنشاء محطة لها في الخرطوم ضمن شراكة لمكافحة الإرهاب.
وكشف التقرير أن هذه الاتفاقات تمت أثناء زيارة مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني، الفريق محمد عطا، برفقة جنرال آخر لم يذكر اسمه لواشنطن الأسبوع الماضي، بدعوة من مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية مايك بومبيو.
وأشار تقرير"أفريكا انتلجنس"، أن ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هو من تولى مهمة تأهيل السودان في واشنطن خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووعده بإتمام رفع العقوبات رسميًا في يوليو المقبل.