عبرت مصممة الأزياء الإماراتية، منى المنصوري، عن حبها الشديد لمصر بأعمال عدة تقوم بها تطوعاً تقديراً لمصر ومكانتها لديها.
وشاركت المنصوري، الحاصلة على لقب سفيرة الموضة والجمال والحاصلة على أفضل وأرفع الجوائز العالمية في مجال تصميم الأزياء، في مهرجانات عالمية ومصرية عدة لتشجيع السياحة إلى مصر، كما نظمت ورش عمل خاصة لتعريف مصممي الأزياء المصريين بأحدث خطوط الموضة، فضلاً عن مشاركتها في مبادرة إحياء التراث والحفاظ على منازل فناني الزمن الجميل حسين رياض وعلي الكسار وسيد درويش وحسن فايق ومحمود المليجي وبديع خيري والفنانة داليدا.
وقالت المصممة الإماراتية لـ"العربية.نت" إنها مدينة بالفضل لمصر والمصريين، فهي تعتبر مصر بلدها الثاني، وتحرص في عروض الأزياء التي تقدمها على أن تتضمن رسائل سياسية وإنسانية من خلال أزيائها، فقد قدمت من قبل فستاناً حول حوار الأديان، وآخر حول حماية البيئة في العالم، وثالثاً عن وطنها الإمارات، ورابعاً عن مصر.
كما ذكرت المنصوري أنها تشارك في بعض المهرجانات خصيصاً لدعم مصر والعالم العربي وتوصيل رسالة للعالم أن العرب أصحاب حضارة وإبداع. وتحرص على المشاركة في المهرجانات التي تفيد بلدانها العربية، مثل مهرجان نفرتيتي للموضة الذي أقيم في ساحة معبد الأقصر، وحظي بمتابعة عالمية لأنه كان يهدف لدعم وتنشيط حركة السياحة الوافدة إلى مصر بعد حادث الطائرة الروسية في سيناء، ثم مهرجان موسكو ولندن وصلالة. وتستعد حالياً لإطلاق مهرجان شرم الشيخ للموضة خلال الفترة من 9 إلى 11 تشرين الثاني/نوفمبر، ثم مهرجان إيزيس، الذي سيقام داخل جزيرة فيلة في أسوان أقصى جنوب مصر، وبعده الدورة الثانية لمهرجان نفرتيتي بالأقصر خلال نيسان/أبريل المقبل.
وأضافت أنه في إطار حرصها على الارتقاء بمهنة مصممي الأزياء، قامت بتنظيم مجموعة من ورش العمل للهواة والشباب من مصممي الأزياء المصريين بعد أن تلقت رغبة البعض في تنظيم مثل ورش العمل هذه، مشيرة إلى أن الهدف من عقدها يتمثل في صقل مهارات المبدعين منهم، وتطوير إمكانياتهم الفنية وقدراتهم الإبداعية من أجل تجديد الدماء في مجال تصميم الأزياء مع إمكانية مساعدة المتميزين منهم على الدخول بشكل تدريجي في عروض الأزياء من خلال عدد من القطع التي قاموا بتصميمها.
ولفتت المنصوري إلى أن ورش العمل التي يتم تنظيمها للمصممين الشباب ستكون بالمجان ودون تحصيل أي رسوم للاشتراك فيها، مؤكدة أنه آن الأوان لمساعدة شباب المصممين المصريين في الحصول على الخبرات التراكمية التي تكونت لدى كبار ومشاهير مصممي الأزياء في مصر والعالم العربي من أجل ضخ دماء جديدة في هذا المجال الواعد.
وشاركت المنصوري، الحاصلة على لقب سفيرة الموضة والجمال والحاصلة على أفضل وأرفع الجوائز العالمية في مجال تصميم الأزياء، في مهرجانات عالمية ومصرية عدة لتشجيع السياحة إلى مصر، كما نظمت ورش عمل خاصة لتعريف مصممي الأزياء المصريين بأحدث خطوط الموضة، فضلاً عن مشاركتها في مبادرة إحياء التراث والحفاظ على منازل فناني الزمن الجميل حسين رياض وعلي الكسار وسيد درويش وحسن فايق ومحمود المليجي وبديع خيري والفنانة داليدا.
وقالت المصممة الإماراتية لـ"العربية.نت" إنها مدينة بالفضل لمصر والمصريين، فهي تعتبر مصر بلدها الثاني، وتحرص في عروض الأزياء التي تقدمها على أن تتضمن رسائل سياسية وإنسانية من خلال أزيائها، فقد قدمت من قبل فستاناً حول حوار الأديان، وآخر حول حماية البيئة في العالم، وثالثاً عن وطنها الإمارات، ورابعاً عن مصر.
كما ذكرت المنصوري أنها تشارك في بعض المهرجانات خصيصاً لدعم مصر والعالم العربي وتوصيل رسالة للعالم أن العرب أصحاب حضارة وإبداع. وتحرص على المشاركة في المهرجانات التي تفيد بلدانها العربية، مثل مهرجان نفرتيتي للموضة الذي أقيم في ساحة معبد الأقصر، وحظي بمتابعة عالمية لأنه كان يهدف لدعم وتنشيط حركة السياحة الوافدة إلى مصر بعد حادث الطائرة الروسية في سيناء، ثم مهرجان موسكو ولندن وصلالة. وتستعد حالياً لإطلاق مهرجان شرم الشيخ للموضة خلال الفترة من 9 إلى 11 تشرين الثاني/نوفمبر، ثم مهرجان إيزيس، الذي سيقام داخل جزيرة فيلة في أسوان أقصى جنوب مصر، وبعده الدورة الثانية لمهرجان نفرتيتي بالأقصر خلال نيسان/أبريل المقبل.
وأضافت أنه في إطار حرصها على الارتقاء بمهنة مصممي الأزياء، قامت بتنظيم مجموعة من ورش العمل للهواة والشباب من مصممي الأزياء المصريين بعد أن تلقت رغبة البعض في تنظيم مثل ورش العمل هذه، مشيرة إلى أن الهدف من عقدها يتمثل في صقل مهارات المبدعين منهم، وتطوير إمكانياتهم الفنية وقدراتهم الإبداعية من أجل تجديد الدماء في مجال تصميم الأزياء مع إمكانية مساعدة المتميزين منهم على الدخول بشكل تدريجي في عروض الأزياء من خلال عدد من القطع التي قاموا بتصميمها.
ولفتت المنصوري إلى أن ورش العمل التي يتم تنظيمها للمصممين الشباب ستكون بالمجان ودون تحصيل أي رسوم للاشتراك فيها، مؤكدة أنه آن الأوان لمساعدة شباب المصممين المصريين في الحصول على الخبرات التراكمية التي تكونت لدى كبار ومشاهير مصممي الأزياء في مصر والعالم العربي من أجل ضخ دماء جديدة في هذا المجال الواعد.