يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء
عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء
عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء
عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء
عيد تحرير سيناء
عيد تحرير سيناء 2017 يوم الخميس 25 ابريل 2017 عيد تحرير سيناء %D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%A1
تقع في الشمال الشرقى لجمهورية مصر العربية بين خطى 32 ، 34 شرقاً وخطى 29، 31 شمالاً ويحدها شمالاً البحر المتوسط بطول 220 كم، وجنوباً خط يمتد من جنوب ممر متلا حتى رأس النقب ويحدها من الشرق الحد السياسي لمصر مع فلسطين المحتلة، أما غرباً فيمثل خط ممتد من ممر متلا جنوباً حتى بالوظة شمالاً وتبلغ مساحة شمال سيناء حوالى 27564 كيلو متر مربع ويُقدر سكانها بـ 306 ألف نسمة.
ولسيناء أهمية استراتيجية كبرى حيث تمثل الحصن الشرقي لمصروهو المعبر الذى عبرت منه معظم الحروب التي استهدفت مصر سواء فى التاريخ القديم أو الحديث.
أما عن شعار محافظة شمال سيناء فهو عبارة عن ترس وبريمة حفر وغُصن زيتون تعبيراً عن الثروة المعدنية التى تزخر بها والثروة السمكية من خلال البحر المتوسط وبحيرة البردويل والسلام والتنمية الزراعية المتواجدة بالمنطقة.
وتشمل محافظة سيناء العديد من المدن منها مدينة العريش مدينة رفح مدينة بئر العبد مدينة الشيخ زويد – مدينة الحسنة -مدينة نخل.
كما تتمتع سيناء بوجود عدداً هائلاً من المناطق الأثرية، مثل منطقة آثار بيلوزيوم ” الفرما” – تل المخزن – تل الكنائس – تل الشهداء – تل المحمديات – تل الكرامة – تل قصراويت – تل الدراويش – تل المضبعة- تل الفلوسيات – تل السويدات – تل لحفن – تل الخروبة – تل زعيزع ” قبر عمير” – تل الكوثر تل الست – تل لحيمر – تل أبو شنار – تل رفح – تل العصاليج – تل الخوينات – تل مزار – يتل القلس – قلعة العريش – قلعة نخل – لوحة نقش الغورى – قلعة الطينة – قلعة أم مفرج – قاطية.
لاشك أن شبة جزيرة سيناء تحظى بمكانة متميزة في قلب كل مصري من مكانتها الجغرافية و دماء المصريين على مر العصور فسيناء هي الموقع الاستراتيجي و المفتاح لموقع مصر العبقري في قلب العالم بقارته وحضارته وهي تعد محور الاتصال بين أسيا و أفريقيا بين مصر و الشام بين المشرق العربي و المغرب العربي ايضاً. فسيناء بمقوماتها الطبيعية ومواردها الزراعية والصناعية والتعدينية والسياحية هي ركن من أركان استراتيجية مصر الطموحة للخروج من الوادي الضيق حول وادي النيل إلى رقعة أرض مأهولة واسعة تغطى 25% من مساحة مصر كما أنها رقعة تتسع لاستقبال الأعداد المتزايدة من السكان واحتضان الطموحات و التطلعات الكبرى لهذا الشعب ومصيره الذي سوف يحدد من اختياره لرئيس قادم يعبر عن طموحاته ومصالحه خلال الايام القادمة.


[size=32]قصة تحرير الأرض ( سيناء )[/size]

في الخامس والعشرين من ابريل عام 1982 قام الرئيس السابق/محمد حسنى مبارك برفع العلم المصري فوق شبه جزيرة سيناء بعد استعادتها كاملة من المحتل الإسرائيلي وكان هذا هو ا
لمشهد الأخير في سلسة طويلة من الصراع المصري الإسرائيلي انتهى باستعادة الأراضي المصرية كاملة بعد انتصار كاسح للسياسة والعسكرية المصرية.الكفاح المسلح كانت الخطوات الأولى على طريق التحرير ب
عد أيام معدودة من هزيمة 1967 قبل أن تندلع الشرارة بدء حرب أكتوبر بأكثر من ست سنوات حيث شهدت جبهة القتال معارك شرسة كانت نتائجها بمثابة صدمة للمؤسسة العسكرية الإسرائيلية حيث بدأت المواجهة على جبهة القتال ابتداءً من سبتمبر 1968 وحتى السادس من أكتوبر 1973م حيث انطلقت القوات المصرية معلنة بدء حرب العبور والتي خاضتها مصر في مواجهة إسرائيل واقتحمت قناة السويس وخط بارليف كان من أهم نتائجها استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء وعودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975 كما أسفرت حرب التحرير الكبرى عن نتائج مباشرة على الصعيدين العالم
ي وال
محلي منها انقلاب المعايير العسكرية في العالم شرقاً وغرباً. وتغيير الاستراتيجيات العسكرية في العالم والتأثير على مستقبل كثير من الأسلحة والمعدات.وعودة الثقة للمقاتل المصري والعربي بنفسه وقيادته وعدالة قضيته.و الوحدة العربية في أروع صورها والتي تمثلت في تعاون جميع الدول العربية مع مصر. و جعلت من العرب قوة دولية ـ لها ثقلها ووزنها.و سقوط الأسطورة الإسرائيلية.وعلاوة على ذلك مهدت حرب أكتوبر الطريق لعقد اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل الذي عُقد في سبتمبر 1978 م على اثر مبادرة “السادات “التاريخية في نوفمبر 1977 م وزيارته للقدس.


[size=32]المفاوضات السياسية[/size]
بعد اليوم السادس عشر من بدء حرب أكتوبر بدأت المرحلة الثانية لاستكمال تحرير الأرض عن طريق المفاوضات السياسية حيث تم إصدار القرار رقم 338 والذي يقضي بوقف جميع الأعمال العسكرية بدءً من 22 أكتوبر 1973م وذلك بعد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن والذي قبلته مصر ونفذته مساء يوم صدور القرار إلا أن خرق القوات الإسرائيلية للقرار أدى إلى إصدار مجلس الأمن قراراً آخر يوم 23 أكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار والذي التزمت به إسرائيل ووافقت عليه ودخولها في مباحثات عسكرية للفصل بين القوات الأمر الذي أدى إلى توقف المعارك في 28 أكتوبر 1973 بوصول قوات الطوارئ الدولية إلى جبهة القتال على أرض سيناء..
[size=32]مؤتمر كامب ديفيد (18 سبتمبر 1978) في 5 سبتمبر[/size]
وافقت مصر وإسرائيل على الاقتراح الأمريكي بعقد مؤتمر ثلاثي في كامب ديفيد بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم الإعلان عن التوصل لاتفاق يوم 17 سبتمبر من ذات العام والتوقيع على وثيقة كامب ديفيد في البيت الأبيض يوم 18 سبتمبر 1978، ويحتوي الاتفاق على وثيقتين هامتين لتحقيق تسوية شاملة للنزاع العربي الإسرائيلي.ووقعت مصر وإسرائيل معاهدة السلام اقتناعاً منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل في الشرق الأوسط والتي نصت على إنهاء الحرب بين الطرفين وإقامة السلام بينهما وسحب إسرائيل كافة قواتها المسلحة وأيضاً المدنيين من سيناء إلى ما وراء الحدود الدولية بين مصر وفلسطين تحت الانتداب وتستأنف مصر ممارسة سيادتها الكاملة على سيناء.
[size=32]عودة سيناء
[/size]أدت معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل إلى انسحاب إسرائيلي كامل من شبة جزيرة سيناء وعودة السيادة المصرية على كامل ترابها المصري وقد تم تحديد جدول زمني للانسحاب المرحلي من سيناء على النحو التالي: في 26 مايو 1979: رفع العلم المصري على مدينة العريش وانسحاب إسرائيل من خط العريش / رأس محمد وبدء تنفيذ اتفاقية السلام في 26 يوليو 1979: المرحلة الثانية للانسحاب الإسرائيلي من سيناء (مساحة 6 آلاف كيلومتر مربع ) من أبوزنيبة حتى أبو خربة. ـ في 19 نوفمبر 1979: تم تسليم وثيقة تولي محافظة جنوب سيناء سلطاتها من القوات المسلحة المصرية بعد أداء واجبها وتحرير الأرض وتحقيق السلام.في 19 نوفمبر 1979: الانسحاب الإسرائيلي من منطقة سانت كاترين ووادي الطور، واعتبار ذلك اليوم هو العيد القومي لمحافظة جنوب سيناء.
وفي يوم ‏25‏ إبريل‏1982‏ تم رفع العلم المصري على حدود مصر الشرقية على مدينة رفح بشمال سيناء وشرم الشيخ بجنوب سيناء واستكمال الانسحاب الإسرائيلي من سيناء بعد احتلال دام 15 عاماً وإعلان هذا اليوم عيداً قومياً مصرياً في ذكرى تحرير كل شبر من سيناء فيما عدا الجزء الأخير ممثلاً في مشكلة طابا التي أوجدتها إسرائيل في آخر أيام انسحابها من سيناء ، حيث استغرقت المعركة الدبلوماسية لتحرير هذه البقعة الغالية سبع سنوات من الجهد الدبلوماسي المصرى المكثف‏.

[size=32]عودة طابا[/size]
خلال الانسحاب النهائي الإسرائيلي من سيناء كلها في عام 1982، تفجر الصراع بين مصر وإسرائيل حول طابا وعرضت مصر موقفها بوضوح وهو انه لا تنازل ولا تفريط عن ارض طابا وأي خلاف بين الحدود يجب أن يحل وفقاً للمادة السابعة من معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية والتي تنص على:
1- تحل الخلافات بشأن تطبيق أو تفسير هذه المعاهدة عن طريق المفاوضات.
2- إذا لم يتيسر حل هذه الخلافات عن طريق المفاوضات تحل بالتوفيق أو تحال إلى التحكيم..
وفي 13 يناير م1986 م ، أعلنت إسرائيل موافقتها على قبول التحكيم وبدأت المباحثات بين الجانبين وانتهت إلى التوصل إلى”مشارطة تحكيم” وقعت في 11 سبتمبر 1986م ،والتي تحدد شروط التحكيم، ومهمة المحكمة في تحديد مواقع النقاط وعلامات الحدود محل الخلاف.
وفي 30 سبتمبر 1988 م ،أعلنت هيئة التحكيم الدولية في الجلسة التي عقدت في برلمان جنيف حكمها في قضية طابا والتي حكمت بالإجماع أن طابا أرض مصرية.
وفي 19 مارس 1989م ، رفع الرئيس السابق /محمد مبارك علم مصر على طابا المصرية معلناً نداء السلام من فوق أرض طابا.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى