شهدت الساعات الأخيرة، حالة من الجدل الكبير، عقب انسحاب نادي الزمالك من مباراته أمام مصر المقاصة، والتي إقيمت على أرضية ملعب بتروسبورت ضمن منافسات الجولة الـ 22 من الدوري الممتاز.
الحادثة التي وقعت مساء اليوم، ليست الأولى من نوعها في الكرة المصرية، كما يظن البعض، خاصة بعدم حضور فريق للمباراة، كما فعل الزمالك، في لقاء اليوم أمام منافسه الفيومي.
الكرة المصرية كانت شاهدة على الكثير من الأحداث المؤسفة، كما حدث في لقاء اليوم، الذي جعل الزمالك معرضا لعقوبات قاسية من اتحاد الكرة على انسحابه من المباراة.
خرجت الكثير من وسائل الإعلام، خلال ساعات الأزمة توضح بأن موقف الزمالك الأول من نوعه، تحديدا من القطبين الكبيرين، وهو ما يخالف الواقع خاصة في حقبة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي.
ويستعرض "كورابيا"، في النقاط التالية، الحادثة الأبرز التي كان الأهلي طرفا فيها في حقبة الثمانينيات من القرن الماضي، في الدوري الممتاز:
الحادثة التي وقعت مساء اليوم، ليست الأولى من نوعها في الكرة المصرية، كما يظن البعض، خاصة بعدم حضور فريق للمباراة، كما فعل الزمالك، في لقاء اليوم أمام منافسه الفيومي.
الكرة المصرية كانت شاهدة على الكثير من الأحداث المؤسفة، كما حدث في لقاء اليوم، الذي جعل الزمالك معرضا لعقوبات قاسية من اتحاد الكرة على انسحابه من المباراة.
خرجت الكثير من وسائل الإعلام، خلال ساعات الأزمة توضح بأن موقف الزمالك الأول من نوعه، تحديدا من القطبين الكبيرين، وهو ما يخالف الواقع خاصة في حقبة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي.
ويستعرض "كورابيا"، في النقاط التالية، الحادثة الأبرز التي كان الأهلي طرفا فيها في حقبة الثمانينيات من القرن الماضي، في الدوري الممتاز: